home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 715 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 715 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

"نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة" Empty "نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة"

"بسمة قضماني": "نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة"

2012-2-20 د. عوض السليمان

"نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة" 1329719061_qadamani

د. عوض السليمان/ كاتب وإعلامي - فرنسا

لم يسألها أحد عن القرآن البتة، ولم يأت أحد من المتحدثين على ذكره، ومع ذلك تبجحت في ردها على سؤال حول المقاطعة لإسرائيل بالقول: المقاطعة شيء سيئ، نحن بحاجة إلى ثقافة مغايرة حتى نتوقف عن الحديث في القرآن.

مقابلة بسمة قضماني (عضو المجلس الوطني السري المعارض) جاءت مع عدد من الكتاب اليهود و"الإسرائيليين" في معرض الكتاب بباريس بمناسبة ستين سنة على "إنشاء دولة إسرائيل" كما قال مذيع الحلقة جان بيير إلكبش. فبمجرد حضور بسمة لهذه المقابلة أعلنت اعترافها بدولة "إسرائيل".

ليس فقط تعترف "بإسرائيل" كدولة، بل وتشارك في احتفالاتها بذكرى تأسيسها الستين، وإلا ما معنى حضورها في مثل هذه المناسبة التي يبكيها كل عربي وكل مسلم.

كانت بسمة قضماني في تلك المقابلة امرأة مهزومة تبلع لعابها عند كل سؤال. وجاءت إلى المقابلة لتسيء إلى كتاب الله تعالى، فضلاً عن أنها كانت بحاجة تامة إلى إسرائيل.

من المفارقات في ذلك اللقاء، أن المذيع يٌعرف إحدى الضيوف باسم ميشال، فتعترض وتقول: بل اسمي ميخال، ومعنى اسمي بنت ساوول وزوجة دافيد. كان يبدو على الحاضرين اعتدادهم بعقيدتهم بينما ذهبت بسمة قضماني لتتحدث عن تعقيدات المجتمعات العربية وتبدي خجلها من إسلامها.

قالت: "أنا أعتقد أن إسرائيل مجتمع يتقدم ومنظم بقوة وهو منفتح على النقد الذاتي وهذا غير موجود في الجانب العربي، وقد فهم كثير من العرب اليوم أننا بحاجة لهذا أولاً، ولهذا فمقاطعة إسرائيل أمر سيئ، نحن بحاجة إلى هذا، بحاجة إلى ثقافة كي لا نبقى نتحدث دائما بالقرآن." وأريد أن أكرر لم يستفزها أحد ولم يذكر القرآن أحد من الحاضرين، ولكنها المهانة أمام الآخرين والإحساس بالهزيمة.

هكذا ترى ممثلتي في المجلس الوطني السوري أن المقاطعة الثقافية للصهاينة أمر سيء، وهكذا ترى أن علينا أن نتقدم لا أن نتكلم بالقرآن وثقافته.

في هذه الأثناء وهي تتكلم عن عدم الحاجة إلى ثقافة القرآن، سألتها الكاتبة الضيفة أورلي كاستل، هل أنتم بحاجة إلى إسرائيل في الشرق الأوسط؟ قالت نعم بكل تأكيد "ABSOLUMENT " وهذه من الكلمات التي تقطع الشك، بكل تأكيد، بلا نقاش، ثم كررت ذلك مرة أخرى. ولما سألها المذيع لماذا أنتم بحاجة إلى إسرائيل، تاهت في الجواب
فقاطعها وانتقل إلى موضوع آخر.

ممثلتي في المجلس الوطني السوري والناطق الرسمي باسمه، تعتقد أن الحديث إلى شخص إسرائيلي خير وأفضل من الحديث إلى شخص عربي، وذلك لضرورة وأهمية التبادل الثقافي.

أما ما ورد في كتابها "هدم الجدران"، الذي شاركت في عرضه في تلك المقابلة، فقد كتبت فيه: إننا نشكك في محتوى القرآن لأنه انتقل عن طريق الذاكرة ولم يدون إلا بعد مائة سنة من وفاة النبي.

المسألة ليست فقط في بسمة قضماني بل في ظهور "قطيع جديد"، يؤلهون من هم في مواقع المعارضة، وأخشى أن يسجدوا لهم كما سجد العبيد الحمقى لصورة بشار الأسد. فقد هاجمنا بعضهم لأن بسمة قضماني عضو المكتب التنفيذي للمجلس الوطني، وخيرونا إما أن ندافع عنها وإما فنحن من أتباع النظام وأزلامه. وقد أبلغت هؤلاء أن عدو القرآن عدوي، وأن صديق الكيان ا لصهيوني عدوي، وأن الأسد أيضاً عدوي.

ومن هؤلاء الجدد، من عتب علينا أن أثرنا هذا الموضوع في وقت يجب أن تتحد فيه الصفوف لإسقاط الأسد، وقد رددنا عليه، أن الصفوف يجب أن تتوحد لإسقاط الأسد وإسرائيل، وإننا ما وقفنا ضد الأسد إلا لأنه مستبد وحامي الكيان الصهيوني، وإن إسقاط إسرائيل يعني إسقاط أولئك الذين يدافعون عنها ومتى؟ في ذكرى تأسيسها على جثث ضحايا دير ياسين وكفر قاسم.

إنني أشدد على أنني عدو الأسد، فهو قاتل سفاح وعدو بسمة قضماني، التي تحارب كتاب الله وتعتدي على عقيدة مليار مسلم. وليس لأنني في حرب مع الأسد فسأسكت عمّن يعبث بكتاب الله، أياً كان. إن حربي على الأسد لن توقفني عن الدفاع عن فلسطين، فضلاً عن أن توقفني لا سمح الله عن الدفاع عن كتابه المجيد.

المصيبة أن قضماني أصدرت بياناً هزيلاً للدفاع عن نفسها، وذكرت بتاريخها النضالي في الدفاع عن القضية الفلسطينية واتهمت صاحب المصورة المنشورة على الفيس بوك بأنه مزور.

فلتتقدم السيدة قضماني بكامل المصورة للجمهور، حتى يتأكد السوريون بأنفسهم بأن المصورة ليست مزورة بل فيها أكثر مما عرضته. وكيف ترد عضو المكتب التنفيذي على مصورة بالكلام، طالما أنها مزورة فهاتي غير المزورة. وقد وجهت للسيدة قضماني بعد صدور بيانها سؤالاً واضحاً: هل أنت تشككين في القرآن وهل ورد ذلك في كتابك، فتجاهلت الرد، وانتظرت طوال الليلة الماضية ولم ترد علي.

على بسمة قضماني اليوم أن تعتذر للشعب السوري وللمسلمين عن تشكيكها في عقائدهم، وأن تعتذر لشهداء فلسطين وللكتاب الفلسطينيين الذين طالبوا بمقاطعة معرض الكتاب في باريس لأنه جاء بمناسبة سلب فلسطين. ولكن بسمة لم تستجب وقتها لهم وحضرت المقابلة وشاركت في معرض الكتاب.

وعليها قبل ذلك أن تتعلم من الرئيس الألماني ومن رئيس المالديف ولتغادر، أنت يا بسمة لا تمثلينني، بل إنني أبرأ إلى الله أن تمثليني. إنما يمثلني خالد أبو صلاح وصالح الحموي وأنور الزعبي ومحمد الخطيب وغيرهم من فلاسفة الثورة وجذوتها التي لا تنطفئ.

"نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة" Empty رد: "نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة"

للاسف. هي على المحطات الاخباريه. تتشدق. بالوطنيه و تتحدث عن الحريه. وهي تعيش عيشة. هويه

ومن المتوقع تصبح رئيسة جمهوريه. لان للاسف. هؤلاء من ترضى عنهم. الصهيونيه. بعد زوال

حكم العلويه. النصيريه. أحفاد كوهين و الخامنيئيه.


تقبلو المرور. والله اكبر.

"نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة" Empty رد: "نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة"

منوره سنابل

صدقتي

والله اكبر

"نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة" Empty رد: "نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة"

بسم الله الرحمن الرحيم



بسمة قضماني": "نحن بحاجة إلى إسرائيل في المنطقة"

الدولة النصيرية في سوريا و الصهيونية في فلسطين أشبه بالتوأمين اللذين يتفقان حتى في مدة الأجل، و انتهاء العمر، هما يتفقان مع طرف ثالث هم المجوس في العداء للأمة الإسلامية و في التفنن بغشها و خداعها، أي ثقافة عند اليهود المجوس و النصيرية غير الكذب على الله تعالى و رسوله صلى الله عليه و آله و سلم، و الدس في الأحاديث و المرويات عن عن البيت صلوات الله عليهم و سلامه، و المزايدة على المسلمين في إظهار المحبة لهم، و تشويه تاريخ الأمة ما مضى منه و ما هو آت، و لم يتركوا رجلا و لا إمرأة علما من الأمة إلا رسموا له صورة شنيعة حتى المهدي المنتظر عليه السلام رسموا له أشنع صورة بدءا من لقب ابتدعوه له و هو خسرو مجوس، تصوروا المهدي الذين لا يتركون مناسبة إلا و دعوا له عجل الله فرجه الشريف وظيفته و مهمته هي الانتصار للمجوس و الجاهلية المجوسية من الإسلام و استئصال العرب.

عند اليهود ثقافة أخرى تخصهم و مع هذا لحقهم البعث ليأخذها عنهم في الكلام دون الممارسة، و هي الإشتراكية و الإلحاد، ترك الإسلام الذي لا يتوافق مع النصيرية الكافرة، ليعتنق متلازمة الإشتراكية و الإلحاد، بداهة الإلحاد لم يكتفي به كفكرة و دعاية، بل مارسه أيضا.

إذا كانت تريد الخلاص لسوريا فكيف توفق بين هذه الإرادة الطيبة و بين واحد من الظروف المساعدة جدا على بقاء التسلط النصيري على سوريا و التهريج البعثي.
من يريد تبريد الماء ليشرب لا يضعه في الشمس، و من يريد غلي الماء لا يضعه في الثلاجة.

العجيب أنه ورد في كتابها "هدم الجدران"، الذي شاركت في عرضه في تلك المقابلة، فقد كتبت فيه: إننا نشكك في محتوى القرآن لأنه انتقل عن طريق الذاكرة ولم يدون إلا بعد مائة سنة من وفاة النبي.

كيف تتكلم عن كتاب لا تعرف أنه مخطوط زمن النبي صلى الله عليه آله و سلم و كثير من الآل و الصحابة مشهور عنه أنه من كتاب الوحي مثل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه، و الملك معاوية، إذا لم تعرف هذه المعلومة عن القرآن الكريم، فكيف يمكن للمرء أن يتوقع أنه قرأته، أو أنه قرأته و فهمت عن الله تعالى شيئا، و على افتراض أن القرآن كتب بعد مائة سنة، فهل هذا حجة للتشكيك فيه، هذا التشكيل يتطلب أن إثبات الناس كانت ذاكرتهم ضعيفة في هذا الوقت. و يبدو أنها لا تعلم أن العرب كانوا يعرفون الكتابة و أنهم ملئوا جدران الكعبة بالمعلقات من مأثور الشعر الجاهلي.


ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى