نبشّر أحرار الفحامة ، وباب سريجة ، وشارع خالد بن الوليد :
بمقتل الشبيح الكبير ((أبو حسن)) رئيس دورية الأمن التي تقيم قرب مسجد زيد بن ثابت الأنصاري ..
هذا الشبيح الكبير الذي نشر خيوطه وأذنابه هنا وهناك ..
وكان يجلس يراقب المكان وينشر عيونه و...كلابه هنا وهناك ليراقبوا المكان ، والأحياء المحيطة ، ويبحثوا عن الناشطين والثوار والمجاهدين في سبيل الله ؟؟
فكان مصيره ولله الحمد أن مات مقتولاً ..
{ فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم } ..
_________________________
وإننا نحذّر كلَّ خائن وعميل ، وجاسوس ، وعوايني للنظام ، أن الثوار لن يتوانوا عن الدفاع عن أنفسهم ، وأفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم ...
_________________________
( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيم )
__________________________
وقد أعذر من أنذر ..مشاهدة المزيد