home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 283 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 283 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين Empty حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين





حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين



عندما تنعدم الشورى و المحاسبة في دولة ما، و يصبح المستشارين هم مجموعة من المتملقين و المنافقين، فان الدولة تسير بعقلية الطفل المدلل النزق، الذي يحسب ان كل شيء يسير وفق إرادته و انه لا توجد عواقب قد تكون قاتلة لأي فعل يقدم عليه. و هذا الكلام ينطبق بشكل كبير على الدول التي يقوم نظام الحكم فيها على الأساطير، سواءاً كانت هذه الأساطير على شكل معتقدات دينية أو أساطير ثورية.

ففي حالة صدام حسين كانت هناك أساطير ثورية و عروبية، و أما في الحالة الإيرانية فقد جمعت ثورة الخميني الأسطورة الثورية مع الهالة الدينية. و في كلتا الحالتين، فان القيادة الأسطورية هي بطبيعتها قيادة خرقاء و رعناء. و ذلك على الرغم من ان الإسلام يجعل أمور المسلمين شورى بينهم و ان الحاكم هو شخص ينتخب و يحاسب، إلا انه في الحالة الإيرانية قام المذهب الشيعي بمصادرة حق الناس في انتخاب الحاكم و محاسبته و بالتالي أسقطت الشورى. كما ان النظريات الشيعية في ولاية الفقيه و تحصيل الخمس من أموال الناس لصالح الفقيه، قد انشأ طبقة سياسية متسلطة و فاسدة، لا هم لها إلا خداع الناس و الاحتيال عليهم و إبقائهم خلف سحب من التضليل لاستمرار أكل أموالهم بالباطل و مصادرة حقوقهم.


و إذا تتبعنا مسار كلاً من صدام حسين و مشواره في الدموية و القمع و الإجرام و تصفية الخصوم و تقسيم الدولة بين الأقرباء و الأتباع و الأحباب، و قارنا بينه و بين مسار الخميني فسنجد هناك كثير من التشابه.

فقد حرص الخميني على التخلص من القيادات السياسية المنتخبة من أمثال رئيس الوزراء أبو الحسن بني صدر، كما قام الخميني بالتخلص من كل معارضيه سواءاً كانوا قيادات سياسية أو دينية. و جاءت الحرب العراقية الإيرانية بمثابة هدية كبيرة لنظام الخميني التسلطي القمعي، حيث انه استطاع من خلالها إخفاء حقيقته و حقيقة أتباعه.

و عندما ننظر في كيفية تعامل أمريكا مع صدام حسين، فسنجد أنها قد اعتمدت على نفس النسق الذي تتبعه اليوم مع النظام الإيراني و حزب الله. حيث ان أمريكا كانت راضية عن برامج صدام حسين في التسلح (من روسيا بشكل أساسي) و التوسع في لعب دور كبير في المنطقة، بل و زودته ببعض الأسلحة أثناء و بعد الحرب العراقية – الإيرانية. ثم بعد انتهاء الحرب، قامت أمريكا بإتاحة الفرصة لصدام حسين بلعب دور كبير في المنطقة و ليتمدد و ليهدد الدول المجاورة. و كانت نقطة التحول في السياسة الأمريكية تجاه صدام، عندما قامت أمريكا باستدراجه للدخول في الكويت و أعلنت إنها لن تتدخل. ثم عندما ابتلع صدام الطعم و دخل الكويت، فوجئ بردة الفعل الأمريكية و الغربية، التي أظهرت صدام حسين على صورة الشيطان المجرم القاتل، و تم الهجوم على الجيش العراقي و تدميره أثناء انسحابه من الكويت. و في حركة يائسة من صدام للنجاة بنفسه، فقد ترك الجيش العراقي ليباد أثناء الانسحاب الفوضوي من الكويت.

و لا نريد الدخول في المزيد من التفاصيل التاريخية لتلك الفترة، بل ما يهمنا هو إيجاد نقاط التشابه بين ما حصل لصدام حسين في ذلك الوقت و ما يمكن ان يحصل لخامنئي و حزب الله الآن.

فبالتوازي مع ما حصل من ترك أمريكا لصدام بالتوسع و التمدد، فقد تركت أمريكا إيران لتقوم بتشكل حزب الله في لبنان برعاية من كلاً من الخميني و حافظ الأسد ، بعد ان فشلت إيران بشكل متكرر في إيجاد عملاء يعتمد عليهم في دول الخليج. و كان حزب الله امتداداً تاريخيا لنظام التسلط و النفاق المتستر بالدين، فلا يوجد انتخابات و شورى و محاسبة حقيقية في حزب الله، بل يتم اختيار الزعماء بنفس الطريقة الغامضة التي توجد في إيران. و قد غضت أمريكا الطرف عن نشاط حزب الله في لبنان، الذي كان يعمل تحت غطاء كامل من الجيش السوري في لبنان، و الذي دخل لبنان بتفويض أمريكي. و كان لوجود الجيش السوري في لبنان و وجود الجيش الإسرائيلي في الجنوب اللبناني ميزة كبيرة استغلها كل من النظامين الإيراني و السوري لأغراض الدعاية، بدون ان يكون هناك أي تقدم حقيقي لاسترداد الأرض التي ضاعت في فلسطين و الجولان.

حيث ان الوجود الإسرائيلي في لبنان لم يكن وجوداً احتلالياً، حيث لم يقوم اليهود بإنشاء مستوطنات إسرائيلية في جنوب لبنان، و إنما كان وجود الجيش الإسرائيلي للتأكد من إبعاد العناصر الفلسطينية المسلحة و اللاجئين الفلسطينيين عن حدود إسرائيل الشمالية، و هذا ما ضمنه الجيش السوري و حركة أمل الشيعية و حزب الله. و لذلك فقد كانت إسرائيل قبل انسحابها من جنوب لبنان تهدد سوريا بأنها ستنسحب من الجنوب بشكل سريع و مفاجئ بدون تنسيق مع سوريا لخلط أوراق اللعبة مرة أخرى و إشعال الحرب بين ما تبقى من فلسطينيين و جيش لبنان الجنوبي و أمل و حزب الله.

لكن كانت أمريكا في هذه الفترة ترعى خطوات الأسد، و أعطت لمسألة انسحاب إسرائيل من الجنوب اللبناني مناخاً احتفالياً عن طريق توفير الدعم الخفي لحزب الله و تزويده بالأموال و المعدات العسكرية المتطورة من قبل اللبنانيين المقيمين في أمريكا، و أيضا عن طريق توفير المعلومات الاستخبارية (كما في عملية انزال الكوماندوز الإسرائيلي الفاشلة حيث اشتكت إسرائيل من ان هناك من سرب معلومات بالأقمار الاصطناعية عن العملية). و كانت هذه الأحداث تتم أثناء وجود الرئيس الأمريكي كلينتون، الذي حول موجة العداء من إيران و الخميني و حزب الله إلى عداء مع صدام حسين في العراق. و كان هذا بالتزامن أيضا مع الصداقة و الولاء المكشوف لأمريكا الذي قام به حافظ الأسد بعد سقوط الاتحاد السوفيتي في أوائل التسعينيات.

ثم بعد خروج إسرائيل من جنوب لبنان، و مجيء حكومة جورج بوش إلى الحكم في أمريكا و التحضير لجولة أخرى من الحرب على صدام تكون قاضية و كاسحة، أظهرت إيران الحياد و اتبعتها في ذلك سوريا، و ذلك بحجة ان صدام حسين هو عدو مشترك.

ثم بعد ان قضت أمريكا على صدام حسين في العراق و احتلت العراق بشكل كامل في 2003 ، بدأت إيران و بشار الأسد و حزب الله بالتوسع في المنطقة لملء الفراغ الذي تركه سقوط صدام حسين. فقامت إيران بتبني قضية فلسطين و دعم الفلسطينيين و ذلك بعد ان كان صدام حسين يقوم بهذا الدور الاستعراضي (حيث انه لم يقوم بأي شيء حقيقي لرد أي شبر من ارض فلسطين للفلسطينيين). و بدلاً من الصواريخ ذات الرؤوس الكيميائية التي كان صدام حسين يهدد بها إسرائيل، قامت إيران باتخاذ المشروع النووي و الصواريخ طويلة المدى لنفس الهدف.

و كما كان صدام حسين يدعم الفصائل الثورية الفلسطينية ذات الصبغة الاشتراكية كمجلس فتح الثوري بقيادة أبو نضال، قامت إيران و حزب الله و نظام الأسد بدعم الفصائل الفلسطينية ذات الصبغة الدينية مثل حماس و الجهاد الإسلامي.

و كما كان صدام حسين يتحرش من حين لآخر بإسرائيل و يهددها بالصواريخ (بينما لم يقم صدام حسين بشيء عندما قصفت إسرائيل المفاعل النووي العراقي) و كل الصواريخ التي أطلقت على إسرائيل كانت صواريخ تحمل متفجرات صغيرة و لم يكن لها تأثير في مجمل الوضع على الأرض. و نفس الطريقة يتبعها الآن خامنئي مع إسرائيل و الفلسطينيين و ذلك من باب الحصول على مكاسب سياسية داخلية و خارجية و ليس من باب استرداد أي من الأرض المسلوبة في فلسطين أو رفع أي حاجز أو تفكيك أي مستوطنة.

و في سبيل ذلك كانت إيران و حليفها حزب الله يمارسان سياسة حافة الهاوية، و ذلك لكسب أرضية جديدة مع كل أزمة تحصل. و كانت حكومة بشار الأسد تتبع هذه السياسة من بعيد و تسميها باسم غريب و هو الممانعة. و هي سياسة تعتمد التأزيم، ثم الاستجابة لبعض الشروط بشكل جزئي. و بينما تقوم إسرائيل بتدعيم الاستيطان و طرد الفلسطينيين من أراضيهم و خنقهم و وضع الحواجز، يقوم خامنئي و بشار و نصر الله بالتباهي بالمقاومة و الممانعة. و بهذه الطريقة تتم المتاجرة بالقضية الفلسطينية و تحقيق مكاسب لخامنئي و بشار و نصر الله، و لا ينال الفلسطينيين من تلك المكاسب أي شيء على ارض الواقع.

و بعدما كثرت المكاسب الكلامية و الفرقعات الإعلامية لكل من النظام الإيراني و بشار الأسد و حزب الله، فان غرورهم قد زاد لدرجة ان خامنئي أصبح يتحرش بأمريكا مباشرة مع الاستمرار في تهديد إسرائيل. و هذا الموقف يشبه تماماً موقف صدام حسين قبل دخوله الكويت. حيث ان صدام كان يعتبر بطلاً في نظر العالم العربي و الإسلامي قبل دخول الكويت و ذلك بعد التهديدات الشهيرة التي أطلقها ضد إسرائيل.

إلا ان الخطأ القاتل الذي ارتكبه صدام بدخوله الأحمق إلى الكويت ( نتيجة الكبر و الغرور و الحكم الذي يقوم على القهر و الإجرام بدلاً من الشورى و المحاسبة) و الذي حوله من بطل إلى مجرم و شيطان، هو نفس الخطأ القاتل الذي يرتكبه خامنئي و حسن نصر بالدعم التام و الالتصاق التام بالمجرم بشار الأسد حتى أثناء ذبحه و تدميره و اغتصابه للشعب السوري.

و الآن يحق لنا ان نسأل:
هل العنجهية و الإجرام و الاستبداد لكل من خامنئي و بشار و حسن نصر، هي مؤامرة خارجية بحيث ان أمريكا و الغرب و إسرائيل قد قاموا بصنع ربوتات تتحرك بالأوامر الخارجية على شكل خامنئي و بشار و حسن نصر و وضعوها في كراسي الحكم في من ايران و سوريا و لبنان؟

أم هي صفات الأتباع الفاسقين الأغبياء؟ الذين قال الله عنهم

(فاستخف قومه فأطاعوه . إنهم كانوا قوماً فاسقين)






عدل سابقا من قبل عبد الله التلي في الثلاثاء فبراير 21, 2012 5:34 am عدل 1 مرات

حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين Empty رد: حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين

شكرا" للأخ عبدالله التلي على هذا الطرح
أما الجواب فوجدناه ضمن موضوعك في السطرين الأخيريين من موضوعك

حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين Empty رد: حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين

أخي عبدالله التلي اود ان ازيدك من الشعر بيت

صدام حسين قبل سقوطه كان يبيع نفط العراق بالعملة الاوروبية بدلا من الدولار الامريكي

مما استشاط الامريكان مع الخوف ان تحذوا الدول الاخرى حذوه ويتسبب في انهيار امريكا

لان امريكا الان تشتري البترول مجانا لانه يباع بعملتها وهي ماعليها الا ان تطبع الدولارات الورقية

بدون ما يعادلها من الذهب او سلة عملات اخرى وتحصل البترول بذلك مجانا

والان إيران تقوم بنفس العمل وهو بيع النفط الايراني بالعملة الروسية نكاية بالامريكان

وعملا على ضرب قيمة الدولار الامريكي

ثانيا الولايات الامريكية المتحدة قبل ضرب صدام والعراق قامت بحصار العراق اقتصاديا

لدرجة ان العراق كان يدفع ثمن الغداء والدواء يترولا بدل المال وهذا مايتم الان

في ايران من حصار اقتصادي اشد من حصار العراق حسب المراقبين الاقتصاديين

حتى انني سمعت في الاخبار ان ايران تشتري من العراق مواد غدائية مقابل شحنات من البترول

فهي لاتستطيع التعامل المالي البنكي بسبب العقوبات على بنكها المركزي والبنوك المحلية الاخرى

ختاما كما عودتنا امريكا حصارا اقتصاديا في ظل حكومة امريكية ديموقراطية ثم يعقبها حربا ضروس

في ظل حكومة امريكية جمهورية بمعنى انني اتوقع ان تضرب إيران ضربة مفصلية في شهر يناير من العام 2013

القادم بعد سقوط باراك اوباما في الانتخابات وتسليم دفة الحكم للحزب الجمهوري الدموي

وهذا والعلم والتدبير عند الله وتحياتي للجميع

حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين Empty رد: حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين





الأخ الكريم سليمان - شكرا لك

الأخ الكريم أبو الحمزة، اتفق معك فيما ذكرت و لكن،

لا أظن أن أمريكا لديها شهية في الوقت الحالي للدخول في حرب حاسمة مع إيران، لإنها قد ارهقت جيشها و شعبها معنويا و ماديا بالحرب في افغانستان و العراق.

أنا أظن ما تفكر فيه أمريكا اليوم هو حرب بأقل الخسائر و التكاليف مثل حربها مع صدام في 1991

كل ما تحتاج إليه أمريكا هو ان تجعل ايران تظهر على انها شيطان شرير مجرم و قاتل

لاحظ ان امريكا كانت تعلم عن استخدام صدام حسين للاسلحة الكيميائية لقتل الاكراد في حلبجة في الثمانينات و سكتت عنه حتى حين

كما انها تركت صدام ليذبح الشيعة بعد ان وعدتهم بالدعم في نهاية حرب 1991 لنفس السبب

و هي الان تترك الفرصة لبشار الاسد ليقوم بقتل و تعذيب الناس بدعم من ايران و حزب الله، حتى تنضج قضية شيطنة ايران و حزب الله

و المذهل انه على الرغم من ان الخطة معروفة و مكشوفة، الا انها تنجح و كأن خامنئي و نصر الله و بشار لا عقل لهم و لا تفكير

لا ادري ربما ان شهوة استعباد الناس و قهرهم و سرقة اموالهم تفقد الانسان رشده و يتصرف بلا عقل و لا تفكير





حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين Empty رد: حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين

ايران اذكى من صدام حسين ولديها الحنكة السياسية فهل يستطيع امريكا الضحك عليها

حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين Empty رد: حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين





الاخ الكريم قائد

ايران ليست الا ثورة قام بسرقتها الخميني و حولها الي امبراطورية تدار بواسطة الاتباع و المقربين.

في الفترة الماضية قام خامنئي بكنس البرلمان الايراني من المعارضة و ابقى على اتباعه الذين ينافقون له و يقولون له ما يحب ان يسمعه. الذي يدير ايران الان و يسيطر على سياستها الداخلية و الخارجية هو خامنئي و الحرس الثوري الذي هو ليس اكثر من مجموعة من الشبيحة التابعين له، و لذلك تفتقر السياسة الايرانية الى المعارضة الفاعلة التي تجعل من الحكم حكماً رشيداً.

هذا الكلام يحصل في كل الثوريات التي يقودها شخص يتحول الى صنم فيما بعد و يقوم بالهاء شعبه بالمؤامرات الخارجية المزعومة

ارجو الاطلاع ايضاً على موضوعي: الثوريات التي تصنع الطغاة و فزاعة المؤامرات الخارجية


http://www.syria2011.net/t25290-topic






عدل سابقا من قبل عبد الله التلي في الثلاثاء فبراير 21, 2012 6:07 am عدل 1 مرات

حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين Empty رد: حكومة خامنئي و أتباعها الحمقى يسيرون نحو نفس الفخ الأمريكي لصدام حسين

جزاك الله خير
أخي العزيز عبد الله التلي على التوضيح الله ووفقك الله
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى