ذخيــــرتنا إيمـــــان وعقيــــــدة, وهــي ذخـــيرة لـن تنفـــد ...

لـــــــن نـــركـــع إلا للّــه..




والقرار لكم يا عباد الله ..
هل ستكونوا بصف من يقول لاإله إلا الله ؟
أم بصف من يقول لا إله إلا بشار .؟

عدل سابقا من قبل مؤيد الأحرار في الأربعاء سبتمبر 19, 2012 10:24 am عدل 2 مرات (السبب : ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم)

حسبنــــا الله ونعـــم الوكيـــــــــــــــــــل نعم المولـــى ونعــــــــــم النصيـــــــــــر

جـــــــزينت الجنـــــــــه

لاحولا ولا قوة الا باللة

حسبنا الله ونعم الوكيل

سوف نبقى هنا ...

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم



أسخف شعار رفعته الثورة

بعد سلمية سلمية

الشعب السوري واحد

الشعب اللبناني ثلاث طبقات مسلمون و مسيحيون و شيعة المجوس الملاعين

الشعب السوري أربع طبقات مسلمون و مسيحيون و شيعة المجوس الملاعين و البعث المهرج

يمكن اعتبار الشعب اللبناني طبقتين إثنتين طبقة الشعب اللبناني من المسلمين و المسيحيين و طبقة المتاولة المجوس أذناب المجوس الأصليين من إيران البغيضة

و الشعب السوري كذلك يمكن اختزاله إلى طبقتين إثنتين، طبقة الشعب السوري و طبقة النصيريين أعداء الله تعالى و رسوله صلى الله عليه و آله و سلم و أعداء أهل بيت رسوله صلوات الله عليهم و سلامه، سلاطين العلم و الآدب، يزعمون أنهم شيعة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله و جهه و رضي عنه، و هم عليهم لعنة الله عز و جل، عملاء المجوس الفارسيين، معلمي أذنابهم العرب الجهل و الإجرام، و البعثييون الخونة أذناب الأذناب المحسوبين على المسلمين و المسيحيين من هذه الطبقة اللعيــنة وظيفتهم خداع الشعب و التستر على مكائد النصريين، بملء الدنيا بضجيج الشعارات الثورية الفارغة.

عدل سابقا من قبل محمد سعيد رجب عفارة في الأربعاء أبريل 25, 2012 6:53 pm عدل 5 مرات

عدل سابقا من قبل ماذا أقول في الأربعاء أبريل 25, 2012 4:32 pm عدل 1 مرات

بسم الله الرحمن الرحيم

سؤال وجيه!
بسم الله الرحمن الرحيم

هما انتصاران كبير و صغير، الانتصار الكبير انتصار المعنى، أنتصار الروح و العقل و النفس، و هذا الانتصار هو حاصل، الانتصار الصغير هو انتصار الحس، انتصار الأبدان و الأسلحة، و و هو انتصار آت إن شاء الله تعالى و هو تحصيل حاصل.

لا ينهزم إن شاء الله بدن غني بالمعنى مهما كان تسليحه متواضعا، و لا ينتصر بدن خاو خراب روحه و عقله و نفسه، مهما تعاظم فتك سلاحه.

في النهاية الحرب بمعظمها هي بين ناس و ناس، بين أحياء و أموات،

الحرب هي بين مسلمين عرب، و بين كفرة فجرة من شيعة المجوس الأغبى من جاموس،

و هل يعقل من يكون عربيا ثم يأخذ الإسلام عن فرس مجوس، بدلا من يقوم هو بتعليمهم الإسلام، الذي ضيعوه بعصبيتهم و حقدهم على العرب و شوهوه بخلطه بالجاهلية المجوسية.

الحرب بمعظمها بين ناس و ناس، و ليست بين سلاح ضعيف و سلاح شديد، حتى يحسمها فرق القوة.


ما هو شعور المسلم

خاصة العربي و

الأخص السوري

و اللبناني أيضا من الأخص

ما هو شعوره هذا المسلم من هذه الطبقات الثلاث، عندما تنتصر الثورة السورية قريبا إن شاء الله تعالى،

و هو لم يقدم شيئا للثورة

لا قدم للثورة دمه،

و لا قدم لها مالا

و لا قدم كلمة تشجيع و مواساة

قال الشاعر..

لا خيل عندك تهديها و لا مال.... فلتحسن النطق إن لم تحسن الحال

و بخل عليها حتى بالدعاء لها بالنصر

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "أعجز الناس من عجز عن الدعاء"

و هو أمر خطير خذلان الثورة، لدرجة انه يمكن اعتباره ردة إلى الجاهلية،

قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: "من أصبح لا يهتم بأمر المسلمين فهو ليس منهم".

لا يهتم بأمر المسلمين، و هل مجرد التعاطف يكفي؟

يكفي مجرد التعاطف مع الثورة السورية، إذا استحال تقديم غير التعاطف أيضا، لكن التعاطف أو الإهتمام يعني على الأقل دعاء الله تعالى بالنصر للثورة السورية، حتى يمكن للمسلم أن يشارك الثوار فرحتهم بالنصر القريب إن شاء الله تعالى.

الجدير بالذكر ان الثورة السورية منصورة حاليا، المسلم دائما منصور، في الرخاء و الشدة، في الرخاء يشكر و في الشدة يصبر،

و المهم هو انتصار العقل و النفس و الروح، و النصر المنتظر هو انتصار البدن على البدن، انتصار جيوش الثورة ضعيفة التسليح على جيوش العصابة المدججة بالسلاح.

و هذه العصابة مهزومة حاليا، الهزيمة الكبيرة، و ينتظرها الهزيمة الصغيرة هزيمة البدن و السلاح الشديد،

و أي هزيمة للنفس أكبر من الإجرام، و أي هزيمة للعقل أكبر من اضطراره للتهريج و الكذب في سبيل تبرير الإجرام،

و أي انتصار أعظم؟ من انتظار المعنى أنتصار النفس الصبر و التماسك و التحلي بالأخلاق الحسنة و خاصة و هي موتورة، الثوار يرفعون أنفسهم عن قتل الأطفال و اغتصاب النساء، بل إنهم ربما لا ينتقمون من الشبيحة المجرمين، و هو عدل التفظيع في الشبيحة، لا يعاب الثوار عليه.

و أي أنتصار أعظم، من احتفاظ العقل برشده، و طاعة الله تعالى.

قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام: "العقل ما عبد به الرحمن، و اكتسب به الجنان"

و هؤلاء النصريون لا عقل في رؤوسهم، بل إن ما في رؤوسهم هو الشيطنة و النكراء حسب قول الإمام عندما راجعه المسلمون بظنهم أن المجرمين أيضا عقلاء، بدليل أنهم يخدعون و يكيدون و يغدرون، فكيف لا يعبدون الرحمن و يعملون الصالحات لاكتساب الجنان.


و النصريون في رؤوسهم الشيطنات، مجرمون و يتوهمون أنهم شيعة أهل البيت صلوات الله عليهم و سلامه .

اللهم انصر المسلمين في سوريا قريبا بحولك و قوتك بجاه الحبيب محمد صلى الله عليه و آله وسلم.

حسبي الله و نعم الوكيل
الله يورينا في اولادك يا بشار البطة
ان الله يمهل و لا يهمل