كل مستوطن صهيوني مسلح قاتل وكل علوي شبيح وقاتل
بقلم : حسام الثورة 30-5-2012
سامحوني لهذه المقارنة و أقول لمن لا تعجبه هذه المقارنة تعال لنرى هل هذه المقارنة صحيحة أم أنها لم تصل إلى جزء من الحقيقة .
أنا لا أنكر المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في فلسطين ولم ولن أنساها ففلسطين في قلب كل عربي مسلم , لم ولن ننسى دير البقر ودير ياسين .... ولن ننسى مجازر غزة ونحن نعرف وحتى الخونة فينا يعرف إن إسرائيل استعمار استيطاني هدفه الأرض وتفريغها من سكانها وهو الذي مارسته إسرائيل ومازالت تمارسه بطرق مختلفة إلا أن الفلسطينيين يعيشون داخل الخط الأخضر وخارجه لا تتعرض لهم القوات النظامية إلا بطرق يضفون عليها صفة القانون من إنذار بالهدم والإخلاء والطرد تحت ظل القانون الصهيوني والذي يمارس القتل في إسرائيل بدون إنذار هم المستوطنون ( شبيحة إسرائيل ) المستوطنون لا تربطهم بالعرب لا لغة ولا تاريخ ولا مواطنه , عاش آباؤهم في بلاد خارج فلسطين واستقدمهم الصليبيون واليهود لاحتلال بلاد المسلمين .
أنا لا أجمل وجه إسرائيل القبيح فسيأتي اليوم الذي تحرر البلاد المقدسة من رجسهم وسيعودون إلى البلاد التي لفظتهم سواء في أوربا أو غيرها ولا بأس إن أحدثكم أنه ذات يوم كنت في فينا /النمسا وسألني أحد رجال الأعمال هناك عن الصراع العربي الإسرائيلي وضرورة التعايش السلمي فقلت له يا صاحبي نحن العرب نمر اليوم بمرحلة ضعف ولكن سيأتي اليوم الذي نستعيد به قوتنا ( وها هو يطرق الباب إن شاء الله ) ونطرد اليهود من فلسطين فما كان بالرجل إلا وضرب على جبينه وقال وأين يذهبون ؟ قلت يعودوا إلى البلاد التي خرجوا منها , قال بدهشة اكبر وتعيدوهم إلينا ؟ قلت نعم .
كل علوي شبيح وقاتل ليسامحني بعض العلويين والذين يمكن أن يعدوا على رؤوس الأصابع فلكل قاعدة شواذ ونحن نتحدث عن القاعدة وليس عن الشواذ .
لو عدنا قليلاً إلى التاريخ ومن لا تاريخ له فما له من حاضر أو مستقبل لرأينا أن العلويين مارسوا وعلى مر التاريخ دور الخيانة والعمالة والتشبيح إنهم أخطر من المجوس وأخس لأن المجوس أصحاب مشروع فارسي مجوسي يقوم على قتل العرب والمسلمين والمجوس معروفون ومكشوفون أما هؤلاء المجرمين والذين يدعون العروبة ويدعون الإسلام والإسلام منهم بريء ويعيشون بين ظهرانينا فلم يدخروا جهد للفتك بالأمة وبالشعب الذي يعيش معهم لقد وقفوا مع التتار لغزو بلاد المسلمين ووقفوا مع الصليبين ضد صلاح الدين ثم انخرطوا بالجيش الفرنسي المحتل لسوريا ليكونوا شبيحته وهم من كان يقوم بقمع الشعب السوري أما كذبة صالح العلي فليسامحني المخدوعون بقصة صالح العلي وليعد لكتابات باترك سيل ليتبين حقيقة صالح العلي قاطع الطريق والذي تجمع حوله بعض الأحرار ليستفيدوا من الأرض الجبلية في مقاومة الفرنسيين وهو بعد ثلاثة أشهر أنتهى به الحال إلى السجن في جزيرة إرواد ثم نفي إلى منطقة الجزيرة السوري وانتهت كذبة صالح العلي حيث نسبت العصابة الأسدية تاريخ سوريا الحديث إلى صالح العلي .
العلوييون كما رأينا اعلاه على مر تاريخهم في المنطقة كانوا خونة مأجورون وشبيحة قتلة وفي كل مرة كان المسلمون يسامحونهم وفق تعاليم ديننا الحنيف .
في السابق لم يكن كمرات ولا اتصالات ولا أقمار صناعية فكان الخونة يكذبون ويتنصلون من جرائمهم وديننا لا يحاسب إلا الفاعل أما اليوم فكل الوسائل متاحة للتعرف على الفاعلين وسنحاسبهم حساباً عسيرا السن بالسن والعين بالعين والباديء أظلم , حتى العجائز يطالبوهم بذبح السنه , ألاف الفيدوهات كشفت حقدهم الدفين وتآمرهم على المسلمين وولوغهم في دماء أهلنا ونقول لهم ومن منطق العدل وليس الظلم سنحاسبكم في محكمة عادلة وسنقتص منكم على رؤوس الأشهاد , ولكن أقول لكم أيها الخونة هل تسمعون بفورة الدم فمن سيحميكم قبل وصولكم إلى المحاكم العادلة من فورة دم الذين قتلتم أبناءهم أو آباءهم أو انتهكتم أعراضهم فوالله لن تحميكم إسرائيل التي حميتم حدودها ولن يدافع عنكم الروس الذين يسرقون أموالنا اليوم وسيترككم المجوس لتواجهوا ما اقترفت أيديكم و لات ساعة مندم
أعود لاقول لكم إن كل علوي في سوريا هو شبيح وقاتل مالم يخرج عن هذه الطائفة الحقيرة وينجوا بجلده ونحن لا نخاف الموت فالموت بالنسبة لنا هو الشهادة ومهما ارتكبتم من مجازر فالنصر قريب بإذنه تعالى حتى لو وقف معكم العالم كما هو الحال اليوم
الرحمة لشهدائنا والشفاء لجرحانا والنصر قادم بإذن الله
بقلم : حسام الثورة 30-5-2012
سامحوني لهذه المقارنة و أقول لمن لا تعجبه هذه المقارنة تعال لنرى هل هذه المقارنة صحيحة أم أنها لم تصل إلى جزء من الحقيقة .
أنا لا أنكر المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في فلسطين ولم ولن أنساها ففلسطين في قلب كل عربي مسلم , لم ولن ننسى دير البقر ودير ياسين .... ولن ننسى مجازر غزة ونحن نعرف وحتى الخونة فينا يعرف إن إسرائيل استعمار استيطاني هدفه الأرض وتفريغها من سكانها وهو الذي مارسته إسرائيل ومازالت تمارسه بطرق مختلفة إلا أن الفلسطينيين يعيشون داخل الخط الأخضر وخارجه لا تتعرض لهم القوات النظامية إلا بطرق يضفون عليها صفة القانون من إنذار بالهدم والإخلاء والطرد تحت ظل القانون الصهيوني والذي يمارس القتل في إسرائيل بدون إنذار هم المستوطنون ( شبيحة إسرائيل ) المستوطنون لا تربطهم بالعرب لا لغة ولا تاريخ ولا مواطنه , عاش آباؤهم في بلاد خارج فلسطين واستقدمهم الصليبيون واليهود لاحتلال بلاد المسلمين .
أنا لا أجمل وجه إسرائيل القبيح فسيأتي اليوم الذي تحرر البلاد المقدسة من رجسهم وسيعودون إلى البلاد التي لفظتهم سواء في أوربا أو غيرها ولا بأس إن أحدثكم أنه ذات يوم كنت في فينا /النمسا وسألني أحد رجال الأعمال هناك عن الصراع العربي الإسرائيلي وضرورة التعايش السلمي فقلت له يا صاحبي نحن العرب نمر اليوم بمرحلة ضعف ولكن سيأتي اليوم الذي نستعيد به قوتنا ( وها هو يطرق الباب إن شاء الله ) ونطرد اليهود من فلسطين فما كان بالرجل إلا وضرب على جبينه وقال وأين يذهبون ؟ قلت يعودوا إلى البلاد التي خرجوا منها , قال بدهشة اكبر وتعيدوهم إلينا ؟ قلت نعم .
كل علوي شبيح وقاتل ليسامحني بعض العلويين والذين يمكن أن يعدوا على رؤوس الأصابع فلكل قاعدة شواذ ونحن نتحدث عن القاعدة وليس عن الشواذ .
لو عدنا قليلاً إلى التاريخ ومن لا تاريخ له فما له من حاضر أو مستقبل لرأينا أن العلويين مارسوا وعلى مر التاريخ دور الخيانة والعمالة والتشبيح إنهم أخطر من المجوس وأخس لأن المجوس أصحاب مشروع فارسي مجوسي يقوم على قتل العرب والمسلمين والمجوس معروفون ومكشوفون أما هؤلاء المجرمين والذين يدعون العروبة ويدعون الإسلام والإسلام منهم بريء ويعيشون بين ظهرانينا فلم يدخروا جهد للفتك بالأمة وبالشعب الذي يعيش معهم لقد وقفوا مع التتار لغزو بلاد المسلمين ووقفوا مع الصليبين ضد صلاح الدين ثم انخرطوا بالجيش الفرنسي المحتل لسوريا ليكونوا شبيحته وهم من كان يقوم بقمع الشعب السوري أما كذبة صالح العلي فليسامحني المخدوعون بقصة صالح العلي وليعد لكتابات باترك سيل ليتبين حقيقة صالح العلي قاطع الطريق والذي تجمع حوله بعض الأحرار ليستفيدوا من الأرض الجبلية في مقاومة الفرنسيين وهو بعد ثلاثة أشهر أنتهى به الحال إلى السجن في جزيرة إرواد ثم نفي إلى منطقة الجزيرة السوري وانتهت كذبة صالح العلي حيث نسبت العصابة الأسدية تاريخ سوريا الحديث إلى صالح العلي .
العلوييون كما رأينا اعلاه على مر تاريخهم في المنطقة كانوا خونة مأجورون وشبيحة قتلة وفي كل مرة كان المسلمون يسامحونهم وفق تعاليم ديننا الحنيف .
في السابق لم يكن كمرات ولا اتصالات ولا أقمار صناعية فكان الخونة يكذبون ويتنصلون من جرائمهم وديننا لا يحاسب إلا الفاعل أما اليوم فكل الوسائل متاحة للتعرف على الفاعلين وسنحاسبهم حساباً عسيرا السن بالسن والعين بالعين والباديء أظلم , حتى العجائز يطالبوهم بذبح السنه , ألاف الفيدوهات كشفت حقدهم الدفين وتآمرهم على المسلمين وولوغهم في دماء أهلنا ونقول لهم ومن منطق العدل وليس الظلم سنحاسبكم في محكمة عادلة وسنقتص منكم على رؤوس الأشهاد , ولكن أقول لكم أيها الخونة هل تسمعون بفورة الدم فمن سيحميكم قبل وصولكم إلى المحاكم العادلة من فورة دم الذين قتلتم أبناءهم أو آباءهم أو انتهكتم أعراضهم فوالله لن تحميكم إسرائيل التي حميتم حدودها ولن يدافع عنكم الروس الذين يسرقون أموالنا اليوم وسيترككم المجوس لتواجهوا ما اقترفت أيديكم و لات ساعة مندم
أعود لاقول لكم إن كل علوي في سوريا هو شبيح وقاتل مالم يخرج عن هذه الطائفة الحقيرة وينجوا بجلده ونحن لا نخاف الموت فالموت بالنسبة لنا هو الشهادة ومهما ارتكبتم من مجازر فالنصر قريب بإذنه تعالى حتى لو وقف معكم العالم كما هو الحال اليوم
الرحمة لشهدائنا والشفاء لجرحانا والنصر قادم بإذن الله