المكان ادلب-كفرومة الأبية :
اولا اطلب الدعاء بالصبر والثبات لوالدي الشهداء
( أحمد خليل الرحمون ، وابراهيم خليل الرحمون )
وقصة هذه الأسرة كما قصص كثير من الأسر السورية .
الأسرة تتكون من أب وأم وخمسة أبناء ذكور وعدة بنات ،
فقدت احد الأبناء بحادث قبل الثورة بشهرين ،
وفي الشهور الأولى من الثورة قدمت الشهيد أحمد خليل الرحمون ،
ويوم 27 رمضان اتصل احد الجنود بابراهيم مدعيا انهم ثلاثة جنود يريدون الانشقاق
ويطلبون مساعدته فلبى ولما اقترب منهم وجدهم ستة
وأدرك اللعبة فلما هم بالابتعاد عنهم اطلقوا عليه النار
فأصيب هو واعتقل واستشهد صاحبه الذي كان معه ثم اطلق سراحه بعد شهرين بفدية مالية ،
وكان الأمن كل فترة يداهم البيت يريد اعتقال ابراهيم ثانية وأخويه
وفي احدى المداهمات سرقوا من بيت هذه الأسرة 400 الف ليرة وأصيب الابن بلال برصاص الغدر ،
ويوم الأربعاء 16 / 11 / 2011 ولدت زوجة ابراهيم ولدا بعد ثلاث بنات
وجاء ابراهيم ليرى ابنه فداهمت البيت عصابات الإجرام الأسدية فأصيب ابراهيم واعتقل
فتعلقت به امه واختاه وزوجته فاطلقوا عليهن الرصاص الحي فوقعن الأربعة جريحات الأم والأختان والزوجة التي ولدت قبل ساعتين ، وكانت قناة الدنيا قد اعدت المسرحية وتنتظر اعتقاله وفعلا صورته مع ابن عمه
وأعلنوا لأتباعم اهل الخزي والعار والدجل انهم أخطر العناصر المسلحة في كفرومة وجبل الزاوية
وقد ضبطت معهم الأسلحة الحديثة وكميات من الحشيش
واليوم الأحد 21 /11 / 2011
تم تسليم ابراهيم جثة هامدة بعد أن قتلوه بالتعذيب الوحشي تعذيب حتى الموت ،
فلا حول ولا قوة الا بالله العظيم
انا لله وانا اليه راجعون
في قلوبنا يا ابطال لن ننساكم
اولا اطلب الدعاء بالصبر والثبات لوالدي الشهداء
( أحمد خليل الرحمون ، وابراهيم خليل الرحمون )
وقصة هذه الأسرة كما قصص كثير من الأسر السورية .
الأسرة تتكون من أب وأم وخمسة أبناء ذكور وعدة بنات ،
فقدت احد الأبناء بحادث قبل الثورة بشهرين ،
وفي الشهور الأولى من الثورة قدمت الشهيد أحمد خليل الرحمون ،
ويوم 27 رمضان اتصل احد الجنود بابراهيم مدعيا انهم ثلاثة جنود يريدون الانشقاق
ويطلبون مساعدته فلبى ولما اقترب منهم وجدهم ستة
وأدرك اللعبة فلما هم بالابتعاد عنهم اطلقوا عليه النار
فأصيب هو واعتقل واستشهد صاحبه الذي كان معه ثم اطلق سراحه بعد شهرين بفدية مالية ،
وكان الأمن كل فترة يداهم البيت يريد اعتقال ابراهيم ثانية وأخويه
وفي احدى المداهمات سرقوا من بيت هذه الأسرة 400 الف ليرة وأصيب الابن بلال برصاص الغدر ،
ويوم الأربعاء 16 / 11 / 2011 ولدت زوجة ابراهيم ولدا بعد ثلاث بنات
وجاء ابراهيم ليرى ابنه فداهمت البيت عصابات الإجرام الأسدية فأصيب ابراهيم واعتقل
فتعلقت به امه واختاه وزوجته فاطلقوا عليهن الرصاص الحي فوقعن الأربعة جريحات الأم والأختان والزوجة التي ولدت قبل ساعتين ، وكانت قناة الدنيا قد اعدت المسرحية وتنتظر اعتقاله وفعلا صورته مع ابن عمه
وأعلنوا لأتباعم اهل الخزي والعار والدجل انهم أخطر العناصر المسلحة في كفرومة وجبل الزاوية
وقد ضبطت معهم الأسلحة الحديثة وكميات من الحشيش
واليوم الأحد 21 /11 / 2011
تم تسليم ابراهيم جثة هامدة بعد أن قتلوه بالتعذيب الوحشي تعذيب حتى الموت ،
فلا حول ولا قوة الا بالله العظيم
انا لله وانا اليه راجعون
في قلوبنا يا ابطال لن ننساكم