home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 602 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 602 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

الطريق الصحيح للكرامة العربية Empty الطريق الصحيح للكرامة العربية


الطريق الصحيح للكرامة العربية


إذا أمعنا النظر في واقع أمتنا قديماً و حديثاً نجد ان العقبة الكبرى في طريق تضامننا و وحدتنا هي نزعة ( أنا خيرٌ منه ) التي أخرجت إبليس من الجنة و التي تعود في أصلها إلى الأنانية التي طبع الله بها الإنسان و غرسها فيه و لكن بالمقدار الذي يقوم به بواجب الخلافة في الأرض التي خص الله بها الإنسان دون غيره من المخلوقات تشريفاً و تكريماً له و مسؤوليةً ناء بحملها .

و بالغوص في أعماق التاريخ العربي و استقراء حاضره نجد أن العرب و بسبب الظروف المحيطة لهم صفات يتميزون بها عن باقي الأمم منها الإيجابي و منها السلبي فإذا تهذبت هذه النفوس بشريعة الله و هدي رسوله صلى الله عليه و سلم وتخلصت من الصفات السلبية التي علقت بها فإنهم يصنعون الأعاجيب

وإذا تفلتوا منها وهجروها فإنهم يعودون كما كانوا في الجاهلية متناحرين ممزقين مختلفين يعيشون على هامش التاريخ و تتخطفهم الأمم مزقاً مزقاً .

و كما تدل التجارب التي مرت بها أمتنا فإن أي محاولة تهدف إلى لم شمل هذه الأمة بعيداً عن النبع الصافي وهو الإسلام العظيم ، ستبوء بالفشل كما باء غيرها ولا نريد أن نجرب أكثر لأن التجارب على الأمم بعيداً عن جذورها يسبب لها الكثير من المشاكل الاجتماعية والأخلاقية و الاقتصادية و السياسية و هذا يكون سبباً لتخلفها عن ركب الحضارة .

و أظن أن الأمة قد تجاوزت هذه المرحلة بعد أن سار بها البعض من أبناء جلدتها في العقود الماضية في شعاب متفرقة شرقية و غربية فضلوا و أضلوا و ضاعوا و ضيعوا.

و الأمة استفاقت من غفلتها و وعت لأمرها و عادت إلى رشدها

والأغلبية الآن ترى أن الإسلام هو الحل ففي أي بلد عربي أو إسلامي تجري فيه انتخابات ديمقراطية فالأغلبية الساحقة من الشعب تختار من يرفع راية الإسلام باستثناء فئة مصالحهم مرتبطة بمشاريعهم الخاصة.

و لكن المشكلة الأهم - وهي بيت القصيد في هذا الموضوع - هو أن هناك الكثير من المشاريع المطروحة في الساحة العربية و الإسلامية منها ما هو قريب من الإسلام ومنها ما هو بعيد كل البعد عنه و الكل يدعي أنه القائد الملهم وأنه يرشف من النبع الصافي للإسلام وأنه المخلص لهذه الأمة مما هي فيه و أن تجربته هي أحرى أن تحتذى و أنه المحور الذي يجب أن يلتف حوله الآخرون فتاهت الشعوب مرة أخرى و لم تعرف ما الحل و ما الصواب و ما الخطأ

حتى صار البعض يفكر بالعدول عن الاعتقاد بالحل الإسلامي لمشاكلنا لكثرة الأخطاء التي وقع بها أصحاب هذه المشاريع و لكثرة التشويش الذي تثيره كل جماعة و كل تيار ضد الآخر.

فمصلحة الأمة الآن تقتضي تحديد الدولة المحورية ذات التجربة الناجحة لتكون نواة الوحدة المنشودة التي تلتف حولها الدول و الشعوب العربية و الإسلامية لأنه بدون تحديد هذا البلد المحوري ذو التجربة الناجحة سوف يكون السعي وراء تحقيق التضامن و الوحدة العربية سعياً وراء السراب الذي لا يمكن الوصول إليه

لأنه هذه سنة الله في الحياة لا بد لأي مشروع أو إدارة أو مجتمع أو قبيلة أو شعب أو أمة حتى يكون ناجحاً و موحداً و محترماً و له مكانة من قائد أو مدير وهذا القائد يجب أن يكون موجود على ارض الواقع و ليس في الخيال أو التاريخ .

و هذه الدولة القيادية يجب أن تكون موجودة على أرض الواقع و لها تجربة ناجحة ومعترف بها دولياً و موثوقة

و هذا لا يعني أنه ليس لديها أخطاء فلا أحد يستطيع أن يدعي الكمال في هذا الزمن و لكنها الأقل أخطاءً و الأكثر عطاءً و الأقرب لتعاليم الإسلام و الأجدر ثقةً أي أفضل الموجود.

لأن أي مسعى لإقامة دولة جديدة على أسس إسلامية سوف يلقى معارضة دولية و إقليمية شديدة و سوف يحارب بكل الأشكال و السبل لإجهاضه قبل أن يرى النور و حتى إن رأى النور فلن ينعم الناس بثمرته و ربما ينقلبون عليه

بسبب الوضع الدولي البالغ التعقيد حالياً

و سوف تسيل دماء غزيرة و تحصل كوارث إنسانية و مشاكل اقتصادية و اجتماعية وطائفية و مذهبية و عرقية و ........

لا طاقة للناس باحتمالها و خاصة أنهم غير مهيئين لذلك معنوياً و إيمانياً

و سينقلب الناس على هذه الدولة لأنها لم تحقق لهم العز و الكرامة و الأمن

و الرخاء الاقتصادي و ....

الذي ينتظرونه من هذه الدولة المأمولة

و لكي نصل إلى هذه الدولة المحورية لا بد من وضع معايير القيادة و السيادة و الزعامة الشرعية في المجتمعات و الشعوب و الدول بعيداً عن الطرق غير الشرعية و هي طريقة الاستيلاء بالقوة وإتقان فن سرقة الأضواء و الخداع و التزوير و الشعارات الرنانة

وهذه المعايير يعرفها عقلاء الناس و عامتهم و هي من البديهيات و المسلمات بين الناس إذا لم يتم التشويش عليها علماً بأننا نعيش زمن انقلاب المفاهيم و طمس الحقائق و تشويش الفكر و ذلك من قبل فئة لها مصلحة في ذلك حتى لا تهتدي الشعوب إلى الحقيقة و تبقى تائهة و بالتالي تبقى هذه الأمة ممزقة و ضعيفة يتخطفها أصحاب المصالح الضيقة و الأهواء و هذه الفئة هي التي تسيطر على وسائل الإعلام بشتى صوره وكذلك التربية والتعليم في تلك المجتمعات .

و ليعلم أصحاب المصالح الضيقة الذين يعارضون هذا التوجه الوحدوي أن الخير و العز الجزئي الذي سيحصدونه إذا تحققت هذه الوحدة وبطريقة شرعية أكبر بكثير من هذه الفائدة التي يجنونها الآن في ظل الوضع الراهن وبطريقة غير شرعية و سيخلدهم التاريخ بدل أن يلعنهم .

ولأهمية الأمر أقترح بأن يقوم عقلاء الأمة و علمائها و قادتها بوضع تلك المعايير التي من خلالها يتم تحديد تلك الدولة المحورية و بعد ذلك يتم وزن جميع الدول العربية بهذا الميزان و تحديد هذه الدولة المحورية بكل موضوعية و حيادية و مسؤولية وإعلان ذلك على الملأ بوضوح و شفافية .


الكاتب :عبدالحق صادق

















الطريق الصحيح للكرامة العربية Empty رد: الطريق الصحيح للكرامة العربية

جزاك الله خيرا

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم

بسم الله الرحمن الرحيم

أين نحن من هذا القول؟

الدعوة العظيمة :الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال الله تعالى:

{كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ...}

آل عمران الأية110.

إن الخطاب في هذه الآية الكريمة لأمة سيدنا

محمد صلى الله عليه وسلم التي خصها الله بصفات حميدة منها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

بينما ذمّ الله تبارك وتعالى بني اسرائيل بقوله

سبحانه: {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ* كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ}

المائدة الأية78-79.

ثم إن الآيات التي تؤكد أهمية الأمر بالمعروف

والنهي عن المنكر كثيرة وغالباً ما تقرن مع

الإيمان بالله و إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصفة الفلاح، قال الله تعالى :

{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ} التوبة.

وأما صفة الكفرة والمنافقين الذين يتظاهرون

ويدّعون الإسلام وهم يخفون ويبطنون الكفر

فهي عكس ذلك، قال تعالى:

{الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ

يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ} التوبة.

ثم إن الحَسَنَ ما حسّنه الشرع والقبيح ما قبّحه

الشرع وقد أقرت بذلك العقول السليمة ولا يعود

ذلك إلى آراء الناس مع اختلاف مشاربهم كي لا يتنازعوا. قال تعالى:

"لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن

كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً".

سورة الاحزاب الاية21.

وقال تعالى:

{وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا

وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما}.سورة الفرقان.

الآية:63.

و قال تعالى:"انما المؤمنون اخوة فاصلحوا بين اخويكم"

وقال تعالى في سورة الأعراف الأية103 من أل عمران:

وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا.

أخرج الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(إن الله يقول يوم القيامة :أين المتحابون بجلالي ؟

"بجلالي :بعظمتي وطاعتي لا لأجل الدنيا ".

اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظلَّ إلا ظلِّي ) .

وأخرج الترمذي عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :

قال الله عز وجل :(المتحابون في جلالي لهم منابر

من نور يغبطهم النبيون والشهداء ) .

يغبطهم :الغبطة تمني مثل نعمة الغير دون تمني زوالها عنه .

قال رسول صلى الله علية وسلم :

"تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلو بعدى ابدا كتاب الله وسنتى ".

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

«المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير. إحرص على ما ينفعك، وإستعن بالله ولا تعجز. وإن أصابك شيء فلا تقل:

لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله، وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان».

و قال تعالى "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"

و قال تعالى:

وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ {190}‏البقرة

"اللهم منزل الكتاب، ومجري السحاب،

وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصرنا عليهم" 0

الطريق الصحيح للكرامة العربية Empty رد: الطريق الصحيح للكرامة العربية

و اياكم اخي الفاضل
مع شكري و تقديري

الطريق الصحيح للكرامة العربية Empty رد: الطريق الصحيح للكرامة العربية

جزاكم الله خير على المساهمة الطيبة


مع شكر خاص لأخي عبد الحق

الطريق الصحيح للكرامة العربية Empty رد: الطريق الصحيح للكرامة العربية

شكرا على مرورك الراقي اخي الفاضل
مع شكري و تقديري
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى