التسريبات الأخيرة لإيميل الرئيس السوري المجرم وزوجته الخائنة لأهلها
والتي نشرتها الفضائيات والصحف العربية والدولية ويوميات الإجرام في الحكم
خلال الثورة منحتنا فكرا وآلية للإطلاع على شخصية الرئيس وخاصة من خلال
سلسلة النساء المقربات منه في رسائله الالكترونية والتي أظهرته بأنه بطة
وديعة لا كرجل شجاع يظهر في بابا عمر أنها وقاحة الأنذال. لقد ظهر الرئيس
اللا شرعي في زيارته هذه كمجرم حرب وديكتاتور في كل حركة تحركها ولحظة
عاشها من أيام الثورة فهو يعمل المؤامرات ويصنع الدسائس ويحيكها ضد شعبه ثم
يريد أن يظهر جانبا إنسانيا وعظة أخلاقية بزيارته لبابا عمر ومن بعدها
المدن الثائرة إنها استهانة بدماء الشهداء ومشاعر الأهل والآباء والأمهات
السوريين.
إنها جرآة ووقاحة فزوجته تتسوق عبر الإنترنيت بآلاف الدولارات وأهالي بابا
عمر وحمص كلها يشربون الماء النازل من السماء بأواني بسيطة.
إنها جرآة ووقاحة أن يظهر على التلفاز في بابا عمر ليظهر للعالم فقط أنه أكثر تماسكا وقوة دون ارتباك أو قلق من سيناريو سقوط النظام.
إنها جرآة ووقاحة أن يستمع لنصائح وتوصيات نساء الطوائف فالمستشارة علوية
والإعلامية لونا درزية وهديل بطته جعفرية ويرمي بنصائح الوجهاء والعلماء من
المدن الثائرة عندما قابلهم وأعظم من ذلك تجاهل مؤسسات الدولة ثم يقول
لأهل بابا عمر أنها جماعات مسلحة.
إنها جرآة ووقاحة أن يجعل الدماء تسيل في كل شبر من أرض سوريا ثم يذهب
لبابا عمر ليعطي صورة مثيرة للجدل للغرب على تحسين مواقفه دون أنى أحساس
بالضعف والإجرام وأنه سيعيد الأمن والأمان وكل الخدمات لأهل الحي.
بعد كل هذه الجرأة والوقاحة على الشعب السوري المذبوح لا يمكنني وصف الرئيس
الدموي إلا أنه رجل مجنون مهووس لا يدرك واقع ما يجري حوله فهو يعيش في
وهم وخيال عظيمين أنه زعيم ووريث لعصابة فاشية مجرمة فشلت حتى مع التعامل
مع الواقع بكل المقاييس أنه جنون العظمة والسلطة الذي يعيش فيه بشار فقد
أصبح يعتقد أن العالم برمته لا يستطيع إسقاطه ولكن الجلي والواضح أن النظام
بات في حكم المنتهي وأن كل المعارك التي يخوضها خاسرة على المستوى البعيد.
من جنون الأسد التي زادت وقاحته لدى كل البشر أنه في قعر السقوط والهاوية
وهو لا يصدق ولا يعي ما يدور حوله ويقول عصابات مسلحة بالدبابات والراجمات
إنها الوقاحة بعينها .
والتي نشرتها الفضائيات والصحف العربية والدولية ويوميات الإجرام في الحكم
خلال الثورة منحتنا فكرا وآلية للإطلاع على شخصية الرئيس وخاصة من خلال
سلسلة النساء المقربات منه في رسائله الالكترونية والتي أظهرته بأنه بطة
وديعة لا كرجل شجاع يظهر في بابا عمر أنها وقاحة الأنذال. لقد ظهر الرئيس
اللا شرعي في زيارته هذه كمجرم حرب وديكتاتور في كل حركة تحركها ولحظة
عاشها من أيام الثورة فهو يعمل المؤامرات ويصنع الدسائس ويحيكها ضد شعبه ثم
يريد أن يظهر جانبا إنسانيا وعظة أخلاقية بزيارته لبابا عمر ومن بعدها
المدن الثائرة إنها استهانة بدماء الشهداء ومشاعر الأهل والآباء والأمهات
السوريين.
إنها جرآة ووقاحة فزوجته تتسوق عبر الإنترنيت بآلاف الدولارات وأهالي بابا
عمر وحمص كلها يشربون الماء النازل من السماء بأواني بسيطة.
إنها جرآة ووقاحة أن يظهر على التلفاز في بابا عمر ليظهر للعالم فقط أنه أكثر تماسكا وقوة دون ارتباك أو قلق من سيناريو سقوط النظام.
إنها جرآة ووقاحة أن يستمع لنصائح وتوصيات نساء الطوائف فالمستشارة علوية
والإعلامية لونا درزية وهديل بطته جعفرية ويرمي بنصائح الوجهاء والعلماء من
المدن الثائرة عندما قابلهم وأعظم من ذلك تجاهل مؤسسات الدولة ثم يقول
لأهل بابا عمر أنها جماعات مسلحة.
إنها جرآة ووقاحة أن يجعل الدماء تسيل في كل شبر من أرض سوريا ثم يذهب
لبابا عمر ليعطي صورة مثيرة للجدل للغرب على تحسين مواقفه دون أنى أحساس
بالضعف والإجرام وأنه سيعيد الأمن والأمان وكل الخدمات لأهل الحي.
بعد كل هذه الجرأة والوقاحة على الشعب السوري المذبوح لا يمكنني وصف الرئيس
الدموي إلا أنه رجل مجنون مهووس لا يدرك واقع ما يجري حوله فهو يعيش في
وهم وخيال عظيمين أنه زعيم ووريث لعصابة فاشية مجرمة فشلت حتى مع التعامل
مع الواقع بكل المقاييس أنه جنون العظمة والسلطة الذي يعيش فيه بشار فقد
أصبح يعتقد أن العالم برمته لا يستطيع إسقاطه ولكن الجلي والواضح أن النظام
بات في حكم المنتهي وأن كل المعارك التي يخوضها خاسرة على المستوى البعيد.
من جنون الأسد التي زادت وقاحته لدى كل البشر أنه في قعر السقوط والهاوية
وهو لا يصدق ولا يعي ما يدور حوله ويقول عصابات مسلحة بالدبابات والراجمات
إنها الوقاحة بعينها .