ذكرت صحيفة صندي تايمز اليوم الأحد أن القوات التابعة لنظام الرئيس بشار الأسد اتُهمت بقتل وتعذيب الأطفال، في محاولة لسحق التمرد الذي يهدد بدفع سوريا إلى حرب أهلية.
وقالت الصحيفة إن جنوداً موالين للرئيس الأسد اقتحموا منزل رجل يشتبهون بأنه يؤوي مقاتلين من المتمردين دون أن يعثروا عليه، لكنهم استهدفوا زوجته وأولاده بدلاً من ذلك.
وأشارت إلى أن ضابطاً أمسك بأصغر طفل في العائلة، وكان صبياً عمره سبعة أشهر، من زاوية غرفة الجلوس حيث كانت عائلة الرجل المطلوب تجتمع.
ونقلت الصحيفة عن جندي من الفرقة المدرعة 11 في الجيش السوري زعم بأنه شهد جريمة القتل أن الضابط وضع الطفل على الأرض ثم سحب سكينه العسكري وقطع رأسه.
وقالت الصحيفة إن جنوداً موالين للرئيس الأسد اقتحموا منزل رجل يشتبهون بأنه يؤوي مقاتلين من المتمردين دون أن يعثروا عليه، لكنهم استهدفوا زوجته وأولاده بدلاً من ذلك.
وأشارت إلى أن ضابطاً أمسك بأصغر طفل في العائلة، وكان صبياً عمره سبعة أشهر، من زاوية غرفة الجلوس حيث كانت عائلة الرجل المطلوب تجتمع.
ونقلت الصحيفة عن جندي من الفرقة المدرعة 11 في الجيش السوري زعم بأنه شهد جريمة القتل أن الضابط وضع الطفل على الأرض ثم سحب سكينه العسكري وقطع رأسه.