عدل سابقا من قبل ســـ حتى النخاع ــورية في الأحد فبراير 19, 2012 6:42 pm عدل 1 مرات

حسبي الله ونعم الوكيل ولا حولة ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
لقد أظهرت الثورة السورية حقيقة الطيب من الخبيث
وحقيقة كل من تاجر بالدم السوري
من عرب وسوريين وقد ظهر التخاذل كعين الشمس
فليس لنا إلا الله والله قادر على نصرنا لو إجتمع العالم بأسره على كم أفواهنا وتقطيع أجسادنا لن نصمت
لكن أخوتي الأحرار إعلمو أن نار جهنم لم تمتلء وهي تطلب المزيد وتنتظر هؤلاء الحكام الخونة والظالمين ومن والاهم
لكن السؤال الذي يطرح نفسه ونريد جواب من العرب على هذا السؤال هل أصبحت فلسطين المحتلة
أو الإسرائيليين والغرب وأمريكا أعدل من حكامنا

بسم الله الرحمن الرحيم

حسب علمي أن أغلب أهل دبي هم من الملاعين الشيعة، و لدبي علاقة خاصة حميمة مع إيران

وهل تعتقد الأمارات العربية أنها بمنئه عن الأخطبوط الفارسي المجوسي بتقديم الأضاحي من الدم السوري وهي تعلم أن إيران لن تترك الامارات العربية دون أتصبح لبنان أخرى كأقل تقدير أم أن الأمارات تخاف على أبراجها ونسيت الدم السوري ودماء المسلميين وأرواحهم التي تزهق وتسحق على إيدي الفرس
لكتها أنظمة وجهين لعملة واحدة

بصراحه صدمه ماكنا نتوقعها منهم

اخس والله عيب حسبنا الله ونعم الوكيل

عدل سابقا من قبل مدى في الأحد فبراير 19, 2012 8:16 pm عدل 1 مرات

حسبنا الله ونعم الوكيل

وصمة عار في تاريخ الإمارات إن فعلت ذلك ...ولكن لا أصدق أنها يمكن أن تقوم بعمل خسيس كهذا

اكيد ليس للشعب يد بذلك
والشعب بريء مما يفعله النظام
لذااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
نطالب الشعب بتصرف عربي اصيل ردا على القرار

ياحيف يادولة الأمارات روحي تعلمي الاصالة والنخوة العربية من الكويت ومن مجلس الامة الكويتي ومن أخوتنا السعوديين جزاهم الله كل خير
وبحب أبشركم أنو الامارات ساقطة لا محالة لأن بها فساد من أمرائها اكثر من سوريا بكثير
وهذا ما قرأته في مقالات الكثيريين عن الأمارات الإيرانية

ارجو من الأخوان المقيمين في دبي طلب اللجوء السياسي

اما لامارة اخرى في الأمارات تكون مسلمة وحاكمها مسلم

او ان يطلبون اللجوء الى السفارة السعودية في الامارات

ومنها يذهبون الى بلدهم الثاني السعودية ولو ماشالتهم الارض

تشيلهم رموش اعيننا وقلوبنا والله صحيح ماهوكلام

بالنسبة لتواطئ الامارات مع النظام السوري معروف وركزت عليه عدت مرات في مساهماتي

وإذا اردت السبب دائما فتّش عن المرأة؟