بسم الله الرحمن الرحيم
دمشق يا كنز أحلامي ........عبارة نزار الشهيرة والتي استخدمها الشبيح الفارسي في مجلس الامن ليخفي ورائها قبحه وقبح نظامه
دمشق المشتعلة الان هي كنز احلامنا نحن .... هي عنوان خلاصنا ......هي بداية النهاية ....سيعود لتلك الفاتنة سحرها وألقها الذي سرق منها لاربعين عاما
ان مغتصبي دمشق سيحاولون للدفاع عن حصنهم الاخير احراق البلاد باكملها ظنا منهم ان القتل والمجازر في الاماكن البعيدة سيشغلنا عن التوجه اليها ولا يعلمون انهم بذلك لايزيدون النار الاحطبا ...هم يدفعوننا دفعا نحو دمشق ففي دمشقنا نصرنا .
وفي دمشق بدايتنا كما فيها نهايتهم هم الان دائمي الرقص على صفيح تحته نارا الظلم والجريمة وتحته كل حرقة القهر والاستبداد لن يعطيهم هذا الصفيح فرصة التقاط الانفاس واستراحة المحارب ..في دمشق سيحرقهم ما أوقدوا خلال كل تلك السنوات العجاف.
الان استطيع ان اقول ان الثورة وبعد مخاض عسير استطاعت ان تبلور رؤيتها للحل ان تكون هي الطرف المهيمن على معادلة تصارع القوى والمصالح الدولية والاقليمية
في نقاشاتهم الدولية حول ما يجري في سوريا دائما كان هناك الغائب المسيطر.. الهامشي والجوهري ..الفاضح لصمتهم بدمه.ذلك هو الشعب السوري .
حسنا فعل هذا الشعب الرائع بأدارة ظهره لكل توازناتهم وتطلعاتهم ..سيكتب التاريخ وبدون مبالغة ان هناك شعبا على ضفاف المتوسط الشرقية وضع خيارين امامه لاثالث لهما الحرية او باطن الارض وكان له ما اراد
دمشق يا كنز أحلامي ........عبارة نزار الشهيرة والتي استخدمها الشبيح الفارسي في مجلس الامن ليخفي ورائها قبحه وقبح نظامه
دمشق المشتعلة الان هي كنز احلامنا نحن .... هي عنوان خلاصنا ......هي بداية النهاية ....سيعود لتلك الفاتنة سحرها وألقها الذي سرق منها لاربعين عاما
ان مغتصبي دمشق سيحاولون للدفاع عن حصنهم الاخير احراق البلاد باكملها ظنا منهم ان القتل والمجازر في الاماكن البعيدة سيشغلنا عن التوجه اليها ولا يعلمون انهم بذلك لايزيدون النار الاحطبا ...هم يدفعوننا دفعا نحو دمشق ففي دمشقنا نصرنا .
وفي دمشق بدايتنا كما فيها نهايتهم هم الان دائمي الرقص على صفيح تحته نارا الظلم والجريمة وتحته كل حرقة القهر والاستبداد لن يعطيهم هذا الصفيح فرصة التقاط الانفاس واستراحة المحارب ..في دمشق سيحرقهم ما أوقدوا خلال كل تلك السنوات العجاف.
الان استطيع ان اقول ان الثورة وبعد مخاض عسير استطاعت ان تبلور رؤيتها للحل ان تكون هي الطرف المهيمن على معادلة تصارع القوى والمصالح الدولية والاقليمية
في نقاشاتهم الدولية حول ما يجري في سوريا دائما كان هناك الغائب المسيطر.. الهامشي والجوهري ..الفاضح لصمتهم بدمه.ذلك هو الشعب السوري .
حسنا فعل هذا الشعب الرائع بأدارة ظهره لكل توازناتهم وتطلعاتهم ..سيكتب التاريخ وبدون مبالغة ان هناك شعبا على ضفاف المتوسط الشرقية وضع خيارين امامه لاثالث لهما الحرية او باطن الارض وكان له ما اراد