سوريون نت :: لا يزال آيات الشيطان والإجرام في قم وطهران يصرون على أن من تم اعتقالهم وأسرهم إنما هم حجاج إيرانيون ، لكنهم على ما يبدو يحجون لذبح السوريين تقربا إلى شياطينهم وإجرامهم تماما كما تقربوا ولا يزالون يتقربون في ذبح الشعب العراقي الشقيق ، لا يزال آيات قم وطهران المجرمين القتلة يظنون أنهم بخبرتهم النجسة قادرون على إطفاء نور الثورة السورية المباركة كما أطفؤوها من قبل الانتفاضة الإيرانية عام 2009 ، ظن الوزغ الإيراني أنه قادر على إطفاء نور الثورة السورية كما ظن أحفادهم الوزغ حين سعى أن ينفخ في النار على سيدنا إبراهيم عليه الصلاة و السلام..
أيها الروس والإيرانيون ستدفعون ثمنا باهظا ، فمن كان يظن أن الشعب السوري سينتفض ضد هذا النظام الأسدي القاتل ، لكنها تراكمات ، وها هي التراكمات تتصاعد ضدكم في ديار العرب والمسلمين حيث تقفون ضد مصالحه وطموحاته فكما وقف الإيرانيون ضد مصالح وطموحات الشعب العراقي والشعب الأفغاني والآن السوري يفعل ذلك تماما الروس ، الآيام قادمة وسترون انتقام السوريين يوما ما من إجرامكم وحقدكم عليه ، فإن ضحايا من قتل منكم أيها القتلة لا يزالون على العهد عهد الثورة ، وسيثأرون بإذن الله وهم يعرفون كيف يثأرون..
لا يزال الروس القتلة مصرون على مواصلة دعم عصابة أسدية مجرمة قاتلة تعمل بكل أظافرها وأسنانها لمواصلة حرب طائفية أهلية مشنونة من طرف واحد وهو طرف العصابة الأسدية ، ألا يكفي طهران وموسكو ما يجري من تقدم لأحرار الشآم وهم يدقون أبواب دمشق ، ألا يكفيهم النظام يقيم الهدن والمفاوضات المباشرة وهم لا يزالون يدافعون عنه ويقفون سدا منيعا في وجه الثورة ، هذه الثورة قادمة لتجرفكم أيها القتلة وتجرف إجرامكم فقد جرفته منذ اليوم الأول حين حطمت أسطورة القمع الذي رعيتموه في شأم الرسول عليه الصلاة والسلام..
أما أنتم أيها الشعب السوري وجيشه الحر فسلام عليكم يوم انتفضتم وسلام عليكم وأنتم تقاتلون الطغاة وسلام عليكم وأنتم تدكون وتدقون أبواب دمشق الفيحاء وسلام عليكم يوم تسحلون الطاغية وزبانيته في شوارع سورية ولكن احذروا حينها أن شوارع سورية كلها مضخمة بدماء الشعب السوري البطل.. فليسحل في أماكن لا ينجس ويلوث فيها دماء شعبنا الطاهر الزكي..
أيها الروس والإيرانيون ستدفعون ثمنا باهظا ، فمن كان يظن أن الشعب السوري سينتفض ضد هذا النظام الأسدي القاتل ، لكنها تراكمات ، وها هي التراكمات تتصاعد ضدكم في ديار العرب والمسلمين حيث تقفون ضد مصالحه وطموحاته فكما وقف الإيرانيون ضد مصالح وطموحات الشعب العراقي والشعب الأفغاني والآن السوري يفعل ذلك تماما الروس ، الآيام قادمة وسترون انتقام السوريين يوما ما من إجرامكم وحقدكم عليه ، فإن ضحايا من قتل منكم أيها القتلة لا يزالون على العهد عهد الثورة ، وسيثأرون بإذن الله وهم يعرفون كيف يثأرون..
لا يزال الروس القتلة مصرون على مواصلة دعم عصابة أسدية مجرمة قاتلة تعمل بكل أظافرها وأسنانها لمواصلة حرب طائفية أهلية مشنونة من طرف واحد وهو طرف العصابة الأسدية ، ألا يكفي طهران وموسكو ما يجري من تقدم لأحرار الشآم وهم يدقون أبواب دمشق ، ألا يكفيهم النظام يقيم الهدن والمفاوضات المباشرة وهم لا يزالون يدافعون عنه ويقفون سدا منيعا في وجه الثورة ، هذه الثورة قادمة لتجرفكم أيها القتلة وتجرف إجرامكم فقد جرفته منذ اليوم الأول حين حطمت أسطورة القمع الذي رعيتموه في شأم الرسول عليه الصلاة والسلام..
أما أنتم أيها الشعب السوري وجيشه الحر فسلام عليكم يوم انتفضتم وسلام عليكم وأنتم تقاتلون الطغاة وسلام عليكم وأنتم تدكون وتدقون أبواب دمشق الفيحاء وسلام عليكم يوم تسحلون الطاغية وزبانيته في شوارع سورية ولكن احذروا حينها أن شوارع سورية كلها مضخمة بدماء الشعب السوري البطل.. فليسحل في أماكن لا ينجس ويلوث فيها دماء شعبنا الطاهر الزكي..