عدل سابقا من قبل ماذا أقول في الجمعة مارس 02, 2012 7:19 am عدل 1 مرات

عدو جدك مايودك

حسي الله و نعم الوكيل

بسم الله الرحمن الرحيم

ضلال الشيعة أوصلهم إلى مشابهة عبدة الشيطان، عند المسلمين مفتاح الجنة و مدخل الإسلام هو شهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا عبده و رسوله، المدخل إلى عبادة الشيطان أي أول شيء يفعله المستجيب لدعوة عبادة الشيطان هو أكل البراز، خليط من براز الحيوان و براز الإنسان. لكن طقس واحد من طقوس عبدة الشيطان لم يمارسه الشيعة بعد و هو نكاح الموتى، أما تحليل الخمر ة اللواط و نكاح المحارم الأم و الأخت فإن الشيعة يفعلونه بعد لف القضيب بقماشة رقيقة احتراسا من حصول الحمل و في هذا الاحتراس و التحفظ يثبتون أنهم أكثر تقوى و ورعا من عبدة الشيطان!!!???

يجتهد الشيعة في تشويه الأصول، فهم يزعمون أن سيدنا الإمام جعفر الصادق أعار فرج جاريته أي أمته ملك يمينه إلى صاحبه، فتوسعوا هم و صاروا يعيرون فروج الزوجات للأصحاب و الضيوف، و الزوجة غير الجارية، فيكون القياس فاسدا باطلا.

أما أكل براز الفقيه المرجع، فله أصل و هو أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم بال في وعاء و كان الوقت ليلا، و وضع الوعاء تحت الفراش، فعطش أحدهم و شربه و لم يكن يعلم أنه بولا، فقال النبي صلى الله عليه و آله و سلم: "حرمت"، أي حرم بدنك على نار جهنم بسبب مخالطة شيء من النبي لبدنه، و قال صلى الله عليه و آله و سلم بمناسبة محاولة هند أكل كبد أسد الله حمزة، لكنها لم تستسغه فلفظته، أنها لو أكلتها لحرمت. العنصر الأهم في هذا القياس الفاسد أن التي شربت بول الرسول صلى الله عليه و آله و سلم كانت جاهلة و لم تكن تعلم أنه بول، و لم يكن النبي صلى الله عليه و آله و سلم يخزن بوله و يوزعه على المسلمين ليحرمهم على النار، و لم يكن أحد يطلب منه ذلك.
الأمور الأكثر أهمية التي تجعل هذا القياس واضح البطلان و الفساد، إنه قياس براز على بول، و قياس قرود أنجاس على أطهر خلق الله و أكرمهم....

عدل سابقا من قبل محمد سعيد رجب عفارة في الجمعة مارس 02, 2012 8:14 pm عدل 1 مرات

عدل سابقا من قبل صبي همدان في الجمعة مارس 02, 2012 7:47 pm عدل 1 مرات

لاحول ولا قوة الابالله

مافيه أنجس من الشيعه

مانقول إلا حسبنا الله ونعم والوكيل فيهم

الله يكفينا شرهم

الله يقززه
شو هالقرف
عنجد الحمد لله اني مسلمه و من اصحاب السنة و الجماعة
و الله انو العقل زينة

بسم الله الرحمن الرحيم

هم أسخى من حاتم طي، متسامحون جدا جدا،،، في الشروط التي يطلبون تحققها في الكائن حتى يعتقدوا ألوهيته.

يعني لو كانوا أسخياء متسامحين في النساء ربما كانوا نكحوا الغوريلات.

شاهدت مرة فيلما هنديا، البطل رجل شهم كريم أحسن إلى امرأة ولم يساومها على عرضها، فقالت له أنت إله.

طيب الهندية طلبت تحقق شرط النبل في الكائن حتى تتوهم فيه الألوهية،

لكن هولاء الشيعة يؤلهون المفلس سياسيا سيء التدبير الذي عجز عن استيعاب ثورة سلمية و اضطرها إلى التحول إلى ثورة عنفية مسلحة، و هو ما تعجز أشد الجيوش قدرة عن استيعابها، كان في الجزائر يرتفع يوميا شهداء بمعدل خمسمائة شخص، و صبر شعب الجزائر سبع سنوات حتى انتصر لم يمل و لم يضجر، حتى انتصر و لم تنجده قوة عسكرية خارجية،

الذي يتوقع المستحيل أي الانتصار على ثورة الشعب السوري و الذي في نطقه عيب و يدل تدبيره على غباء فاحش، و هلم جرا،،، كثير عليه أن يحسب في جملة البشر، فكيف ينحلوه صفة الألوهية، ما أسخاهم و ما أكرمهم و ما أكثر هزلهم في أشد الأمور خطورة.

هذا نمط تفكير الشيعة، أقصد الشيعة المجوس من فرس و عرب، و ليس بداهة شيعة أهل البيت و لا أعرف حقا هل هذا الجنس من الشيعة أي شيعة أهل البيت هم أشخاص واقعيون أم افتراضيون غير كائنين و لا موجودين، كان سيدنا محمد بن إدريس الشافعي من شيعة أهل البيت، بمعنى أنه و هو المجتهد المتقدم كان ينزل عن رأيه لرأي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه، و كان يستأنس برأي نفيسة العلم و هي عليها السلام من أهل البيت، إنه سهل على الشيعة المجوس توهم الألوهية حتى في بهيمة، بسبب أن الألوهية عندهم ليست بالشيء الخطير، إذ يوجد عندهم رتبة أعلى من الألوهية؛؛؛ تصوروا؟؟؟

كان من عادة كسرى أن يفتتح خطابة إلى نظيره قيصر الروم بالعبارة التالية: "من كسرى إله الآلهة إلى عبده الغبي قيصر الروم"، منتهى التواضع و الذوق في مخاطبة الأنداد النظراء، و منتهى الانتفاخ و التعالى حتى أنه لم يكفه أن يكون إلها فاخترع رتبة أعلى و رفع نفسه إليها.

و عندهم حتى يوجد رتبة أعلى من إله الآلهة، إذ الملك الفارسي يقدس العلماء، فهذا الملك الصفوي يلقب نفسه بكلب عتبة أمير المؤمنين، و قال شاعرهم في تمجيد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "و قالوا عنك إله.... فكيف إذا رفع الغطاء"

و هذا الذي رفع غطاء الطنجرة عن رأس تيس لا شك يعتقد في الأمير عليه السلام أنه قد بلغ رتبة أعلى من رتبة كسرى إله الآلهة، لكنه لم يصرح ما هي هذه الرتبة،،،!!!

لا يطلبون في الإله و لا إله الآلهه و لا أمير المؤمنين سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه حسب اعتقادهم فيه بعض ما أثبته لله تعالى مما يتفرد به دون خلقه مثلا: "لا يشغله شأن عن شأن، و لا شخص عن شخص"، "كل ظاهر غيره غير باطن، و كل باطن غيره غير ظاهر"، و "فعال عن إرادة و مريد عن علم"، فهم لا يمانعون أن يشوب الألوهية أعطل العيوب من العجز و الهوس و الهوج و اللجاج و والهياج....

عدل سابقا من قبل محمد سعيد رجب عفارة في الأحد مارس 04, 2012 1:08 am عدل 3 مرات

وفقك الله