خرج في أول خطابه المجرم بشار مؤكدا على سيره قدما قي قتل المتظاهرين
لكن هؤلاء المتظاهرين سرعان ما تحولوا لجراثيم لكنه وجد خلطة عجيبة مكونة من أسلحة دمار مختلفة دبابات ومدافع وصواريخ واربيجيهات وطائرات وبنادق خفيفة وثقيلة وقنابل مسمارية وغيرها من سواغ الخلطة الأسدية لارتكاب الجرائم
كل هذا استخدمه من أجل قتل الجراثيم الثائرة
إلا أن الشعب السوري على الرغم من كل المسميات وكل الخلطات فإنه سيبقى ثائرا ولن يعود إلا بإعدام المجرمين القتلة من رأس الهرم بشار حتى أصغر مجرم
ووجد بشار أن هذه الوسائل أصبحت ضعيفة التأثير بسبب مقاومة الشعب لها فسلك طريقا جديدة وهو التفجيرات والجرائم المبيتة بحق الشعب مثل تفجيرات دمشق في كفر سوسة والميدان ولكنها أيضا ألاعيب مكشوفة لدى الشعب السوري الحر
وبعد كل هذا جلس بشار وماهر وبعضا من عصابته يبحثون عن وسيلة كي يخرسوا بها الشعب ويسكتوه ويعيدوه إلى بيته كي تستكمل مسرحيتهم في ألوهيتهم للشعب السوري وعبودية الشعب السوري لهم ويتأكد للعالم أن شعبا غبيا مثل هذا الشعب الذي لا يستحق الحرية مجرد سمع خطاب بشار سيعود ويخضع ويعلن السمع والطاعة لبشار وماهر الأسد وفكر فلم يجد إلا أن يخرج بكلمت الغدر المليئة بالخبث والنذالة يحمل بين طياتها سموما للشعب السوري سموم الذل الأبدي والفقر الأبدي مستعطفا الشعب كي يتراجعوا منحني الرؤوس أذلاء راكعين له ومصفقين له كما صفق الكثير نفاقا وكذبا
لكن بشار نسيى أن شعبا ربه الله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم و دينه الاسلام لم ولن يرضى بعد اليوم بالعبودية إلا لله ولن يرضى هذا الشعب بعد اليوم بحياة فيها مذلة ولن يرضى بعد اليوم إلا بالنصر أو الشهادة والموت واحد وتعددت الأسباب ولكن موت الشهادة أعظم الميتات فنحن أبناء سوريا الحرة عباد الله في الأرض و جنوده وقائدنا محمد رسول الله لن نرضى بعد اليوم إلا بالكرامة والعدالة وبسوريا حرة دولة لا يوجد فيها موطئ قدم للمفسديون ولا المجرمين
فاليوم يريد بشار المجرم أن يلقي خطابا وما هذا الخطاب
في البداية الخطاب سيكون فيه استفادة من التقرير الذي صدر عن الجامعة العربية التي ساوت بين المجرم والضحية
كما أن الخطاب سيتكلم عن عصابات ارهابية ومجرمين يقتلون الجيش والمدنيين وهو يعرف من هم الذين يقتلون المدنيين والجيش وهم عصابته لكنه سيقوم بقلب العبارة في الاتهام فيحول المتهم إلى مجرم والمجرم إلى متهم
التفجيرات التي افتعلها النظام سيقول أن ارهابيين دخلوا سوريا وقاموا بالتفجير علما أن النظام هو من صنعه وهيئه وقدمه بعد إخراج فاشل مستقبلا به الجنة العربية ومودعا تقريرهم
سيتكلم عن اصلاحاته والانتخابات التي حصلت وهلم جرى من كذب وافتراء على الشعب
سيخرج مرتديا ثوب التكبر مستعطفا الشعب السوري الحر متهما هذا وذاك كي يبرئ نفسه ويبرئ المجرمين مستهزئا بالشعب
السوري كي يسكتوا عن جرائمه
لكن وإن سكت العالم والجامعة العربية لن نسكت نحن أبناء الشعب السوري حتى نأخذ بالقصاص من المجرمين وننشر العدل في سوريا
هذا مايريده الشعب السوري القصاص من كل القتلة من بشار وماهر وآصف وكل ضابط وجندي ولن نعفوا عن أحد من القتلة و العدل والكرامة التي ستعم الأرض السورية ستكون مصدر عزة لكل إنسان سيعيش بسوريا بعد الخلاص من هذا النظام
وسيتمخض عن ثورتنا ارهاصات غريبة وعجيبة ستغير ملامح الكرة الأرضية لأن التاريخ دائما يصنع من بلاد الشام واليوم سيتكون تاريخ جديد للعالم يبدأ من بلاد الشام أرض الصالحين
لكن الحق لابد أن ينتصر وأن الله هو من سينتصر وسينصر الشعب السوري المظلوم على الجلاد المجرم بشار ورجالاته
الله أكبر وليس لنا إلاالله
والله مع الصابرين
د/حفيد الفاروق
لكن هؤلاء المتظاهرين سرعان ما تحولوا لجراثيم لكنه وجد خلطة عجيبة مكونة من أسلحة دمار مختلفة دبابات ومدافع وصواريخ واربيجيهات وطائرات وبنادق خفيفة وثقيلة وقنابل مسمارية وغيرها من سواغ الخلطة الأسدية لارتكاب الجرائم
كل هذا استخدمه من أجل قتل الجراثيم الثائرة
إلا أن الشعب السوري على الرغم من كل المسميات وكل الخلطات فإنه سيبقى ثائرا ولن يعود إلا بإعدام المجرمين القتلة من رأس الهرم بشار حتى أصغر مجرم
ووجد بشار أن هذه الوسائل أصبحت ضعيفة التأثير بسبب مقاومة الشعب لها فسلك طريقا جديدة وهو التفجيرات والجرائم المبيتة بحق الشعب مثل تفجيرات دمشق في كفر سوسة والميدان ولكنها أيضا ألاعيب مكشوفة لدى الشعب السوري الحر
وبعد كل هذا جلس بشار وماهر وبعضا من عصابته يبحثون عن وسيلة كي يخرسوا بها الشعب ويسكتوه ويعيدوه إلى بيته كي تستكمل مسرحيتهم في ألوهيتهم للشعب السوري وعبودية الشعب السوري لهم ويتأكد للعالم أن شعبا غبيا مثل هذا الشعب الذي لا يستحق الحرية مجرد سمع خطاب بشار سيعود ويخضع ويعلن السمع والطاعة لبشار وماهر الأسد وفكر فلم يجد إلا أن يخرج بكلمت الغدر المليئة بالخبث والنذالة يحمل بين طياتها سموما للشعب السوري سموم الذل الأبدي والفقر الأبدي مستعطفا الشعب كي يتراجعوا منحني الرؤوس أذلاء راكعين له ومصفقين له كما صفق الكثير نفاقا وكذبا
لكن بشار نسيى أن شعبا ربه الله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم و دينه الاسلام لم ولن يرضى بعد اليوم بالعبودية إلا لله ولن يرضى هذا الشعب بعد اليوم بحياة فيها مذلة ولن يرضى بعد اليوم إلا بالنصر أو الشهادة والموت واحد وتعددت الأسباب ولكن موت الشهادة أعظم الميتات فنحن أبناء سوريا الحرة عباد الله في الأرض و جنوده وقائدنا محمد رسول الله لن نرضى بعد اليوم إلا بالكرامة والعدالة وبسوريا حرة دولة لا يوجد فيها موطئ قدم للمفسديون ولا المجرمين
فاليوم يريد بشار المجرم أن يلقي خطابا وما هذا الخطاب
في البداية الخطاب سيكون فيه استفادة من التقرير الذي صدر عن الجامعة العربية التي ساوت بين المجرم والضحية
كما أن الخطاب سيتكلم عن عصابات ارهابية ومجرمين يقتلون الجيش والمدنيين وهو يعرف من هم الذين يقتلون المدنيين والجيش وهم عصابته لكنه سيقوم بقلب العبارة في الاتهام فيحول المتهم إلى مجرم والمجرم إلى متهم
التفجيرات التي افتعلها النظام سيقول أن ارهابيين دخلوا سوريا وقاموا بالتفجير علما أن النظام هو من صنعه وهيئه وقدمه بعد إخراج فاشل مستقبلا به الجنة العربية ومودعا تقريرهم
سيتكلم عن اصلاحاته والانتخابات التي حصلت وهلم جرى من كذب وافتراء على الشعب
سيخرج مرتديا ثوب التكبر مستعطفا الشعب السوري الحر متهما هذا وذاك كي يبرئ نفسه ويبرئ المجرمين مستهزئا بالشعب
السوري كي يسكتوا عن جرائمه
لكن وإن سكت العالم والجامعة العربية لن نسكت نحن أبناء الشعب السوري حتى نأخذ بالقصاص من المجرمين وننشر العدل في سوريا
هذا مايريده الشعب السوري القصاص من كل القتلة من بشار وماهر وآصف وكل ضابط وجندي ولن نعفوا عن أحد من القتلة و العدل والكرامة التي ستعم الأرض السورية ستكون مصدر عزة لكل إنسان سيعيش بسوريا بعد الخلاص من هذا النظام
وسيتمخض عن ثورتنا ارهاصات غريبة وعجيبة ستغير ملامح الكرة الأرضية لأن التاريخ دائما يصنع من بلاد الشام واليوم سيتكون تاريخ جديد للعالم يبدأ من بلاد الشام أرض الصالحين
لكن الحق لابد أن ينتصر وأن الله هو من سينتصر وسينصر الشعب السوري المظلوم على الجلاد المجرم بشار ورجالاته
الله أكبر وليس لنا إلاالله
والله مع الصابرين
د/حفيد الفاروق