ذكرت صحيفة أردنية أن 360 منشقًا من الجيش السوري لجؤوا إلى المملكة وتم
وضعهم في مخيم بمحافظة المفرق بشمال شرق البلاد. فقد نقلت صحيفة “العرب
اليوم” الصادرة اليوم السبت عن مصادر مطلعة لم تسمها أن “هؤلاء المنشقين
وضعوا في مخيم خاص بهم في منطقة منشية العليان في المفرق وتم تجهيز متطلبات
الخدمة الصحية والسكن فيه من خلال التنسيق مع المنظمات الدولية
والإنسانية”.

وأشارت المصدار إلى أن ” الحدود الأردنية السورية تشهد حركة نزوح
للاجئين سوريين التي تزداد مساء كل جمعة من خلال التوجه إلى محافظة
المفرق”. وأوضحت أن “أعداد الأسر السورية التي تقيم في محافظة المفرق وصل
حتى يوم أمس الجمعة إلى 1500 أسرة”.

الجيش الحر ينادي نحن نتظر ال100 الف جندي



تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم

أختي سورية حتى النخاع

السلام عليكم و بعــــــــــــــد،،،،

إنه خبر نصف جميل، و ليس تماما جميل

تقليل عديد العصابة المجرمة بالانشقاق هو نصف انتصار،

النصف الآخر من الانتصار هو انتظام المنشقين،،،

انتظامهم في واحد من جيوش الثورة السورية المباركة، الجيش الحر، أو المجلس العسكري الثوري (الأعلى)، أو حتى العمل العسكري المستقل كجزيرة من الأرخبيل العسكري الثوري.

محمد سعيد رجب عفارة كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

أختي سورية حتى النخاع

السلام عليكم و بعــــــــــــــد،،،،

إنه خبر نصف جميل، و ليس تماما جميل

تقليل عديد العصابة المجرمة بالانشقاق هو نصف انتصار،

النصف الآخر من الانتصار هو انتظام المنشقين،،،

انتظامهم في واحد من جيوش الثورة السورية المباركة، الجيش الحر، أو المجلس العسكري الثوري (الأعلى)، أو حتى العمل العسكري المستقل كجزيرة من الأرخبيل العسكري الثوري.

كلام جميل يا محمد سعيد رجب عقاره

بصراحة أحببت هذا الكلام بعيداً عن الفلسفة والعبارات الغير مفهومة

نريدك على هذا النحو ، تحليل منطقي ومرتب وسليم

وإلى مزيد من الانشقاقات إن شاءالله وإنظمامهم إلى الجيش الحر

شكراً لك أخي ع الخبر الحلو

الله اكبر
ولكن لماذا لم ينظموا للجيش الحر

بسم الله الرحمن الرحيم

أخ أبو الحمزة

السلام عليكم و بعد،،،

من يقول؟

الجيش الحر ينادي نحن ننتظر المائة ألف جندي،

أنت أو الجيش الحر،

إذا أنت لا مشكلة،

لكن إذا قيادة الجيش الحر، هي التي تنتظر هذا العديد، هنا المشكلة


يقول المثل الصيني: "الذي يهتم بالتشكيلة لا يريد أن يحارب"

منذ شهور ثلاثة تقريبا قال ضابط كبير منشق أن ثلاثين ألفا عدد كاف للإنفتاح على معارك متفرقة ضد الجيش الخائن.

المهم في الجيش ليس كثرة العدد, أظن أن خمسون ألفا عدد أكثر من كاف، و حسب الأخبار أن المستوى المعقول من التسليح قد تحقق، و الأهم من العدد و العدة هو إيمان الروح و تدبير العقل، و حماسة النفس و حيلة الخيال، و البطولة عند تنفيذ المهمة.

لا أظن أن أي من المفردات المذكورة تنقص الجيش الحر؟؟

ربما الناقص هو الجهل،

نعم كثرة التعقل، توجب التردد و الجمود، تمنع العمل.

يقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه ما معناه أن العقل لا يكف عن التبصر و الحساب، و أن لو تحصل من التعقل إثنا عشرة قيراطا لا ينفذ عمل حتى يتوفر قيراط من الجهل.

أخي الفاضل محمد أشكرك من كل اعماقي كلامك حلو مثل صاحبه حلو بمعنى جميل

اخي انا اقول هدا العدد ودلك بسبب ان العدد يتناسب تناسبا عكسيا مع العتاد

ادا قل عتادك تعوضه بكثرة عددك والعكس يؤدي المأمول

سورية بلد شاسعة من حيث المساحة كما تعلم والنظام الفاسد قطع اوصالها بالحواجز الامنية

لدا التواجد العددي في كل منطقة على حدى سوف يؤدي باخلال في موازين القوى

انا فقط زعلان من الدين ينشقون يدهبون كلاجئين لدى الدول المجاورة فإدا العسكري

تخلى عن حمل السلاح لتحرير وحماية وطنه فمن تريده ان يحمل السلاح في سورية هل المدنيين؟

ثم انني في اعتقادي انا ان كل من الأردن وتركيا هم اكثر الدول التي خانت الشعب السوري

وهم اشد لانهم يظهرون ولائهم للشعب ومن تحت الطاولة يتعاونون مع النظام المجرم

ودلك في احتجاز الجنود المنشقين لديهم ومنعهم من المشاركة في اطاحة حكم حليفهم الأسد



هدا رأي مع اعتداري مع التحية الخالصة للجميع