الحرب صبـــــــر واللقاء ثبات والمــــوت في شأن الإله حياة
والجبن عار والشجــــاعة هيبة للمرء ما اقترنت بها العزمات
والصبر عند البأس مكرمة ومقـ دام الرجــــــال تهابه الوقعات
والاقتحام إلى العدو مـــــــــزية لا يستطاع لنيلهـــــــا غايـات
العمر في الدنيا له أجل متــــى يقضى فليس تزيده خشيـــات
فعلام خوف المرء أن يغشى الوغى نفس الكريم وحانت الأوقـات
والفخر كل الفخر بيع النفس لله الكريم وأجرها الجنـــــــــات
إن الجهاد فضيلة مرضيـــــــة شهدت بمحكم أجرها الآيـات
قد حاز هذا الافتخار جميعــــه صحب الإمام السادة القادات
قوم إذا حمي الوطيس رأيتهــم شم الجبال وللضعيف حمــاة
ولباسهم سرد الحديد وبأسهــم شهدت به يوم اللقا الغــارات
وخلوقهم صدأ الحديد لحزمهـم قتل الأعادي عنهدهم عادات
في السلم تلقاهم ركوعا سجــدا أثر السجود عليهم وسمـــات
وتخالهم يوم اللقاء ضراغمـــا أسدا وأسل رماحهم غابـــات
والجبن عار والشجــــاعة هيبة للمرء ما اقترنت بها العزمات
والصبر عند البأس مكرمة ومقـ دام الرجــــــال تهابه الوقعات
والاقتحام إلى العدو مـــــــــزية لا يستطاع لنيلهـــــــا غايـات
العمر في الدنيا له أجل متــــى يقضى فليس تزيده خشيـــات
فعلام خوف المرء أن يغشى الوغى نفس الكريم وحانت الأوقـات
والفخر كل الفخر بيع النفس لله الكريم وأجرها الجنـــــــــات
إن الجهاد فضيلة مرضيـــــــة شهدت بمحكم أجرها الآيـات
قد حاز هذا الافتخار جميعــــه صحب الإمام السادة القادات
قوم إذا حمي الوطيس رأيتهــم شم الجبال وللضعيف حمــاة
ولباسهم سرد الحديد وبأسهــم شهدت به يوم اللقا الغــارات
وخلوقهم صدأ الحديد لحزمهـم قتل الأعادي عنهدهم عادات
في السلم تلقاهم ركوعا سجــدا أثر السجود عليهم وسمـــات
وتخالهم يوم اللقاء ضراغمـــا أسدا وأسل رماحهم غابـــات