كشفت مصادر مقربة
من عائلة الرئيس السوري بشار الأسد, أن أبناءه تركوا المدرسة, وأنهم
يتابعون تعليمهم في المنزل, وذلك بعد تهديدات باستهداف مدرستهم "مونتيسري".
وأكدت المصادر, وفق موقع "الشرق" الإلكتروني, أن المدرسة هي واحدة من أملاك أسماء الأسد, وأن هديل الأسمر مجرد واجهة.
وأضافت أن الحديث بدأ يدور في سورية, بشأن أملاك أسماء الأسد, حيث أكدت
مصادر ملكيتها معهد لتعليم اللغات في دمشق ومستشفى خاص في ريف دمشق,
وقارنتها بعض الأوساط بليلى الطرابلسي زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين
العابدين بن علي
من عائلة الرئيس السوري بشار الأسد, أن أبناءه تركوا المدرسة, وأنهم
يتابعون تعليمهم في المنزل, وذلك بعد تهديدات باستهداف مدرستهم "مونتيسري".
وأكدت المصادر, وفق موقع "الشرق" الإلكتروني, أن المدرسة هي واحدة من أملاك أسماء الأسد, وأن هديل الأسمر مجرد واجهة.
وأضافت أن الحديث بدأ يدور في سورية, بشأن أملاك أسماء الأسد, حيث أكدت
مصادر ملكيتها معهد لتعليم اللغات في دمشق ومستشفى خاص في ريف دمشق,
وقارنتها بعض الأوساط بليلى الطرابلسي زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين
العابدين بن علي