الهيئة العامة - حمص - تحذير مهم جدا للجامعة العربية والمجتمع الدولي
للمرة الألف يحاول النظام المجرم إشعال حرب طائفية في حمص وفي كل مرة يفشل الحماصنة بمختلف طوائفهم هذه المحاولات اليائسة
إضافة إلى المحاولات السابقة فإننا سنورد هنا مافعله النظام اليوم والأمس بالتحديد
النظام الان يعمل على اشعال المشكلة الطائفية من جديد في حال ادخال اللجنة يكون جاهز لقول ان حمص تعيش حرب طائفية , البارحة حرق مسجد احمد الرفاعي , اليوم اطلاق نار على جدران مسجد خالد بن الوليد و حرق جزء من جامع المريجة , اليوم 34 جثة يلقيها الامن , لتصبح حديث الناس انها حرب طائفية , علما ان لدى النظام مثات بل الاف المعتلقين الذين من الممكن ان يتحولوا لشهداء في لحظة , و يوجد لديه المئات من جثث الشبيحة منذ شهور و بإمكانه استعمال هذه الجثث في أيّ وقت هذه الجثث مخبأة لحين الحاجة إليها
رسالة من أهالي حمص : نشكر الجامعة العربية على المهل المتكررة والتي يبدو أنه لانهاية لها
النظام قد فرغ تقريبا من توزيع البطاقات الشخصية ( الهويات ) على أفراد الشبيحة وخاصة في حمص وهذه إحدى الخطوات التي ماطل من أجلها النظام بالتوقيع على بروتوكول الجامعة العربية ... ناهيكم عن توزيع الأسلحة الرشاشة الصغيرة الحجم والتي يمكن تخبئتها تحت الملابس والعديد من الإجراءات الأخرى التي يعمل على إنجازها النظام الماكر قبل دخول المراقبين والإعلاميين ( هذا في حال دخولهم ) وتبقى المسؤولية أولا وأخيرا على لجنة وزراء الخارجية العرب
وإن لم تتخذ هذه اللجنة إجراءات سريعة وحاسمة فإن أهالي حمص سيعلنون أن هذه اللجنة وسيطا غير نزيها في محاولات وقف قتل الشعب السوري وإهانته
للمرة الألف يحاول النظام المجرم إشعال حرب طائفية في حمص وفي كل مرة يفشل الحماصنة بمختلف طوائفهم هذه المحاولات اليائسة
إضافة إلى المحاولات السابقة فإننا سنورد هنا مافعله النظام اليوم والأمس بالتحديد
النظام الان يعمل على اشعال المشكلة الطائفية من جديد في حال ادخال اللجنة يكون جاهز لقول ان حمص تعيش حرب طائفية , البارحة حرق مسجد احمد الرفاعي , اليوم اطلاق نار على جدران مسجد خالد بن الوليد و حرق جزء من جامع المريجة , اليوم 34 جثة يلقيها الامن , لتصبح حديث الناس انها حرب طائفية , علما ان لدى النظام مثات بل الاف المعتلقين الذين من الممكن ان يتحولوا لشهداء في لحظة , و يوجد لديه المئات من جثث الشبيحة منذ شهور و بإمكانه استعمال هذه الجثث في أيّ وقت هذه الجثث مخبأة لحين الحاجة إليها
رسالة من أهالي حمص : نشكر الجامعة العربية على المهل المتكررة والتي يبدو أنه لانهاية لها
النظام قد فرغ تقريبا من توزيع البطاقات الشخصية ( الهويات ) على أفراد الشبيحة وخاصة في حمص وهذه إحدى الخطوات التي ماطل من أجلها النظام بالتوقيع على بروتوكول الجامعة العربية ... ناهيكم عن توزيع الأسلحة الرشاشة الصغيرة الحجم والتي يمكن تخبئتها تحت الملابس والعديد من الإجراءات الأخرى التي يعمل على إنجازها النظام الماكر قبل دخول المراقبين والإعلاميين ( هذا في حال دخولهم ) وتبقى المسؤولية أولا وأخيرا على لجنة وزراء الخارجية العرب
وإن لم تتخذ هذه اللجنة إجراءات سريعة وحاسمة فإن أهالي حمص سيعلنون أن هذه اللجنة وسيطا غير نزيها في محاولات وقف قتل الشعب السوري وإهانته