home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 611 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 611 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

نستعين بهم ونتوكل على الله Empty نستعين بهم ونتوكل على الله

نستعين بهم ونتوكل على الله

مجاهد مأمون ديرانية

ظن بعض من قرأ مقالة الأمس أنني أدعو إلى ترك الأسباب جملةً والاتكال على الله بالدعاء وحده، أو أنني أنهى عن الاستعانة بالقوى الدولية، ولا سيما الولايات المتحدة. وكلا الظنّين وهمٌ وخطأ لا يجوز لا مصلحةً ولا عقلاً ولا شرعاً، لأن من بديهيات المصلحة والمنطق ومن قواعد الشريعة أن يستعين المرء بالأسباب المادية، فيراجع الطبيب ويتناول الدواء إذا أراد البرء من مرضه ويسأل المعلم ويدرس المقرّر إذا أراد النجاح في الامتحان، إلى آخر تلك الأمثلة التي لا نهاية لها في الحياة، وبغير ذلك يصبح التوكل المطلوب تواكلاً مذموماً يُلام صاحبُه ويؤاخَذ على التقصير.

أهلنا في سوريا عرفوا الطريق من يوم نادوا “ما لنا غيرك يا الله”؛ لم يهمسوا بها وهم قاعدون في البيوت بل هتفوا بها وهم يتظاهرون في الشوارع ويعتصمون في الميادين، فاتكلوا على الله الاتكال الحقيقي ولم يتواكلوا تواكل الكسالى العاجزين. توكلوا على الله وهم يسعون لإسقاط النظام ويبذلون في سبيل تلك الغاية أقصى الجهد الذي يطيقه الناس، فما أوهن عزائمَهم تساقطُ الشهداء بالآلاف ولا أضعف ثورتَهم غيابُ المعتقلين والمختطَفين بعشرات الآلاف، فإن لم يكن هذا هو التوكل الحق فماذا يكون؟ بارك فيهم الله.

* * *

المؤمنون المتوكلون يدركون أن لله جنوداً منها ما يعرفونه ومنها ما لا يعرفون، فإذا حجب الله عنّا جنوداً من جنوده فليس معنى هذا أنه تخلى عنا، بل ربما يهيئ لنا جنوداً خيراً مما حجب. لذلك نقول بالصوت العالي إنّ طلب الدعم من دول العالم وقواه المختلفة لا يتعارض مع التوكل الحقيقي على الله، طالما استقرّ في قلوب المؤمنين اليقينُ بأن الله يختار الخيرَ وهو يأتي بالنصر، وأن الأسباب بيده -عزّ وتبارك- يقدم منها ويؤخر ويترك ويختار، وأنه لا يُغلق في وجهنا باباً من أبواب الفرج إلا فتح لنا باباً هو خيرٌ منه وأرجى للفرج.

إن علينا أن نسعى وأن نبذل في السعي غاية الجهد وأقصى الطاقة، ومن السعي أن ندفع المجتمع الدولي إلى مساعدتنا وأن نستنهضه للوقوف في وجه النظام وكف أذاه عنّا، يستوي في ذلك سعينا مع دول الغرب (أميركا وأوربا) ومع دول الشرق (روسيا والصين)، فنخاطب كل فريق بلغته التي يفهمها ونعرض على كل طرف العرض الذي يغريه أو نقدم له الثمنَ الذي يكفيه، فإننا نعلم أنه لا شيء في هذه الدنيا بلا ثمن، على أن لا ندفع الثمن من ديننا أو من استقلالنا أو من حرية أولادنا وأحفادنا.

وكل ذلك لا يَشغلنا عن واحدة من الحقائق الكبرى التي اجتهدتُ في توضيحها في مقالتي الماضية، والتي قد نخسر كثيراً إذا غفلنا عنها لا قدّر الله: حقيقة أن أميركا ليست من أصدقائنا لندعوها ونرجوها دعاء ورجاء الصديق، بل هي عدو لنا، بل من أشر أعدائنا علينا، ولو كشفنا السترَ لرأيناها من أسباب بقاء نظام الاحتلال الأسدي كل هاتيك السنين العجاف، فإنها أمَدّته بالدعم والرعاية من وراء ستار. بعد حرب بوش الأب على العراق (التي شاركت فيها قوات سورية) استضاف المذيعُ الأميركي المشهور لاي كنغ وزيرَ الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر وسأله: ما أسوأ ما مَرّ بكم في تلك الحرب؟ فقال كيسنجر: أسوأ شيء أن الحرب أجبرتنا على كشف عميل قديم لنا في المنطقة، هو حافظ الأسد.

إذا عرفنا هذه الحقيقة وأخذنا حِذْرنا فلم نندفع اندفاعاً أعمى ولم نثق بأميركا ثقة الصديق بالصديق، وإذا لم نقدّم ثمناً لا يجوز تقديمه، فما علينا -إذن- بأسٌ في أن نطلب الدعمَ الأميركي لثورتنا، إنما البأس أن نجازف فنغمض العين عن مؤامرة تدبّرها أميركا لنا من وراء ستار، أو أن نقدم ثمناً من ديننا وكرامتنا وحريتنا واستقلالنا.

* * *

هل تشكّون قليلاً أو كثيراً أن أميركا لو أرادت التدخل لتدخلت، رغم أنف روسيا واعتراض روسيا في مجلس الأمن؟ لقد تدخلوا من قبل في أزمات دولية عارضت روسيا تدخلهم فيها، في صربيا أيام أزمة كوسوفو مثلاً، فلماذا لا يتدخلون الآن والمدن السورية تُقصَف بالمدافع وراجمات الصواريخ؟ دعكم من التدخل العسكري المباشر، ألا يعلمون أن في سوريا أحراراً يُعَدّون بالملايين يمكنهم مقاتلة النظام لو ملكوا السلاح، فما لهم لا يمدّونهم بالسلاح؟ أليس الجيش السوري الحر جيشاً شرعياً نظامياً وُلد من رحم جيش نظامي شرعي (برأيهم)، فلماذا لا يوفرون له منطقة آمنة -على أي طرفَي الحدود شاؤوا- ولماذا لا يزوّدونه بالسلاح الخفيف والثقيل؟

السفن المرسَلة إلى القَتَلة محمّلةً بالسلاح تمخر البحر أمام أعينهم، فلماذا لا يعيقون وصولها إلى موانئ النظام؟ إنهم يقلقون ويستنكرون، فماذا يفيدنا منهم القلق والاستنكار؟ “الولايات المتحدة عبّرت لروسيا عن القلق بشأن سفينة روسية وصلت إلى سوريا محملة بشحنة من الأسلحة، وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية: عبّرنا عن القلق بشأن ذلك وسنواصل طلب توضيحات لما حدث”. لا والله ما هذا صنيع الجادّين في مواجهة النظام، إنما هو صنيع المتآمرين مع النظام.

أمَا إنهم لو أرادوا أن ينقذوا الشعب السوري من المذابح الأسدية لفعلوا، ولكنهم لا يأبهون ولا يكترثون، ومع ذلك فإن علينا أن نستمر في استجلاب دعمهم أخذاً بالأسباب، دون أن نَفنى في غرامهم أو نَسفح كرامتنا على أقدامهم، وبشرط أن نوقن أن الله هو الناصر على التحقيق وأن تلك القوى والدول أدوات وأسباب يسخّرها الله بأمره وفضله، وربما سخّر لنا غيرها مما هو خير منها، لأن لكل شيء سبباً والله إذا أراد أمراً هيّأ أسبابه.

الخلاصة: إن الاستعانة بالقوى الدولية (بما فيها الولايات المتحدة والدول الأوربية) لا تتعارض مع التوكل على الله، بل إنها من الأسباب المطلوبة شرعاً، أما الاستعانة بجامعة العرب وبقادة دول العرب فأحسبُ أنها لا تجوز شرعاً، لأن مما هو مقرّر في أصول الاعتقاد أن دعاء الأموات والاستغاثة بهم باب من أبواب الشرك بالله.

نستعين بهم ونتوكل على الله Empty رد: نستعين بهم ونتوكل على الله

الاستاذ الكريم مؤسس الموقع

مع كامل احترامي للاستاذ ديرانية و لما كتبه، الا اننا يجب ان نضع الحقائق التالية في الحسبان

1- عندنا نحن المسلمون مشكلة في فهم الدول الكبرى و سياستها، و ذلك بسبب اننا ننظر اليهم من منظار انهم ربما يحسون بالمسؤولية عن ايقاف ازهاق الارواح و ارتكاب الفظائع عندما يحصل في اي مكان من العالم. و لكن الحقيقة انهم ينظرون من خلال مصلحة شعوبهم بالدرجة الاولى و الاخيرة، و ليس هناك معيار اخلاقي انساني يتبع بشكل ملزم. اذ ان كل الدول الكبرى قد قامت بجرائم ضد الانسانية بشكل او باخر بعد اقرار ميثاق حقوق الانسان و الى اليوم. و الذي يحصل هو انه عندما تختلف مصلحة دولة كبرى مع دولة اخرى، و يمكن استخدام موضوع حقوق الانسان ضد الدولة الاخرى فان حقوق الانسان تظهر فقط في هذا الموقف. و هذه النقطة قد اشار اليها الاستاذ ديرانية و لكن احببت ان اوضح المعنى قليلاً

2- ان امريكا في هذا الوقت بالذات مثقلة بالديون الداخلية و الخارجية و تعاني من مشاكل بنيوية في الاقتصاد و البطالة، و قد افلستها الحرب في العراق و افغانستان، و هي تحتاج ان تقترض ما يقارب من نصف ميزانيتها لتغطية مصروفاتها

3- ما نحتاجه حقيقة هو فقط الا تكون الاجواء الدولية مؤيدة للمجرم الاسد، فيقوم بنفس ما قام به اباه الملعون في الثمانينيات و يتقبل العالم ما حصل و يتعامل معه و كأن شيئأً لم يحصل. كما اننا نحتاج ان نسقط شرعية نظام الاسد كنظام يحكم سوريا بشكل شرعي امام العالم

4- الدول العربية و الاسلامية هم اخوتنا و باقي افراد اسرتنا، فيجب علينا ان نعاملهم كما نعامل اقاربنا و جيراننا. و ان كان كلنا في الهم شرق
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى