ثورتنـــا كالصــــلاة ،،، تبدأ بالتكبيـــر ،،،، وتنتهي بالشـــهادة
في مثل هذا اليوم استقال أديب الشيشكلي حقنا للدماء ..
أبطال مدرسة تشرين يغيرون اسم مدرستهم لتصبح مدرسة الشهداء ….
{ قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ }- التوبة
إن في قلبيَّ ناراَ تستعر
إن روحي قد بكت من أجل طفلٍ يحتضر
و لثكلى و يتيمٍ و أبٍ فؤاده قد انفطر
إن دمع العين فاض سيلاً و انهمر
هل ترى أحزان سوريِّا ستستمر؟
هل لفجرٍ أن يلوح ، هل لها أن تنتصر ؟
يا بلاد العرب صبرنا سينفجر
أين أيام صباكِ،أين أخبار الأثر؟
فالتجيبي فالتجيبي بات قلبي من أساه ينصهر
فالتعودي فالتعودي صاح يرجوكي الحجر.
- فكرة : سماء ، صياغة : السماء السعيدة
أتيتُ من رحمِ الأحزانِ... يا وطني أقبّلُ الأرضَ والأبـوابَ والشُّـهبا
فحذار حذار يا أبا لهب سوريا…فهؤلاء أحفاد خالد بن الوليد…أحفاد سيف الله المسلول…أحفاد البطولة والفتوحات
خلال أشهر .. تعلمت الحب ومعناه .. تعلمت العشق ومعناه .. تعلمت أن أهواك وأفتخر .. بك يا وطني
أقول لبشار اسقطْ كما سَقَطوا فلستَ بمُعْجِزٍ مَـنْ أسـقَــطَ الطّاغيـنَ يـا بَـشّــارُ
اخلع نعليك قبل دوس ترابها *** فتراب حمص من رفات شبابها
واخيراَ
فلسطين لاتنتظري العرب الشعب السوري قادم