يقول النبي صلى الله عليه واله وسلم [ من حالت شفاعته دون حد من حدود الله ؛ فقد ضاد الله في أمره ومن مات وعليه دين ؛ فليس ثم دينار ولا درهم ولكنها الحسنات والسيئات ومن خاصم في باطل وهو يعلم ؛ لم يزل في سخط الله حتى ينزع ومن قال في مؤمن ما ليس فيه ؛ حبس في ردغة الخبال ؛ حتى يأتي بالمخرج مما قال ] . ( صحيح )وقال النبي صلى الله عليه وسلم (من قتل عمدا فقود يده ومن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا) صححه الالباني في الجامع الصحيح ومعنى قود ( القود : القصاص وقتل القاتل بدل القتيل)
وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله ، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه ، لم يزل في سخط الله حتى ينزع عنه ، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال) صححه الالباني في الجامع
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم (من أحدث حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله) رواه مسلم ومعنى محدثا اي قاتلاً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من اغتبط مؤمنا بقتل فهو قود يده إلا أن يرضى ولي المقتول ، فمن حال دونه فعليه لعنة الله وغضبه ، لا يقبل منه صرف ولا عدل ) صحيح