قطر التي قادت تصعيدا عربيا في الموقف السياسي ضد النظام السوري المجرم خففت كثيرا من لهجتها السياسية التصعيدية ضد دمشق، لأسباب ظلت طي الكتمان، إلا أن حلقات صناعة القرار القطري قد كشفت للمصادر الشرق أوسطية عما حصل في الكواليس في الأسابيع والأشهر الأخيرة بدءا من طرابلس الليبية، مرورا بالدوحة القطرية، وصولا الى دمشق السورية، إذ حصلت القيادة السورية على ما يمكن وصفه بكنز من التسريبات، والتسجيلات، ومقاطع الفيديو، وهو ما دفع دمشق الى فرض شروطها في الآونة الأخيرة
اسقاط الحكم الملكي في السعودية بيد قطرية
https://www.youtube.com/watch?v=9ILlEgKFmaA
تسجيل سري تحريضي لأمير قطر
https://www.youtube.com/watch?v=OT5FyYMHyu4
مع إشتداد موجات القصف العسكري لمقرات إقامته في العاصمة الليبية أمر المقبور معمر القذافي بإرسال مبالغ مالية، إضافة الى حقيبة تضم أقراص مدمجة الى المعارض السياسي العراقي مشعان الجبوري الذي يقيم في دمشق بعد أن أطلق منها قبل سنوات فضائية (الرأي) التي جندها لخدمة أهداف المقاومة المسلحة في العراق وفلسطين ولبنان، ولاحقا ليبيا، إذ تضمنت الأقراص المدمجة تسجيلات لقادة ومسؤولين عرب وأجانب كانوا يأتون الى ليبيا، ويلتقون مسؤولين ليبيين من بينهم القذافي، ويأخدون راحتهم في الحديث والنقد، وإبداء النية للتآمر على آخرين، إلا أن هذه اللقاءات كانت تصور بالصوت والصورة، دون علم الضيوف.
وحال وصول هذه الحقيبة الى المعارض العراقي الجبوري، تمكنت الإستخبارات السورية من الوصول إليها واستخدمتها لتوجيه تهديدات في الكواليس من أن إستمرار الحملة السياسية ضد سوريا من شأنها أن تدفع دمشق الى إخراج المزيد من هذه التسجيلات، مؤكدة لأوساط ناقلة لتهديداتها، أنها لم تفرج إلا عن تسجيلات صوتية قليلة التأثير، وأنها تمتلك الأضخم، الذي سيهز دولا وقادة ومسؤولين كبار، وأن ما تملكه من حيث التأثير يفوق بأضعاف مضاعفة تأثيرات تسريبات وثائق ويكيليكس.
باعتقادكم ... هل يوجد زعيم عربي حالي يستحق البقاء على عرشه ..؟؟
الجواب لكم ..
اسقاط الحكم الملكي في السعودية بيد قطرية
https://www.youtube.com/watch?v=9ILlEgKFmaA
تسجيل سري تحريضي لأمير قطر
https://www.youtube.com/watch?v=OT5FyYMHyu4
مع إشتداد موجات القصف العسكري لمقرات إقامته في العاصمة الليبية أمر المقبور معمر القذافي بإرسال مبالغ مالية، إضافة الى حقيبة تضم أقراص مدمجة الى المعارض السياسي العراقي مشعان الجبوري الذي يقيم في دمشق بعد أن أطلق منها قبل سنوات فضائية (الرأي) التي جندها لخدمة أهداف المقاومة المسلحة في العراق وفلسطين ولبنان، ولاحقا ليبيا، إذ تضمنت الأقراص المدمجة تسجيلات لقادة ومسؤولين عرب وأجانب كانوا يأتون الى ليبيا، ويلتقون مسؤولين ليبيين من بينهم القذافي، ويأخدون راحتهم في الحديث والنقد، وإبداء النية للتآمر على آخرين، إلا أن هذه اللقاءات كانت تصور بالصوت والصورة، دون علم الضيوف.
وحال وصول هذه الحقيبة الى المعارض العراقي الجبوري، تمكنت الإستخبارات السورية من الوصول إليها واستخدمتها لتوجيه تهديدات في الكواليس من أن إستمرار الحملة السياسية ضد سوريا من شأنها أن تدفع دمشق الى إخراج المزيد من هذه التسجيلات، مؤكدة لأوساط ناقلة لتهديداتها، أنها لم تفرج إلا عن تسجيلات صوتية قليلة التأثير، وأنها تمتلك الأضخم، الذي سيهز دولا وقادة ومسؤولين كبار، وأن ما تملكه من حيث التأثير يفوق بأضعاف مضاعفة تأثيرات تسريبات وثائق ويكيليكس.
باعتقادكم ... هل يوجد زعيم عربي حالي يستحق البقاء على عرشه ..؟؟
الجواب لكم ..