علم النظام السوري نظرا للثقة العمياء بينه وبين إيران أن أي عملية إجرامية سترتكب بأن يد الاتهام ستتوجه لأمريكا وحلفائها
وبذلك لدى الأسد وعصابته المجرمة الأريحية في ارتكاب أي جريمة بحق أي شخص لأنه علم مسبقا أن أي تهمة ستكون موجهة لجهة أخرى غير المجرم الفعلي
وبذلك عندما يستميت الانسان في حب الحياة فإنه يبدع في جرائمه ويتفنن في طرق تنفيذها فكانت جرائمه داخل سوريا لها فنون كثيرة من قتل ابن المفتي حسون
إلى قتل رئيس الوزراء السوري الأسبق محمود الزعبي رحمه الله
إلى قتل علماء ضمن سوريا
إلى قتل الشعب اللبناني وحتى الفلسطيني كله من أجل حماية نفسه
إلى كثير من الجرائم التي ارتكبها في الدول العربية المجاورة لسوريا كالاردن ومصر والعراق والسعودية والكويت وقطر والبحرين وحتى ليبيا واليمن والسودان وتونس ولم تخلو بلد عربي من جرائم الأسد
وكذلك تركيا الدولة الجار لسوريا
وقد امتد أذى هذا النظام حتى وصل العمق في أوروبا وأمريكا كأنه أخطبوط
لكن حتى أقرب الأنظمة له لم تسلم من أذاه فقد قتل عماد مغنية وهو المخطط الأول للعمليات في جماعة حزب الشيطان
كذلك إيران هل سلمت من أذاه ؟؟؟؟
لا أظن أن إيران ستسلم من أذى هذا النظام وربما تضررت من خلال اغتيالات بعض علمائها وخاصة أخر ضحية سقطت لدى إيران من العلماء النوويين !!!!!! هل قتل هذا العالم علىأيدي الموساد الاسرائيلي أم قتلته المخابرات الأمريكية أم قتلته العصابات الأسدية من أجل زيادة الفجوة بين أمريكا وإيران ؟؟؟؟
يبدو أن النظام هو الأقدر على ارتكاب مثل هذه الجريمة لأنه الأقدر من بين جميع الأجهزة الأمنية وصولا إلى هذه الشخصية الإيرانية ولديه القدرة على ارتكاب جرائم كثيرة من هذا القبيل حيث الضحية موجودة والمتهم جاهز وموجود .
ليس بالظن ولكن الواقع يعطيك ويرسم لك بيان كثير من الحقائق الخفية
فالواقع يبن أن أقدر الأنظمة على ارتكاب جرائم الغدر والخداع هي النظام السوري
وبالتالي فإن كل جريمة من هذا القبيل وراءها النظام السوري
وبالتالي هل يصحو العالم من أكذوبة النظام السوري ؟؟؟
هل تصحو روسيا من أكذوبة النظام السوري ؟؟؟
هل يصحو الشعب الإيرني من أكذوبة االنظام السوري ؟؟؟؟
وبذلك لدى الأسد وعصابته المجرمة الأريحية في ارتكاب أي جريمة بحق أي شخص لأنه علم مسبقا أن أي تهمة ستكون موجهة لجهة أخرى غير المجرم الفعلي
وبذلك عندما يستميت الانسان في حب الحياة فإنه يبدع في جرائمه ويتفنن في طرق تنفيذها فكانت جرائمه داخل سوريا لها فنون كثيرة من قتل ابن المفتي حسون
إلى قتل رئيس الوزراء السوري الأسبق محمود الزعبي رحمه الله
إلى قتل علماء ضمن سوريا
إلى قتل الشعب اللبناني وحتى الفلسطيني كله من أجل حماية نفسه
إلى كثير من الجرائم التي ارتكبها في الدول العربية المجاورة لسوريا كالاردن ومصر والعراق والسعودية والكويت وقطر والبحرين وحتى ليبيا واليمن والسودان وتونس ولم تخلو بلد عربي من جرائم الأسد
وكذلك تركيا الدولة الجار لسوريا
وقد امتد أذى هذا النظام حتى وصل العمق في أوروبا وأمريكا كأنه أخطبوط
لكن حتى أقرب الأنظمة له لم تسلم من أذاه فقد قتل عماد مغنية وهو المخطط الأول للعمليات في جماعة حزب الشيطان
كذلك إيران هل سلمت من أذاه ؟؟؟؟
لا أظن أن إيران ستسلم من أذى هذا النظام وربما تضررت من خلال اغتيالات بعض علمائها وخاصة أخر ضحية سقطت لدى إيران من العلماء النوويين !!!!!! هل قتل هذا العالم علىأيدي الموساد الاسرائيلي أم قتلته المخابرات الأمريكية أم قتلته العصابات الأسدية من أجل زيادة الفجوة بين أمريكا وإيران ؟؟؟؟
يبدو أن النظام هو الأقدر على ارتكاب مثل هذه الجريمة لأنه الأقدر من بين جميع الأجهزة الأمنية وصولا إلى هذه الشخصية الإيرانية ولديه القدرة على ارتكاب جرائم كثيرة من هذا القبيل حيث الضحية موجودة والمتهم جاهز وموجود .
ليس بالظن ولكن الواقع يعطيك ويرسم لك بيان كثير من الحقائق الخفية
فالواقع يبن أن أقدر الأنظمة على ارتكاب جرائم الغدر والخداع هي النظام السوري
وبالتالي فإن كل جريمة من هذا القبيل وراءها النظام السوري
وبالتالي هل يصحو العالم من أكذوبة النظام السوري ؟؟؟
هل تصحو روسيا من أكذوبة النظام السوري ؟؟؟
هل يصحو الشعب الإيرني من أكذوبة االنظام السوري ؟؟؟؟