أخبار بلدنا :: حلّت الممثلة سلاف فواخرجي ضيفة على برنامج "Face e Profile" الذي يقدمه الزميل روبير فرنجية عبر قناة الـOTV، بحضور الاعلامية منى الرافعي والاعلامي شادي خليفة والاعلامية هدى الاسير.
أكدت فواخرجي ان "الأزمة في سوريا انتهت وأن الشعب السوري مؤمن بعروبته ورئيسه ووطنه"، وقالت: "انا لا اعترف ان هناك ثورة في سوريا، هي احداث شغب، هؤلاء الاشخاص هم وقود للقوى الخارجية وليسوا ثوار، هم مأجورين لأجندات خارجية"، وتابعت: "الديمقراطية شيء جميل .. والشعب السوري مع الرئيس الأسد ولن يرحل، إن الحياة وقفة عز".
وعن قضية الفنانة أصالة نصري ومعارضتها لنظام الأسد، قالت: "أصالة فنانة مهمة جداً ولا أحد ينكر صوتها واغانيها، ولكن تغيير المواقف وتبدل الاحوال بين ليلة وضحاها لا أقتنع به ويخيفني، لو كانت فنانة حيادية ولم تغني للنظام كان من حقها المعارضة وهذه وجهة نظرها خصوصاً انها لا تعيش في سوريا، الا انها كانت تغني لاشخاص معينة، من الرئيس الراحل حافظ الأسد إلى الرئيس بشار الأسد ..عندما يكون هناك اغاني محددة لاسماء وبعد حين تقول انها كانت تخاف، فماذا يؤكد لي انها ليست خائفة الآن ؟". وختمت: "أتمنى ان تعود اصالة إلى رشدها وأصالتها السورية".
وأكدت فواخرجي انها تتقبل رأي الآخر، وانها خائفة على بلدها كثيراً، وأن الكثير من الأشياء في سوريا تحتاج إلى اصلاح والرئيس الاسد اكد ذلك، وتمنت أن تطبق في سوريا مقولة الرجل المناسب في المكان المناسب في السلطة والمسؤولية، وأن لا يكون هناك هوّة او حاجز بين رجل الدولة والمواطن".
وتمنت من الرئيس الأسد "أن يكون الاعلام في سوريا حرّ اكثر ويكون لدينا الكثير من المحطات والفضائيات"، وعن النظام قالت: "نحن ليس لدينا نظام عسكري، نحن لم نعش في سوريا عسكرياً، كنا محكومين بالانضباط".
وعن قطيعتها مع المخرج نجدة أنزور، قالت: "انتهت القطيعة مع أنزور بعد مسلسل "في حضرة الغياب" وهو مخرج عظيم"، وأكدت انها لا أستطيع أن تنصح اي ممثل لبناني فهي لا تسمح لنفسها بمثل هكذا نصائح، وأكدت فواخرجي أن شخصية العام 2011 هو الجنرال ميشال عون بعد أن طلب منها الاعلامي شادي خليفة (الذي طرح عليها السؤال) أن تستثني الرئيس الأسد
أكدت فواخرجي ان "الأزمة في سوريا انتهت وأن الشعب السوري مؤمن بعروبته ورئيسه ووطنه"، وقالت: "انا لا اعترف ان هناك ثورة في سوريا، هي احداث شغب، هؤلاء الاشخاص هم وقود للقوى الخارجية وليسوا ثوار، هم مأجورين لأجندات خارجية"، وتابعت: "الديمقراطية شيء جميل .. والشعب السوري مع الرئيس الأسد ولن يرحل، إن الحياة وقفة عز".
وعن قضية الفنانة أصالة نصري ومعارضتها لنظام الأسد، قالت: "أصالة فنانة مهمة جداً ولا أحد ينكر صوتها واغانيها، ولكن تغيير المواقف وتبدل الاحوال بين ليلة وضحاها لا أقتنع به ويخيفني، لو كانت فنانة حيادية ولم تغني للنظام كان من حقها المعارضة وهذه وجهة نظرها خصوصاً انها لا تعيش في سوريا، الا انها كانت تغني لاشخاص معينة، من الرئيس الراحل حافظ الأسد إلى الرئيس بشار الأسد ..عندما يكون هناك اغاني محددة لاسماء وبعد حين تقول انها كانت تخاف، فماذا يؤكد لي انها ليست خائفة الآن ؟". وختمت: "أتمنى ان تعود اصالة إلى رشدها وأصالتها السورية".
وأكدت فواخرجي انها تتقبل رأي الآخر، وانها خائفة على بلدها كثيراً، وأن الكثير من الأشياء في سوريا تحتاج إلى اصلاح والرئيس الاسد اكد ذلك، وتمنت أن تطبق في سوريا مقولة الرجل المناسب في المكان المناسب في السلطة والمسؤولية، وأن لا يكون هناك هوّة او حاجز بين رجل الدولة والمواطن".
وتمنت من الرئيس الأسد "أن يكون الاعلام في سوريا حرّ اكثر ويكون لدينا الكثير من المحطات والفضائيات"، وعن النظام قالت: "نحن ليس لدينا نظام عسكري، نحن لم نعش في سوريا عسكرياً، كنا محكومين بالانضباط".
وعن قطيعتها مع المخرج نجدة أنزور، قالت: "انتهت القطيعة مع أنزور بعد مسلسل "في حضرة الغياب" وهو مخرج عظيم"، وأكدت انها لا أستطيع أن تنصح اي ممثل لبناني فهي لا تسمح لنفسها بمثل هكذا نصائح، وأكدت فواخرجي أن شخصية العام 2011 هو الجنرال ميشال عون بعد أن طلب منها الاعلامي شادي خليفة (الذي طرح عليها السؤال) أن تستثني الرئيس الأسد