بيان صادر من المكتب الإعلامي للهيئة العامة للثورة السورية .
تنويه بخصوص ضرورة وقف التعامل مع المدعو رامي عبد الرحمن (واسمه الحقيقي أسامة علي سليمان) المديرالسابق للمرصد السوري لحقوق الإنسان.
تود إدارة المكتب الإعلامي للهيئة العامة للثورة السورية لفت عناية جميع الأخوة المنخرطين في ركاب الثورة السورية إلى ضرورة عدم التواصل مع المدعو رامي عبد الرحمن واسمه الحقيقي أسامة علي سليمان المدير السابق للمرصد السوري لحقوق الإنسان ، وذلك للأسباب التالية :
1- قيامه بمحاولة الإساءة المُتعمدة إلى مصداقية المكتب الإعلامي للهيئة العامة للثورة السورية ولجنة شهداء 15 آذار خصوصاً وذلك من خلال التلاعب بأعداد الشهداء الأبرار واتهام الهيئة العامة للثورة السورية ولجنة شهداء 15 آذار بأن بعض أسماء الشهداء التي توردها هم أحياء للطعن في مهنية فريق الهيئة العامة للثورة السورية التي يعمل في عدادها الآلاف من المخلصين الذين يتمتعون بأعلى مستوى من المهنية ، على الرغم من أن المدعو رامي عبد الرحمن لم يقم على الإطلاق سابقاً بنشر أي اسم من أسماء الشهداء الأبرار حيث يكتفي فقط باعتبارهم أرقاماً ، وحينما يُسأل عن الأسماء يجيب بأنه مستعد لتقديم الأسماء للجان التحقيق فقط وليس لوسائل الإعلام لأنه في حقيقة الأمر لا يمتلك أي أسماء حقيقية حيث يقوم باصطياد الأخبار من صفحات شبكة Facebook ، ومن بعض الجاهلين على الأرض من أعضاء هيئة التنسيق الوطنية المشؤومة الذين ليس لهم أي صلة حقيقية بالثوار على الأرض على الإطلاق و إنما هم من متلقطي الأخبار عن طريق القيل و القال.
2- انخراطه في العمل المباشر مع هيثم مناع و سمير العيطة فيما يُسمى مجلس أمناء هيئة التنسيق الوطنية للتغير الديموقراطي في المهجر التي تحاول التشويش على عمل تنسيقيات الثورة السورية في المهجر والمجلس الوطني السوري والذي ظهر جلياً حينما قام رامي عبد الرحمن وهيثم مناع بمحاولة سحب الشرعية من المجلس الوطني ، والادعاء بأن هيئة التنسيق الوطنية هي التي تقود الحراك الثوري على الأرض في سورية خلال تطفلهما على لقاء السيد أمين تنسيقية الثورة السورية في بريطانيا و الناطق الرسمي باسم الهيئة العامة للثورة السورية في بريطانيا الأستاذ بسام جعارة والدكتور برهان غليون رئيس المجلس الوطني السوري مع وزير خارجية بريطانيا مؤخراً.
3- التزام المدعو رامي عبد الرحمن المريب بتسويق مزاعم هيئة التنسيق الوطنية والمخابرات السورية والمخابرات الروسية عن أعداد غير حقيقية من القتلى بين عناصر الجيش والأمن لم يتم الإعلان عنها إلا عن طريق المدعو رامي عبد الرحمن فقط لتعزيز الخطاب الذي تسوقه هيئة التنسيق الوطنية لنفسها في نبذ العنف من جميع الأطراف على حد السواء في مساواة بين الضحية و القاتل لقاء الفتات الذي وعدتها به القيادات الروسية بحصول هيثم مناع على رئاسة حكومة انتقالية في سورية مع الإبقاء على الجيش والأمن بيد عائلة الأسد كثمرة للثورة السورية التي لم يضح أبناؤها بدمائهم لأجل الحصول على تلك الثمرة العجفاء ، ويبدو أن رامي عبد الرحمن يطمح لأن يكون وزيراً في هذه الحكومة الانتقالية البائسة التي تعمل كل ما في وسعها لسرقة الثورة من صناعها الحقيقيين وتساوم على دم أبنائها بكل ما في الانتهازية من معنى.
وتجدر الإشارة إلى قيام جميع المخلصين من أبناء الثورة السورية الذين عملوا سابقاً من رامي عبد الرحمن في المرصد السوري لحقوق الإنسان بالانفضاض عنه كلياً وتعليق عضويته في المرصد السوري لحقوق الإنسان بناء على تصويت ديمقراطي بين جميع أعضاء المرصد السوري لحقوق الإنسان الذين صوتوا بالإجماع كذلك على الانضمام بكامل فريق المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى جسم الهيئة العامة للثورة السورية.
وتود الهيئة العامة للثورة السورية التشديد على ضرورة وقف أي من أشكال التعامل مع رامي عبد الرحمن المدير السابق للمرصد السوري لحقوق الإنسان سواء بشكل مباشر أو غير مباشر و اعتبار كل من يتعامل معه مساهماً في إطالة معاناة الثوار المجاهدين على الأرض السورية ، ومسيئاً لجهود كل كوادر الهيئة العامة للثورة السورية وكل المخلصين على اختلاف مرجعياتهم ومشاربهم الذين يعملون كجنود مجهولين لنصرة الثورة السورية وإكرام شهدائها الأبرار.
المكتب الإعلامي للهيئة العامة للثورة السورية
تنويه بخصوص ضرورة وقف التعامل مع المدعو رامي عبد الرحمن (واسمه الحقيقي أسامة علي سليمان) المديرالسابق للمرصد السوري لحقوق الإنسان.
تود إدارة المكتب الإعلامي للهيئة العامة للثورة السورية لفت عناية جميع الأخوة المنخرطين في ركاب الثورة السورية إلى ضرورة عدم التواصل مع المدعو رامي عبد الرحمن واسمه الحقيقي أسامة علي سليمان المدير السابق للمرصد السوري لحقوق الإنسان ، وذلك للأسباب التالية :
1- قيامه بمحاولة الإساءة المُتعمدة إلى مصداقية المكتب الإعلامي للهيئة العامة للثورة السورية ولجنة شهداء 15 آذار خصوصاً وذلك من خلال التلاعب بأعداد الشهداء الأبرار واتهام الهيئة العامة للثورة السورية ولجنة شهداء 15 آذار بأن بعض أسماء الشهداء التي توردها هم أحياء للطعن في مهنية فريق الهيئة العامة للثورة السورية التي يعمل في عدادها الآلاف من المخلصين الذين يتمتعون بأعلى مستوى من المهنية ، على الرغم من أن المدعو رامي عبد الرحمن لم يقم على الإطلاق سابقاً بنشر أي اسم من أسماء الشهداء الأبرار حيث يكتفي فقط باعتبارهم أرقاماً ، وحينما يُسأل عن الأسماء يجيب بأنه مستعد لتقديم الأسماء للجان التحقيق فقط وليس لوسائل الإعلام لأنه في حقيقة الأمر لا يمتلك أي أسماء حقيقية حيث يقوم باصطياد الأخبار من صفحات شبكة Facebook ، ومن بعض الجاهلين على الأرض من أعضاء هيئة التنسيق الوطنية المشؤومة الذين ليس لهم أي صلة حقيقية بالثوار على الأرض على الإطلاق و إنما هم من متلقطي الأخبار عن طريق القيل و القال.
2- انخراطه في العمل المباشر مع هيثم مناع و سمير العيطة فيما يُسمى مجلس أمناء هيئة التنسيق الوطنية للتغير الديموقراطي في المهجر التي تحاول التشويش على عمل تنسيقيات الثورة السورية في المهجر والمجلس الوطني السوري والذي ظهر جلياً حينما قام رامي عبد الرحمن وهيثم مناع بمحاولة سحب الشرعية من المجلس الوطني ، والادعاء بأن هيئة التنسيق الوطنية هي التي تقود الحراك الثوري على الأرض في سورية خلال تطفلهما على لقاء السيد أمين تنسيقية الثورة السورية في بريطانيا و الناطق الرسمي باسم الهيئة العامة للثورة السورية في بريطانيا الأستاذ بسام جعارة والدكتور برهان غليون رئيس المجلس الوطني السوري مع وزير خارجية بريطانيا مؤخراً.
3- التزام المدعو رامي عبد الرحمن المريب بتسويق مزاعم هيئة التنسيق الوطنية والمخابرات السورية والمخابرات الروسية عن أعداد غير حقيقية من القتلى بين عناصر الجيش والأمن لم يتم الإعلان عنها إلا عن طريق المدعو رامي عبد الرحمن فقط لتعزيز الخطاب الذي تسوقه هيئة التنسيق الوطنية لنفسها في نبذ العنف من جميع الأطراف على حد السواء في مساواة بين الضحية و القاتل لقاء الفتات الذي وعدتها به القيادات الروسية بحصول هيثم مناع على رئاسة حكومة انتقالية في سورية مع الإبقاء على الجيش والأمن بيد عائلة الأسد كثمرة للثورة السورية التي لم يضح أبناؤها بدمائهم لأجل الحصول على تلك الثمرة العجفاء ، ويبدو أن رامي عبد الرحمن يطمح لأن يكون وزيراً في هذه الحكومة الانتقالية البائسة التي تعمل كل ما في وسعها لسرقة الثورة من صناعها الحقيقيين وتساوم على دم أبنائها بكل ما في الانتهازية من معنى.
وتجدر الإشارة إلى قيام جميع المخلصين من أبناء الثورة السورية الذين عملوا سابقاً من رامي عبد الرحمن في المرصد السوري لحقوق الإنسان بالانفضاض عنه كلياً وتعليق عضويته في المرصد السوري لحقوق الإنسان بناء على تصويت ديمقراطي بين جميع أعضاء المرصد السوري لحقوق الإنسان الذين صوتوا بالإجماع كذلك على الانضمام بكامل فريق المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى جسم الهيئة العامة للثورة السورية.
وتود الهيئة العامة للثورة السورية التشديد على ضرورة وقف أي من أشكال التعامل مع رامي عبد الرحمن المدير السابق للمرصد السوري لحقوق الإنسان سواء بشكل مباشر أو غير مباشر و اعتبار كل من يتعامل معه مساهماً في إطالة معاناة الثوار المجاهدين على الأرض السورية ، ومسيئاً لجهود كل كوادر الهيئة العامة للثورة السورية وكل المخلصين على اختلاف مرجعياتهم ومشاربهم الذين يعملون كجنود مجهولين لنصرة الثورة السورية وإكرام شهدائها الأبرار.
المكتب الإعلامي للهيئة العامة للثورة السورية