رئيسنا كان صغيرا.. و انفقد!

فانتاب أمّه الكمد

وانطلقت ذاهلة
...
تبحث في كل البلد

قيل لها: لا تجزعي

فلن يضِلّ للأبد

إن كان مفقودك هذا طاهرًا

وابن حلال.. فسيلقاه أحد

صاحت: إذن..
ضاع الولد!
ضاع الولد!
ضاع الولد!

للشاعر ]أحمد مطر]