بسم الله الرحمن الرحيم
بعد مجزرة الحولة ومن بعض ردود شريك القتلة في دمشق وزير الخارجية الروسي والذي لايوجد مكان يليق به سوى قفص الاتهام في محكمة الجرائم ضد الانسانية
يقول هذا الافاق ان بعض الدول التي لاتزال تدعم المعارضة السورية هي بذلك تقضي على خطة عنان وفرص الحوار
ان الدم يهرب من عروقي عندما ارى هذا المجرم ومع ذلك نقول له ان كان قد غادر فصيلة الحيوانات التي ينتمي اليها فأصبح لديه بعض الادراك عن اي حوار تتحدث ومن يملك صلاحية اقامة الحوار
اذا اردتم ان يتم الحوار عليكم ان تأخذو رخصة به وهذه الرخصة لايملك اعطائها سوى حمزة الخطيب وتامر الشرع وهاجر وكل اطفال سوريا الذين ساهمت في قتلهم ...اذهبو الى قبورهم واطلبوا هذه الرخصة ...عندها فقط ان حصلتم عليها هناك بصيص امل في الحوار