اخوتي في السابق كانوا يصفون الكاذب بمسيلمة الكذاب
أما اليوم فقد أصبح من الظلم وصف الكاذب بمسيلمة الكذاب إلا إ ذا كان كذاب مبتدء إما إذا كتب عند الله كذابا فلا بد من وصفة بالنظام السوري
عادة الكذاب يسعى جاهدا ليجعل من الكذبة قابلة للتصديق حتى يستمر بالكذب ويشعر بأن بعض السامعين يستمع اليه بجد أما أن يتحول الكذاب إلى رجل لا يقرأ نظرات الآخرين ولايسمع رأي الآخرين فيه فهذا ما لم نعهده عن أي من الكذابين
لجنة التحقيق السورية لم تجد دليل على قصف مدفعي للحولة رغم تصريحات المراقبين الدوليين والذين من جانبي اعتبرهم شركاء بالجريمة ليس كأشخاص ولكن كأمم ملعونة وبعد هذا يخرج المحقق المجرم ليكذب ثم ليخرج بالأغربأنه لا يوجد قصف و أن المسلحين من الحولة وأن الضحايا من الحولة وأن أهل الحولة مع النظام والله لو كذب هذا الحقير كذبة واحدة لما صدقت فكيف بكل هذا الكذب المتوالي
ثم يتابعة الناطق باسم وزارة الدجل والذي لم يستحي معلمه الطبل عندما عرض فيديو واكتشف انه من لبنان وكان المفروض به أن يستقيل لو كان يحمل ذرة من الشرف والكرامة وحتى الدبلوماسية ضحك وقال سوء إخراج ’ ألا يكفيهم هذا باعترافهم بالدبلجة والكذب
وحتى الكذاب عندما يكذب يحرص على بعد الشهود والكذابون السوريون لا يهم الشهود أصلا فهم القتلة وهم الشهود وهم المحققون وهم القضاة وتكفيهم حبيبتهم إيران وروسيا وعلى رأسهم إسرائيل ليبرروا لهم كل أنواع المجازر ومن خلفهم العالم الفاجر والذي لم نسمع منه إلا الكلام الفارغ
لكم الله ياثوار سوريا وهوناصركم ولا نشك في ذالك
أما اليوم فقد أصبح من الظلم وصف الكاذب بمسيلمة الكذاب إلا إ ذا كان كذاب مبتدء إما إذا كتب عند الله كذابا فلا بد من وصفة بالنظام السوري
عادة الكذاب يسعى جاهدا ليجعل من الكذبة قابلة للتصديق حتى يستمر بالكذب ويشعر بأن بعض السامعين يستمع اليه بجد أما أن يتحول الكذاب إلى رجل لا يقرأ نظرات الآخرين ولايسمع رأي الآخرين فيه فهذا ما لم نعهده عن أي من الكذابين
لجنة التحقيق السورية لم تجد دليل على قصف مدفعي للحولة رغم تصريحات المراقبين الدوليين والذين من جانبي اعتبرهم شركاء بالجريمة ليس كأشخاص ولكن كأمم ملعونة وبعد هذا يخرج المحقق المجرم ليكذب ثم ليخرج بالأغربأنه لا يوجد قصف و أن المسلحين من الحولة وأن الضحايا من الحولة وأن أهل الحولة مع النظام والله لو كذب هذا الحقير كذبة واحدة لما صدقت فكيف بكل هذا الكذب المتوالي
ثم يتابعة الناطق باسم وزارة الدجل والذي لم يستحي معلمه الطبل عندما عرض فيديو واكتشف انه من لبنان وكان المفروض به أن يستقيل لو كان يحمل ذرة من الشرف والكرامة وحتى الدبلوماسية ضحك وقال سوء إخراج ’ ألا يكفيهم هذا باعترافهم بالدبلجة والكذب
وحتى الكذاب عندما يكذب يحرص على بعد الشهود والكذابون السوريون لا يهم الشهود أصلا فهم القتلة وهم الشهود وهم المحققون وهم القضاة وتكفيهم حبيبتهم إيران وروسيا وعلى رأسهم إسرائيل ليبرروا لهم كل أنواع المجازر ومن خلفهم العالم الفاجر والذي لم نسمع منه إلا الكلام الفارغ
لكم الله ياثوار سوريا وهوناصركم ولا نشك في ذالك