لقد كشفت الثورة السورية الأقنعة عن وجوه المنافقين جميعا .. من إيران .. إلى المالكي .. إلى حسن نصر اللات .. إلى مقتدى الصدر ..
وقد خصصتُ هذين المعممين بهذه القصيدة ، لأن ضلالهما يتعدى لأتباعهم والمخدوعين بهم ... فإليهم أتوجه بهذه الأبيات :
بِخِذْلانٍ يَسُوؤُهُمَا وشرٍّ قاصمِ الظَّهْرِ
فقد جَمَعَا جُمُوعَهُمَا لِنَصْرِ أئمَّةِ الكُفْرِ
وإنْ دراتْ رَحَا حَرْبٍ وَحَانَتْ ساعةُ الصِّفْرِ
وكرَّ الجُنْدُ جُنْدُ الشَّا مِ تحتَ البيضِ والسُّمْرِ
فأبشرْ يا نصيرَ اللا تِ أنتَ ومُقْتَدَى الصَّدْرِ
بموتٍ لا يَسُرُّكُمَا وذُلٍّ آخِرَ الدَّهْرِ
نصيرَ اللاتِ أنتَ وَمُقْـ ـتَدَى فأرانِ في جُحْرِ
وكذَّابانِ بَلْ وَغْدَا نِ معروفانِ بالمكرِ
ولا يخفى نفاقُكُمَا على زيدٍ ولا عمروِ
فإنْ كِدْتُمْ لنا عُذْنا بتقوى الله والصبرِ
فنجَّانا وأخزاكمْ كخزي الشِّرْكِ في بدرِ
ومَكَّنَ مِنْ رقابِكُما ومنَّ الله بالنصرِ
فمنْ يَنْصُرْ على المَظْلُو مِ خابَ وباءَ بالْخُسْرِ
وقد خصصتُ هذين المعممين بهذه القصيدة ، لأن ضلالهما يتعدى لأتباعهم والمخدوعين بهم ... فإليهم أتوجه بهذه الأبيات :
صاحبي كسرى
حسن نصر اللات ، ومقتدى الصدر
من شعر : ابو ياسر السوري
أُبَشِّرُ صاحبَيْ كِسْرَى الْـ ـمُقِيْمَانِ عَلَى الْغَدْرِحسن نصر اللات ، ومقتدى الصدر
من شعر : ابو ياسر السوري
بِخِذْلانٍ يَسُوؤُهُمَا وشرٍّ قاصمِ الظَّهْرِ
فقد جَمَعَا جُمُوعَهُمَا لِنَصْرِ أئمَّةِ الكُفْرِ
وإنْ دراتْ رَحَا حَرْبٍ وَحَانَتْ ساعةُ الصِّفْرِ
وكرَّ الجُنْدُ جُنْدُ الشَّا مِ تحتَ البيضِ والسُّمْرِ
فأبشرْ يا نصيرَ اللا تِ أنتَ ومُقْتَدَى الصَّدْرِ
بموتٍ لا يَسُرُّكُمَا وذُلٍّ آخِرَ الدَّهْرِ
نصيرَ اللاتِ أنتَ وَمُقْـ ـتَدَى فأرانِ في جُحْرِ
وكذَّابانِ بَلْ وَغْدَا نِ معروفانِ بالمكرِ
ولا يخفى نفاقُكُمَا على زيدٍ ولا عمروِ
فإنْ كِدْتُمْ لنا عُذْنا بتقوى الله والصبرِ
فنجَّانا وأخزاكمْ كخزي الشِّرْكِ في بدرِ
ومَكَّنَ مِنْ رقابِكُما ومنَّ الله بالنصرِ
فمنْ يَنْصُرْ على المَظْلُو مِ خابَ وباءَ بالْخُسْرِ