السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بالامس تناقشت مع والدي بشأن الوضع في سوريا
فقال لي ان الوضع في سوريا مشابه تماما لم يحدث في فلسطين فقلت لوالدي
ان هذه مقارنة غير عادلة و لا متوازنة فقال لي كيف فقلت
ان ما يحدث في سوريا ما هو الا مطالبة شعب لحرية فكان ان حدث ما حدث و استشهد من استشهد و لا ننسى تدخلات ايران و حزب الشيطان و الكندرة حسن نصر اللات و تسليح الجيش الاسدي بأسلحة ايرانية الصنع و القتل على الهوية و و لا ننسى المهل العربية القاتلة و سكوت الشعوب الاخرى على ما يحدث و لا ننسى ان الشعب السوري اعزل و لا ننسى كذلك عدم وجود الصحافة مما جعل الاعلام الاسدي يقوم بما يشاء و نحن لولا الجزيرة لما عرفنا بما حدث حتى لو كنت اعيش في دولة مجاورة لسوريا الحبيبة و كذلك في سوريا تحدث اشياء عجيبة لا نعلم بها و لا ننسى مجزرة حماة الاولى لم نسمع بها نحن العرب الا بعد الثورة و ذلك بسبب الحجر الذي تقوم به العصابات السورية و لو كانت الجزيرة موجودة في تلك السنوات لعلمنا و تغيرت الاحوال تغير تاما و ذلك كما اظن انا ان صدام حسين رحمه الله لن يسكت و ذلك لانه لم يكن على علاقة طيبة باكندرة حاشاكم حافظ الحمار
و نحن كذلك لم نكن نعرف ان المقبور حافظ قد باع الجولان الا بعد قيام الثورة المباركة
اما بالنسبة لفلسطين فما هي الا حرب بين المسلمين و اليهود و صارت القضية الفبسطينية شماهة لكل الدول لتبرر ما تصنع بالشعوب
فهل انا على حق اما ماذا
و يشهد الله اني لا اقول هذا الكلام محاباة لاحد فما هو الا كلام يمليه علي ضميري و قلبي الذي ينفطر يوميا
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بالامس تناقشت مع والدي بشأن الوضع في سوريا
فقال لي ان الوضع في سوريا مشابه تماما لم يحدث في فلسطين فقلت لوالدي
ان هذه مقارنة غير عادلة و لا متوازنة فقال لي كيف فقلت
ان ما يحدث في سوريا ما هو الا مطالبة شعب لحرية فكان ان حدث ما حدث و استشهد من استشهد و لا ننسى تدخلات ايران و حزب الشيطان و الكندرة حسن نصر اللات و تسليح الجيش الاسدي بأسلحة ايرانية الصنع و القتل على الهوية و و لا ننسى المهل العربية القاتلة و سكوت الشعوب الاخرى على ما يحدث و لا ننسى ان الشعب السوري اعزل و لا ننسى كذلك عدم وجود الصحافة مما جعل الاعلام الاسدي يقوم بما يشاء و نحن لولا الجزيرة لما عرفنا بما حدث حتى لو كنت اعيش في دولة مجاورة لسوريا الحبيبة و كذلك في سوريا تحدث اشياء عجيبة لا نعلم بها و لا ننسى مجزرة حماة الاولى لم نسمع بها نحن العرب الا بعد الثورة و ذلك بسبب الحجر الذي تقوم به العصابات السورية و لو كانت الجزيرة موجودة في تلك السنوات لعلمنا و تغيرت الاحوال تغير تاما و ذلك كما اظن انا ان صدام حسين رحمه الله لن يسكت و ذلك لانه لم يكن على علاقة طيبة باكندرة حاشاكم حافظ الحمار
و نحن كذلك لم نكن نعرف ان المقبور حافظ قد باع الجولان الا بعد قيام الثورة المباركة
اما بالنسبة لفلسطين فما هي الا حرب بين المسلمين و اليهود و صارت القضية الفبسطينية شماهة لكل الدول لتبرر ما تصنع بالشعوب
فهل انا على حق اما ماذا
و يشهد الله اني لا اقول هذا الكلام محاباة لاحد فما هو الا كلام يمليه علي ضميري و قلبي الذي ينفطر يوميا
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته