هذه صورة لجريدة موالية للنظام البعثي الكافر،
حيث تبين إصداراً لها في حلب قبل ثلاثين عاماً أو أكثر...
لاحظوا استخدام العبارات التالية
: "المندسين" و "مؤيدين" و "المتآمرين" وأخيراً كلمة "سحق"
التي جاءت بعد جملة "القيادة العامة للقوات المسلحة".
أليس من المعيب على المجتمع العربي والإسلامي ومن بعده المجتمع الدولي أن يسمح بإعادة نفس السيناريو الذي حصل قبل كل هذه المدة؟ أليس من المشين أن يظهر علينا هذا الوقح بشار الأسد ليستخدم ذات المصطلحات التي ذكرها المقبور -الملعون على لسان شعبه- حافظ الأسد؟! ثم نجد العرب يهبّون لإرسال مراقبين ليتأكدوا مما يحدث في سوريا؟!
أليس وجود كلمة "سحق" والتي ربطها الإعلام قبل ثلاثين عاماً بـ"القيادة العامة للقوات المسلحة" كفيلة بأن تُعطي صورة عما تفعله بنا هذه القيادة في عام 2012م؟!
سجل يا تاريخ هذه الحقبة السوداء في تاريخ الدول العربية ودوّن بحبرٍ أحمر أسماء حكامها.
ما اشبة اليوم بالأمس
الناشط محمد الحلبي
حيث تبين إصداراً لها في حلب قبل ثلاثين عاماً أو أكثر...
لاحظوا استخدام العبارات التالية
: "المندسين" و "مؤيدين" و "المتآمرين" وأخيراً كلمة "سحق"
التي جاءت بعد جملة "القيادة العامة للقوات المسلحة".
أليس من المعيب على المجتمع العربي والإسلامي ومن بعده المجتمع الدولي أن يسمح بإعادة نفس السيناريو الذي حصل قبل كل هذه المدة؟ أليس من المشين أن يظهر علينا هذا الوقح بشار الأسد ليستخدم ذات المصطلحات التي ذكرها المقبور -الملعون على لسان شعبه- حافظ الأسد؟! ثم نجد العرب يهبّون لإرسال مراقبين ليتأكدوا مما يحدث في سوريا؟!
أليس وجود كلمة "سحق" والتي ربطها الإعلام قبل ثلاثين عاماً بـ"القيادة العامة للقوات المسلحة" كفيلة بأن تُعطي صورة عما تفعله بنا هذه القيادة في عام 2012م؟!
سجل يا تاريخ هذه الحقبة السوداء في تاريخ الدول العربية ودوّن بحبرٍ أحمر أسماء حكامها.
ما اشبة اليوم بالأمس
الناشط محمد الحلبي