من بين حقول ادلب الخضراء .. وسنابلها التي تحني رؤوسها تواضعاً لأنها ملائ ..
ترتفع رؤوس الأبطال عالية لتقول بفخر .. أنا سوري وأه يا نيالي
كلمات ثورية وبنكهة ادلبية محببة .. أحب البطل أحمد الخلف من فريق
تصميم صفحة الثورة أن يهديها لمن أحبهم عبر صفحة الثورة السورية
فكانت هذه العتابة
ترتفع رؤوس الأبطال عالية لتقول بفخر .. أنا سوري وأه يا نيالي
كلمات ثورية وبنكهة ادلبية محببة .. أحب البطل أحمد الخلف من فريق
تصميم صفحة الثورة أن يهديها لمن أحبهم عبر صفحة الثورة السورية
فكانت هذه العتابة