home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 701 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 701 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

لكيلا يحكمَنا دكتاتورٌ جديد  Empty لكيلا يحكمَنا دكتاتورٌ جديد

لكيلا يحكمَنا دكتاتورٌ جديد  1315677615-300x226

لكيلا يحكمَنا دكتاتورٌ جديد

مجاهد مأمون ديرانية

يا أيها الأحرار، يا ثوار سوريا العظماء: لقد خضتم في بحار الدماء وقدمتم القوافلَ الطويلةَ من الشهداء بسبب داء واحد هو من أفتك وأسوأ الأدواء: داء الاستبداد. فأعلنوها على كل منبر وارفعوا بها الصوت عالياً حتى يسمعَه كل قريب ويسمعه كل بعيد: لا استبداد بعد اليوم، لا طغيان بعد اليوم، نموت ولا نسمح أن يحكمنا طاغيةٌ مستبدّ بعد اليوم.

إن الاستبداد داء يبدأ صغيراً ككل داء، فإذا أدركتم المستبِدّ صغيراً غلبتموه، وإذا تركتموه حتى يكبر أوشك أن يُعجِز أمة كاملة من الأمم ذوات الملايين، وانظروا إلى سوريا، ففي سوريا الدليل.

إن الشجرة العملاقة منشؤها بذرة لا تكاد تَبين، ثم هي نبتة صغيرة طريّة الساق يقتلعها الطفل الصغير لو جذبها من الأرض طفلٌ صغير، فإذا تُركت استحالت شجرةً عملاقة تمتدّ جذورُها في الأرض وتضرب أغصانُها في السماء، فيستعصي قلعُها حتى على العصابة من الأشداء الأقوياء.

وإن لكل مرض علامة، فارقبوا علامتين هما من أظهر وأدلّ العلامات التي تكشف مَن أصابه داء الاستبداد: انفراداً بالرأي وتشبثاً بالرئاسة. فإنه لا يتفرّد برأيه ويفرضه على سواه إلا مُستَبِدّ، ولا يتشبث بالكرسيّ ويحرص على السلطان إلا مُستَبِدّ.

ألا أن السلطة هي مصيدة الأشرار ومفسدة الأخيار، فأما الأوّلون فيتهافتون عليها تهافت الفراش على النور لأنهم يجدون فيها السبيل إلى إشباع رغبات الاستبداد الكامنة في نفوسهم، وهؤلاء شرّ مَحضٌ لا يصلح له إلا القلع والخلع والإبعاد. وأما الآخرون فيقعون ضحية المنصب، يبدؤون أخياراً طيّبين، ثم ما يزالون يَكبُرون في عيون أنفسهم لكبر المنصب ولإكبار الناس لهم حتى تفسد نفوسهم، ولا حل لهذه العلّة إلا بتداول السلطة وتبادل الأدوار بين رئيس ومرؤوس.


يا أيها الناس: سأقص عليكم قصة قصيرة، فاسمعوها ولا تقولوا ليس هذا وقت قصص، فإن ربنا -تبارك وتعالى- قصّ علينا أحسن القصص ثم عقّب فقال: {لقد كان في قصصهم عبرة}، لمن يا ربنا؟ قال: {لأولي الألباب}. ما أحوجَنا إلى أن نكون من أولي الألباب!


في يوم من الأيام سطت عصابةٌ من المغامرين على الجيش وعلى الحكم في بلد من البلاد، وكان من بينهم دكتاتور صغير لم يلتفت إليه في أول الأمر أحد، ثم بدت عليه علامات الاستبداد المبكّرة فاستكان القوم ولم يَقْدِروا الكارثةَ حقّ قدرها، وسكتوا وسكت الناس جميعاً، وما زال ذلك الدكتاتور يَكبُر وهم يصغرون، حتى جاء يوم ابتلعهم فيه جميعاً ولم يبقَ إلا هو، ثم بلع البلد ومَن فيها من والد وولد، ثم نَسَل نَسْلاً مثله في الطغيان والاستبداد وملّكهم ما مَلَك، فلما انتبه الناس أخيراً وأرادوا أن يتحرروا من أسر الطغيان لم يبلغوا غايتهم بأقلّ من عشرة آلاف شهيد ومئة ألف معذّب ومصاب، وبصراع طويل مرير عانى منه الملايين. هل أخبركم باسم هذا البلد أم تعرفون الجواب؟

يا أيها العقلاء: اقلعوا نبتة الاستبداد الطرية قبل أن تنمو وتصبح شجرة عملاقة؛ لا تسمحوا لمُستبد صغير أن يكبر بعد اليوم.

لكيلا يحكمَنا دكتاتورٌ جديد  Empty رد: لكيلا يحكمَنا دكتاتورٌ جديد

تحية أخي الأدمن ..
لقد ثرنا على بطل الرواية الدكتاتور الذي كان صغيراً
ولكن هناك دكتاتور مازلتم تستصغرونه جاثم على صدورنا في المجلس الوطني .. والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى