home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 590 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 590 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

سالمنا آل الأسد ، وتركنا لهم البلد ، فأرادوا أن يحكمونا إلى الأبد Empty سالمنا آل الأسد ، وتركنا لهم البلد ، فأرادوا أن يحكمونا إلى الأبد

سالمنا آل الأسد ، وتركنا لهم البلد ، فأرادوا أن يحكمونا إلى الأبد :

بقلم : أبو ياسر السوري

من أشدِّ ما يثيرُ استغرابي ، تلك الآراءُ التي لا تَفتأُ تُصِرُّ على دعوة الشعبِ السوري ، المطالبِ بحريته وكرامته ، إلى الاستمرار في النضال السلمي ، مفترضةً أنَّ هذا (النظام الحاكم) سيستجيب في النهاية لمطالب شعبه ، بعد أمَدٍ ما ، طالَ أم قَصُرَ ... وقد قرأتُ مقالاتٍ لبعضهم ، يُخَطِّئُ فيها كل من دعا إلى تسليح الثورة ، وينسبه إلى الغفلة ومجانبة الصواب ، حتى اطَّلَعْتُ أخيراً على مقالٍ للدَّاعية الكبير الأستاذ عصام العطار ، بعنوان : " الشريك الآخر في إطالة أمد الألم السوري " ( حذر فيه من مغبة الوقوع في شرك النظام وحمل السلاح في وجهه . وأرادها ثورة سلمية شعبية هادرة ، مثل تلك التي حدثت في تونس ومصر، يشترك فيها كل قطاعات وفئات الشعب . ثورة من الحرية والى الحرية ، فلا يمكن لأي مواطن سوري أن يرفضها لأنها تطالب بحقه وكرامته ، التي انتزعها نظام الاستبداد منذ أكثر من نصف قرن .. )

ونظراً لما أُكِنُّهُ في نفسي لهذا الرَّجُلِ من إجلال وتقدير ، ونظراً لثقتي الكبيرة باعتدال فكره ، وثاقب نظره ، وطولِ تجربته مع النظام السوري ، وعمقِ معرفته بتركيبته المافيوية ، فقد فضَّلتُ أن أتَّهمَ رأيي ، وأرجعَ إلى رأيه ورأيِ كوكبةِ المثقفين ، المنادين بالاقتصارِ على الحراك السلمي , والحذر من حمل السلاح في وجه هذا النظام .

وعلى الرغم من ذلك ، فما زال لديَّ من هذا الحراك السلمي شيء ، وما زلت موقناً أنه لا فائدة منه البتَّة ، وفي يقيني أيضاً أننا لو بقينا الدهر نهتفُ مطالبين بالحرية والكرامة ، فلن نجني من هتافاتنا غير الاعتقال والتعذيب والتصفية الجسدية وقلب البلد رأسا على عقب ، ووالله إن بشار الأسد والعصابة الحاكمة معه ، لا ترى بأسا في قتل نصف الشعب السوري على أن يبقوا في الحكم إلى الأبد . بل لا بأس لديهم أن يُبادَ الشعبُ كله ، ويُستبدَلَ به شعب آخر من شيعة إيران أو من نصيرية لواء اسكندرون ..

والخلافُ في هذه القضية بيني وبين من يخالفني الرأي فيها ، هو أني مؤمنٌ بأن سوريا لا تُحكَمُ بدستور ولا بقانون ، وإنما ترضخ لحكم عصابة من المافيا ، وحفنة من القتلة المجرمين ... بينما يرى غيري أننا نخضع لنظام حاكم ، وأنه لا بدَّ أن يرضخ في نهاية المطاف إلى تحكيم القيم الإنسانية ، والمبادئ الأخلاقية ، وأنَّ مسالمتنا له ستحمله على الرجوع إلى النصفة والعدل ... وأصحابُ هذا الرأي يُراهنون على موقف المجتمع الدولي أيضا ، ويَرَونَ أنه لو رَفَضَ النظامُ الاستجابةَ لمطالب الشعب ، ولجأ إلى القمع بالعنف ، فإنَّ الأسرة الدولية لن تُقرَّهُ على انتهاك حقوق مواطنيه ، والتمادي في قتلهم وإبادتهم ..!!

وها قد مرَّ على الثورة 15 شهراً ، فماذا كان من النظام .؟ وماذا كان من المجتمع الدولي.؟ أما النظام الحاكم ، فما زال يشنُّ حرباً على شعبه ، حرباً تُستخدَمُ فيها كافةُ الأسلحة والمعدات الحربية ، حتى الطيران والصواريخ ، حرباً تُدمَّرُ فيها المدن والقرى ، ويُعتدَى فيها على الإنسان والحيوان والزرع والشجر والحجر ... حرباً قُتِلَ فيها من السوريين خلالَ سنة ونيف ، أكثرَ مما قتلت إسرائيل من الفلسطينيين على مدى أربع وستين سنة ...

وأما المجتمع الدولي ، فقد ظهر أخيراً للعيان ، أنه ساكتٌ على ما يجري ، سكوتَ المُقِرِّ ، لا سكوتَ المُستنكِر . بدليلِ أنَّ هذا المجتمع لم يقم بأيِّ إجراءٍ يردعُ النظامَ المجرم ، سوى عقوباتٍ لا تقدِّمُ ولا تؤخر . بل إنها لتضر بالمواطنين أكثرَ مما تضر بالنظام عشر مرات ...

فإلى متى نصبرُ على مسالمة نظامٍ ماضٍ في قتلنا.؟ ومجتمعٍ دولي غيرِ شاعر بمعاناتنا ، ولا مكترثٍ بآلامنا .؟ لهذا ، كنت وما زلت ميالا إلى تحكيم السلاح ، وأن يسلح الشعب الثائر كله ، وأن يكون الجيشُ الحرُّ ردءاً لشعبه ، والشعبُ ملاذاً لجيشه . وأن نقاوم هذا الاستعمار الداخليَّ بكل ما نملك ، بالأظافر ، بالحجارة ، بالسكاكين ، بالسلاح ... نعم هذا ما أراه ، وإن خطَّأني في ذلك كل من أحبهم وأجلهم ...

في عام 1963 خرج قادتُنا الدينيون والسياسيون ، وفرَّ بعضُ كبار التجار من البلد ... وكان ممن خرجَ يومها من سوريا عمالقة الفكر والسياسة ، من أمثال : الأستاذ عصام العطار والشيخ علي الطنطاوي ، والأستاذ معروف الدواليبي ، والشيخ مصطفى الزرقا ، والشيخ عبد الفتاح أبو غدة ، والدكتور أمين المصري ، والأستاذ عبد الرحمن حبنكه الميداني .. وخلق كثير من ذوي القامات المديدة ... خرج هؤلاء جميعا من سوريا ، تاركين السرح لعصابة من الذئاب ... خرجوا فما حزن لخروجهم نظام البعث ، ولم يُعِرْ لغيابهم أيَّ اهتمام ، بل لم يفكر بالسماح لهم بالعودة إلى سوريا بعد ذلك ، مع أن خروج أمثال هؤلاء الرجال من سوريا ، كان خسارة وطنية بكل المقاييس ...

فلماذا خرجنا من البلد آنذاك ، وتركناها لحافظ الأسد وأمثاله ؟؟ لماذا لم نحملِ السلاحَ يومها ونَنتزِعْ حقوقنا انتزاعا ، بَدَلَ أنْ نلتمسها بالمسالمة واللين ؟ نحن أقوى من النظام مهما مَلَكَ من أسباب القوة ، وكان على قادتنا الفكريين والسياسيين أن لا يخرجوا من سوريا ، كان عليهم أن يثقوا بقوة الشعب ، وضعف الحاكم ، بل الحق أقول : إنهم لو كانوا على دراية بهذه الحقيقة لما خرجوا آنذاك . ولتمكنوا من انتزاع الحق من غاصبيه بالقوة والغلبة ، فما أُخِذَ بالقوة لا يُستردُّ إلا بالقوة ، وهذا ما عناه أبو الطيب بقوله :

مَنْ أطاقَ التِماسَ شيءٍ غِلاباً : وَاغْتِصاباً لم يَلْتَمِسْهُ سُؤالا

إن الفكرة القائلة ( بضرورة مسالمة النظام الحاكم على كل حال ) هي التي منعتنا أن نقاوم مشروع حافظ الأسد ورفاقه الطائفيين في الستينات من القرن الماضي . وهذه الفكرةُ بعينها ، هي التي جعلتنا نسكتُ على عملية التوريث لبشار الأسد فيما بعد ... وهذه الفكرةُ نفسُها ، هي التي ما زالت مسيطرةً على عقلية الغالبية العظمى منا ، ولو بقينا مستسلمين لها فلن نخرج من القمقم الذي وُضِعْنَا فيه أبدا ...

لهذا أهيب بكل سوري شريف ، له من الأمر شيء ، أن يفكر في استراتيجية جديدة لحلِّ هذه المعضلة ، ووضعِ حَدٍّ لهذه المآسي ، وإيجادِ خطة جديدة للخلاص من هذا النظام الاستعماري ، المؤيد من الشرق والغرب . والمدعوم من القاصي والداني . فالقانون الإلهي يقول : ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ) صدق الله العظيم .

سالمنا آل الأسد ، وتركنا لهم البلد ، فأرادوا أن يحكمونا إلى الأبد Empty رد: سالمنا آل الأسد ، وتركنا لهم البلد ، فأرادوا أن يحكمونا إلى الأبد

كلام رائع أخي أبو ياسر السوري

بس بتوقع أنو حاجة عم نستنا المجتمع الدولي خلينا لحنا السورين (((المدنين))) حط تحتا خطوط حمر ندبر سلاح ونشيل النظام الأسدي هذا يعني والله العظيم مسخرة يعني بس ليصيروا الشهداء ((بإذن الله )) بنتحرك

لألأ بنفكر أنو نفكر بحمل السلاح

ع كلن هي وجهت نظري بتوقع كتير ناس بتقول ((إحتفظ فيها لنفسك ))

سالمنا آل الأسد ، وتركنا لهم البلد ، فأرادوا أن يحكمونا إلى الأبد Empty رد: سالمنا آل الأسد ، وتركنا لهم البلد ، فأرادوا أن يحكمونا إلى الأبد

صدقت أخي الكريم : ابو ياسر السوري
وتجبرني كلما قرأت لك أن أقول من اعماق قلبي صدقت والله صدقت ..
فأنت تقول مانتمنى قوله ، ولكن بأبداع الكاتب المحنك ..
الف الف شكر لك .. بارك الله فيك وأثابك .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى