سوريا أونلاين
قال مصدر متابع في حزب البعث أن مسودة الدستور الجديد للجمهورية العربية السورية سيكون جاهزاً في الأسبوع الأول من شهر شباط القادم وفقاً لما أعلنه الرئيس الأسد في خطابه الأخير.
وأوضح أن القسم الأكبر من المواد قد أنجزت وبقي القليل والأكثر أهمية – حسب تعبيرهِ أنه من المقرر أن تعقد اللجنة الأحد أو الاثنين اجتماعاً هاماً ومفصلياً لمناقشة
مدة الولاية الرئاسية التي أخذت من النقاش الكثير .
لافتاً أن هناك عدة آراء حول هذه المادة البعض يقول خمس سنوات وثلاث ولايات والبعض الآخر يذهب إلى ست سنوات بعدد ولايات مفتوح، وآخرين يقولون أن مدة الولاية سبع سنوات ولولايتين وهذه ربما ستكون الخيار الراجح.
لافتاً أن مواد الدستور ليس لها مفعول رجعي وأنه لو رشح الرئيس بشار الأسد نفسه لولاية جديدة فإنه لن يتم احتساب الولايات السابقة لهُ .
وختم حديثه بالقول أن حزب البعث يستعد لمرحلة مفصلية في مسيرته، والأهم أنه استعد جيداً لإلغاء المادة الثامنة ولصناديق الاقتراع، مؤكداً جاهزيته لممارسة اللعبة الديمقراطية والفوز بها .
هلء اسمعوا مني هالحكاية :
بالزمان كان في واحد ينتظر كل ما مات ميت يشيله من قبره ويرميه برا القبر
هاد الكافر مات ،، الناس صارت تلعنه على عملاته اللي كان يعملها
وبيوم من الأيام قال ابنه لأمه : رح خليهم يترحموا على أبي
وطلع تاني يوم يشيل الناس من القبور ويتغوط عليها
صارت الناس تقول : الله يرحم أبوه كان يشيل الأموات بس ما كان يتغوط عليها
لسا بدكم تقولوا يلعن روحك يا حافظ ؟؟
هكذا ورد الخبر على سوريا أونلاين الموالية للنظامقال مصدر متابع في حزب البعث أن مسودة الدستور الجديد للجمهورية العربية السورية سيكون جاهزاً في الأسبوع الأول من شهر شباط القادم وفقاً لما أعلنه الرئيس الأسد في خطابه الأخير.
وأوضح أن القسم الأكبر من المواد قد أنجزت وبقي القليل والأكثر أهمية – حسب تعبيرهِ أنه من المقرر أن تعقد اللجنة الأحد أو الاثنين اجتماعاً هاماً ومفصلياً لمناقشة
مدة الولاية الرئاسية التي أخذت من النقاش الكثير .
لافتاً أن هناك عدة آراء حول هذه المادة البعض يقول خمس سنوات وثلاث ولايات والبعض الآخر يذهب إلى ست سنوات بعدد ولايات مفتوح، وآخرين يقولون أن مدة الولاية سبع سنوات ولولايتين وهذه ربما ستكون الخيار الراجح.
لافتاً أن مواد الدستور ليس لها مفعول رجعي وأنه لو رشح الرئيس بشار الأسد نفسه لولاية جديدة فإنه لن يتم احتساب الولايات السابقة لهُ .
وختم حديثه بالقول أن حزب البعث يستعد لمرحلة مفصلية في مسيرته، والأهم أنه استعد جيداً لإلغاء المادة الثامنة ولصناديق الاقتراع، مؤكداً جاهزيته لممارسة اللعبة الديمقراطية والفوز بها .
هلء اسمعوا مني هالحكاية :
بالزمان كان في واحد ينتظر كل ما مات ميت يشيله من قبره ويرميه برا القبر
هاد الكافر مات ،، الناس صارت تلعنه على عملاته اللي كان يعملها
وبيوم من الأيام قال ابنه لأمه : رح خليهم يترحموا على أبي
وطلع تاني يوم يشيل الناس من القبور ويتغوط عليها
صارت الناس تقول : الله يرحم أبوه كان يشيل الأموات بس ما كان يتغوط عليها
لسا بدكم تقولوا يلعن روحك يا حافظ ؟؟
من هنا