جأت سيارات الشبيحة ومفرزة مخابرات المخرم سيارة عبارة عن بيك أب تويوتا على ظهره رشاش 500 وسيارة بيك أب شفروليت صغير و سيارة أخرى . وكانت تحمل صور الأسد مرورا بعدة قرى صغيرة كإستعراض للقوة وترهيب للأهالي حيث طاردو طفل في قرية الربيعة الشرقية وقامو بصفع أحد الأهالي متوجهين إلى قرية اللج حيث كمن لهم الشهيد صدام الحمود يرافقه الشهيد إبراهيم الصفوق وشاهر الحسين وأخر أتحفض على إسمه بين اللج وقرية الجابرية فأوقعوا بهموتم قتل معظم من كان في السيارات إلا ثلاثة أشخاص تمكنوا من الهرب بمساعدة أحد العملاء أحدهم هو سنان شعبان أخ بثينة شعبان وإستشهد كل من صدام وإبراهيم وإصيب شاهر فما كان من المفرزة إلا طلب مساندة فتقدمت ثلاث مساندات واحدة إستقبلها الجيش الحر و بعض أبطال المنطقة ممن ينضوون تحت راية الجيش الحر في قرية الشيحة كانو في سيارات إسعاف فأبادهم الجيش الحر ونجى أحد الشبيحة بإعجوبة حيث قتل ثمانية من الشبيحة وإحرقت إحدا سياراتهم وفرت باقي سياراتهم بعد إصابتها كون اللكمين لم يكن مقررا في القرية لكن حصل المواجهة بشكل مفاجئ بين الطرفين لم يصب أحد من أهالي القرية أو الجيش الحر بأي اأذا و المساندة الثانية أطبق عليها رجال الجيش الحر من النعيم بين الجراح والمخرم ولا أعلم عدد خسائهم والثالثة لاذت بالهرب قبل الوصول إلى المخرم
وكان الأعلان على قناة الدنيا ( أبطال حماة الديار يقتلون ستة من الأرهابيين في قرية اللج وفرار باقي الأرهابيين )
بعدها لم يعد أحد من الأمن أو من الجيش أو الشبيحة يخاطر بالمرور في هذه القرى ولو مرورا
وكان الأعلان على قناة الدنيا ( أبطال حماة الديار يقتلون ستة من الأرهابيين في قرية اللج وفرار باقي الأرهابيين )
بعدها لم يعد أحد من الأمن أو من الجيش أو الشبيحة يخاطر بالمرور في هذه القرى ولو مرورا