العميد ركن عقيل هاشم يفضح الخائن برهان غيلون
برهان غيلون يرفض التدخل العسكري
ودخل معو العميد ركن عقيل هاشم بي مشاده وسجال
ماطر العميد الى الانسحاب
رفضا لخيانة برهان غيلون
ويؤكد ان برهان يخضع لاملاءات
ويؤكد ان يوجد شخصيات اخرى ضد تسليح الجيش الحر والتدخل الخارجي لنصرة الشعب السوري

معنى ذلك حينما يكشف الغطاء نرى كل الذي ساقه لنا من شدة، ومن محن، ومن تأديب، ومن قهر، أحياناً من أجل أن نتعاون جميعاً، من أجل أن نصحو من غفلتنا، من أجل لا نكون تبعاً لهؤلاء الذين يتفننون في إذلالنا.موسوعة النابلسي.

قال تعالى:

هذه الآية لم نطبقها لذلك دفعنا الثمن.

كنترول







وفقك الله



وبارك الله فيك ورزقك الله الجنة

حفظك الله من كل مكروه
ورفع الله قدرك
وغفر ذنبك وفرج همك






دمت في حفظ الرحمن

إعلان غليون في باريس للمكتب الاستشاري العسكري

هو اكبر دليل على خيانته للشعب السوري لانه لم يفعل ذلك

الا بعد تشكيل الجبهة الوطنية التي شكلها عشرون من الاحرار في المجلس الوطني

والتي يترأسها هيثم المالح

وغليون سارع للإعلان عن مكتبه الاستشاري المزيف لكي يسحب البساط من الجبهة الوطنية

لكي تكون جميع الخيوط في يده القدرة

لا حول ولا قوة الا بالله

بسم الله الرحمن الرحيم



أجرم من بشار و برهان هم الحكام العرب تنزل عليهم لعنة الله عاجلة بجاه الحبيب محمد صلى الله عليه و آله وسلم

لكن ما ذا يمنعهم من نصرة الشعب السوري ملك الأردن و ملك السعودية ،،،،،،،،،،،،، إلى آخر العشرين الملاعين المتبلدين الجبناء

هل يحتاجون إلى إذن من برهان غليون المتخاذل المتواطئ، أو تأشيرة دخول إلى الأراضي السورية من بشار النصيري

ما يمنعهم هو توهمهم أن الكلام يغنيهم عن الفعال عند الله تعالى و عند شعوبهم، يكفي أن يعقدوا مؤتمرات لبحث قضية الشعب السوري و يخرجوا بتصريحات الشجب و الإستنكار و التنديد و التجريم،،،، و كم مكالمة لبشار في نصح و مشورة و إنذار و تهديد و وعيد،،،،

بس الله الرحمن الرحيم

أخ عبد الله التلي

السلام عليكم و بعد

للشرق و الغرب أن يتحرك حسب مصالحه السياسية و التجارية، لكن هذا الكلام لا يجوز بحق الحكام المسلمين العرب، لأن للمسلم مصلحة دينية في الدنيا و الآخرة، و للعربي مصلحة كرامة و شرف بالإضافة إلى العواطف، و أيضا مصلحة سياسية و اقتصادية، هل وجود قطر عربي مثل سوريا تابع لإيران لا ينقص المصالح التجارية و السياسية لدول الخليج العربي؟ و سائر الدول العربية، بديهي المصلحة الدنيوية السياسية و التجارية تتوفر بوجود نظام في سوريا منسجم متناغم غير متآمر على العرب، و الحكام العرب أنفسهم يقولوا ذلك، فلماذا لا يتحركون لتحقيق مصالحهم الدنيوية، إذا كانت المصلحة الدينية لا تحركهم،

ذلك أنهم صاروا بتأثير الترف و النعمة خنازيرا كل الخير في كروشهم أما قلوبهم فقد تبلدت المشاعر فيها، و أما عقولهم فقد ضربها الغباء. فهم خواء لا تحركهم مروءة ونخوة و لا يفطنون أنهم بتقصيرهم بالواجب نحو المسلمين بل نحو مطلق يعرضهم لغضب الله تعالى، أليس أن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم كان في الجاهلية عضوا في حلف الفضول

و قال: "لو دعيت في الإسلام إليه لاستجبت"، و لم يكن في الجاهلية إسلام و لامسلمين بل كان حلف لنصرة المظلوم، كان يوجو نخوة و مروءة و مشاعر رقيقة، هؤلاء الحكام العرب الملاعين، أي شيء يمكن أن يحركم، لا الإسلام يحركهم لا المصلحة السياسية تحركم لا المصلحة التجارية تحركهم لا النخوة العربية تحركهم لا العاطفة الإنسانية تحركهم، ألا لعنة الله عليهم.

ملوحظة أخ عبد الله بمناسبة كلامكم عن الخارج سوريا ليست خارج بالنسبة للسعودية و الأردن و سائر البلدان العربية، بل ليست هي خارج بالنسبة لباكستان و تركيا و اندونيسيا، كل مسلم له حق المجيء إلى سوريا للجهاد مع الشعب السوري كما يفعل الخنازيرالبرية من إيران و العراق و لبنان، سوريا عن الخنازير الشيعة ليست خارج بل شأن داخلي.