home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 697 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 697 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

اللعب الآن على المكشوف  . فما هو الحل لكسب المعركة  (1) Empty اللعب الآن على المكشوف . فما هو الحل لكسب المعركة (1)

اللعب الآن على المكشوف . فما هو الحل لكسب المعركة (1) :

( سلسلة مقالات سياسية تنويرية قصيرة )
بقلم : ابو ياسر السوري
1 – لما بدأت ثورات الربيع العربي ، وتفجرت براكينها هنا وهناك ، فكانت شرارتها الأولى من تونس الخضراء ، ثم انتقلت بسرعة إلى أرض الكنانة مصر ، ثم لم يلبث هذا الربيع العربي أن يمم باتجاه اليمن السعيد .. فالجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى ... ونحن في سوريا نتابع هذه الحركات المطالبة بالتغيير ، بقلوب متلهفة ، وأعين زائغة ، وأفواه مغلقة ، لم تتعود على البوح بشيء منذ أربعة عقود .. كنا مُسَمَّرينَ أمام شاشات التلفاز ، الساعات بل الأيام والليالي ، وكأنما نشاهد من خلالها بعض الخوارق المعجزة ، وهي تعرض لأول مرة على الساحة العربية ، فقد جرت العادة أن كل قائد عربي ، قد حول بلده إلى مزرعة له ولأولاده من بعده ، وجعل من شعبه عبيدا له ، يجلد ظهورهم ، ويجيع بطونهم ، ويطالبهم بالتسبيح بحمده ، ومواصلة الثناء عليه .. فكيف يجرؤ هؤلاء العبيد على التظاهر ضد أسيادهم .!! كيف يرددون هذه الشعارات الجريئة ، التي تطالب بإقصاء هؤلاء السادة .!؟ لا ، لا ، ليس بإقصائهم ، وإنما بإسقاطهم ، فها هم أولاء في تونس ومصر وليبيا واليمن ، ينادون بملء حناجرهم قائلين " الشعب يريد إسقاط النظام .. الشعب يريد إسقاط الرئيس .!! " فاللعب الآن على المكشوف .. بلا مواربة ولا مداهنة ولا خوف ولا مداجاة " الشعب يريد إسقاط الرئيس". ولكن كيف تريد هذه الشعوب إسقاط رؤسائها ، وكل رئيس منهم يمهد للتوريث ، فقد شق لهم الطريق المقبور حافظ الأسد ، وورث ولده من بعده . والطريف في هذه الواقعة ، أن الأسد الأب ، استطاع وهو مقبور تحت التراب ، أن يمنع الشعب السوري من الاحتجاج على هذا التوريث ، فكانت الأمور تسير آنذاك ، وكأنه ما زال حيا .. ولما كانت سن الأسد الصغير لا تسمح له باستلام منصب الرئاسة حسب الدستور ، جرى تغيير الدستور خلال خمس دقائق ، وعين رئيسا .. ورضخ الشعب المسحوق لرغبة الرئيس الراحل إلى جهنم ، ولم يعترض على هذه الإجراءات الخطيرة ، وكيف يعترض وقد أخذ عليه العهد أن يسمع ويطيع لهذا القائد الرمز ، سواء أكان فوق الأرض أو تحت الأرض .!؟ كما استطاع حافظ الأسد وهو مقبور تحت التراب أيضا ، أن يستقدم ألبرايت وزيرة الخارجية الأمريكية آنذاك لتبارك هذا التوريث ، وتخلو ببشار الأسد ساعتين ونصف الساعة ، وتقول للصحفيين :" بشار الأسد يعرف ما عليه أن يفعل " فقد أعطي التعليمات المفصلة على خيانة الدولة والأمة العربية كلها ، وعرف كيف عليه أن يخون الأمة ، ويخدم إسرائيل ، وأعطى على ذلك العهود والمواثيق . فكان كأبيه قرة عين اليهود ، وكان كأبيه عارا على سوريا وعارا على الأمة العربية كلها . فهو أكبر خائن وأكبر عميل .


2 – من أين جاء هذا الربيع العربي ، الذي سمح للشعوب أن تتنسم الحرية ، وتعيش في أجوائها ليل نهار ، وتنادي بإسقاط من استعبدها وأذلها وخانها وسرقها وتآمر مع العدو عليها وعلى مقدراتها وسائر استحقاقاتها .؟؟ من أين جاء هذا الربيع العربي الذي أخاف الحكام لأول مرة من شعوبهم ؟ وأجبرهم على التصريحات التي تمتص غضبها ، وتطلب رضاها .؟ سبحان الله ، لقد صدق المتنبي حين قال :


بذا قَضَتِ الأيامُ ما بينَ أهلها : مصائبُ قومٍ عند قومِ فَوَائدُ


كان كل واحد من رؤساء هذه الدول الأربع يُمهِّدُ ليكون ولده وريثا للحكم من بعده .. فحسني مبارك كان يُعِدُّ ولده ( جمال مبارك ) والقذافي كان يُعِدُّ ولده ( سيف الإسلام ) وعلي عبد الله صالح كان يُهيّئُ ولده أحمد لخلافته على رئاسة اليمن . وزين العابدين بن علي لم يكن له ولد ذكر ، فكان يفكر - على ما قيل - في توريث بنته أو زوجته ، ولكن القدر عاجله قبل التمهيد لذلك ، واضطر إلى الهرب بجلده . وضاعت الأحلام ، في ضجيج ذلك الهتاف العارم ، الذي أقض مضاجع الحكام : ( الشعب يريد إسقاط النظام ) ... يتبع

اللعب الآن على المكشوف  . فما هو الحل لكسب المعركة  (1) Empty رد: اللعب الآن على المكشوف . فما هو الحل لكسب المعركة (1)

يعطيك العافية
والله يكتب الي فية خير لكل الشعوب المظلومة لابد من اسقاط كل طاغية

اللعب الآن على المكشوف  . فما هو الحل لكسب المعركة  (1) Empty رد: اللعب الآن على المكشوف . فما هو الحل لكسب المعركة (1)

تسلسل احداث واضح وشيق
،،من المتابعين

اللعب الآن على المكشوف  . فما هو الحل لكسب المعركة  (1) Empty رد: اللعب الآن على المكشوف . فما هو الحل لكسب المعركة (1)


الأختين الكريمتين : قيثـآرھہ͠ ، وبنت حلب :

انتظار الفرج عبادة ، ولحظة النصر ، تمسح بنشوتها كل الأحزان ، وعندها تكون كلمة ( قتل بشار ) أسعد كلمة تخرج من اللسان ، وتتلقفها الآذان ... وأكثر إمتاعاً من كل ما كتبناه ، وقلناه قبل الانتصار .. نسأل الله تعالى أن يعجل بها بمنه وكرمه .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى