قامت مواقع الشبيحة على الفيسبوك في ذكرى استشهاد الطفل حمزة الخطيب
29-4-2011 باتهامه بمحاولته سبي النساء في مساكن الضباط العسكرية في
صيدا!! لذلك تم قتله مع العديد من أصدقائه؟
-هذا دليل من صريح من شبيحة الأسد بأنهم هم من قامو بقتل الطفل حمزة
الخطيب وشوهوا جثته الطاهرة وقطعو عضوه الذكري, وهم من قامو بارتكاب مجزرة
صيدا في درعا بتاريخ 29-4-2011 والتي راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد من
الشباب والشيوخ والأطفال من بينهم حمزة, ودليل على كذب النظام الأسدي
واعلامه الفاجر الذي اتهام عصابات مسلحة بالمسؤولية عن قتله.
-وبما أنه كان ذاهب لسبي النساء على حد وصف الشبيحة فلماذا استقبل
الشبيح الأكبر “بشار الأسد” والده وعمه “طبعا مكرهين” ووعدهم بأنه سيحقق
بالأمر ويحاسب المسؤولين وبالتأكيد التحقيق لم ولن ينتهي ككثير من
التحقيقات قبله وبعده؟
فقد جاء مايلي على صفحة شبكة أخبار حمص الموالية لنظام الأسد وغيرها من
صفحات الشبيحة كلام بذيء يدل على على أخلاق شبيحته ونظامه الفاسد:
“”تحتفل اليوم مواقع كلاب الاخوان بالذكرة السنوية لرحيل شهيد السكس
في مثل هذا اليوم من العام الماضي كان الطفل حمزة الخطيب ( عمره فقط 17
عام ,بس طفل مادخل العمر ) يلعب بجوار بيته ( فقط 14 كلم عن مكان سكنه )
عندما تفجرات طاقاته الجنسية والجهادية في نفس الوقت بتحريض من شيوخ
الارهاب الفكري في درعا , فتوجه مع شرزمة من الاصدقاء ( الاعداد كانت
بالمئات ) نحو مساكن الضباط العسكرية بحثا عما يطفىء بركانه الجنسي المتفجر
و يرضي شيوخه الانذال الذين افتوا له ولغيره بجواز سبي نساء و اموال
الضباط كونهم كفار , لكن حرس المساكن العسكرية كانوا لهم بالمرصاد وتمكنوا
من صد الهجوم الكبير ,وقتل عدد كبير من المسلحين والمرافقين لهم ومن بينهم
كان حمزة الخطيب , كما استشهد ثلاث عناصر واصيب ستة من قواتنا الباسلة
الصورة المرفقة عبارة دعاية اعلانية لمقوى جنسي وقد تم استخدام صورة
حمزة الخطيب بعد الحصول على الموافقة المكتوبة من أحمد الصياصنة والمسجلة
في وزارة الصناعة الافغانية”"