كيف لحرٍ يشك في إستمرار ثورتنا .. وهو يرى تشييعات اليوم !
انظروا .. كأنها أعراس وليست تشييعاً للشهداء
يهتفون للشهيد كأنه يوم عرسه .. ويتمنون الشهادة بصدق لعلهم يفتدوا ثورتهم بدمائهم الطاهرة
كيف نرى حماس هؤلاء المشيعين .. ونسمع صوتهم الواحد " ع الجنة رايحين .. شهداء بالملايين "
ونشك بلحظة أننا لن ننتصر على الظلم .. !
الحق معنا .. والحرية ستكون لنا بإذن الله

مارع | 21 04 2012