شعب لبنان بانتظار انتصار ثورة سوريا على أحر من الجمر ليخلصه من الأبالسة الثلاثة
و الشر كل الشرِ ما بين العمائم و القلانس
*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’
الشاعر إبراهيم اليازجي الذي كان ماسونياً من لبنان قد كتب القصيدة التالية في أواخر القرن الماضي
الخير كل الخير في هدم الجوامع و الكنائس
و الشر كل الشرِ ما بين العمائم و القلانس
ما هم رجال الله فيكم، بل هم القوم الأبالس
يمشون بين ظهوركم تحت القلانس و الطيالس
أوافق الشاعر باستثناء صدر البيت الأول يكفي اختيار خربوش من حجر و حشر هؤلاء الأبالسة الثلاثة فيه لهدمه فوق مستوعبات الزبالة التي تعتلي أجسامهم.
بخصوص البطريك بشار الراعي نشر في موقع "يقال"..............
((صدر، حديثا، كتاب في فرنسا يتضمن أعنف هجوم" روائي"على البطريرك الماروني بشارة الراعي.
الكتاب الذي حمل عنوان "التسونامي العربي" لأنطوان بصبوص خصّص صفحتين لما اعتبره أسباب وقوف الراعي ضد الربيع العربي عموما وضد الربيع السوري خصوصا، مما أخرج بكركي من موقعها التاريخي.
وفي الصفحتين 282 و283 في الكتاب الصادر عن دار "فيار" رواية مزعومة عن العلاقة القديمة التي كانت تربط الراعي باللواء الراحل غازي كنعان، وإقدام هذا الأخير على زرع آلات تجسس في مطرانية جبيل، وبدء مقايضة الراعي بما حصلت عليه المخابرات السورية.
ويزعم الكاتب ، وهو فرنسي من اصل لبناني ويدير مركز للدراسات الإستراتيجية، أنه قبيل سفر الراعي الى باريس في زيارة رسمية ، إستدعي مطران مقرب من الراعي الى دمشق، حيث طلب منه أن ينتبه البطريرك الماروني الى طروحاته في باريس، مذكرا أن غازي كنعان "انتحر" لكن "إرثه" موجود.
ووفق الرواية ، فإن بداية العلاقة بين الراعي وكنعان تعود الى العام 1998 حين بدأ البطريرك الماروني الكاردينال نمار نصرالله بطرس صفير معركة تحرير لبنان من الهيمنة السورية، إذ حاول ، آنذاك، كنعان اختراق بكركي بثلاثة مطارنة، وهم : إميل سعادة، ويوسف بشارة وبشارة الراعي.
ووفق بصبوص ، فإن إميل سعادة ويوسف بشارة كشفا ما يحصل للبطريرك صفير، ولكن الراعي واظب على استقبال كنعان، في دار المطرانية في جبيل.
بخصوص حسن نصر الله خائن عام لبنان نشر في نفس الموقع........
((السنيورة يرد على "تذاكي" نصرالله
ردا على الكلام الصادر عن الامين العام لـ"حزب الله" قالت مصادر السنيورة لـ"النهار": "ان المبادرة التي قدمها الرئيس السنيورة في خصوص الاونيسكو ليست مخرجا للادارة الاميركية بل هي تعبير عن السخط والاستنكار للموقف الاميركي تجاه القضية الفلسطينية. اضف الى ذلك، ان منظمة الاونيسكو في نظامها يمكن ان تتلقى مساعدات من دول وتاليا من الطبيعي ان تتقدم الجامعة العربية لتمويل البديل من الحصة الاميركية نصرة للقضية الفلسطينية وردا على الموقف الاميركي".
اضافت: "اما في ما يختص بموضوع المحكمة الخاصة بلبنان فهي ليست مسألة مالية او تقنية، كما أنه ليس من المهم ان نتدبر المال بل المهم ان نؤكد التزام الدولة اللبنانية قضية وطنية تمس بالامن الوطني وتتعلق بقرارات الامم المتحدة والوقوف ضد الجريمة والارهاب والمجرمين الذين اغتالوا الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه. اذاً فان المسألة في هذه الحال ليست مسألة جمع أموال بل مسألة تأكيد الالتزام الوطني ضد الجريمة والتصفية السياسية. أضف الى ذلك ان الكثير من الدول لم تكن موافقة على نظام المحكمة ولكن بعد صدور قرار مجلس الامن أعلنت التزامها اياه، والدليل على ذلك الموقف الروسي. من هنا فان حكومة الرئيس ميقاتي ملزمة تأكيد موقفها المتماهي مع رغبة الشعب اللبناني في الوقوف ضد المجرمين الذين اغتالوا الرئيس الحريري ورفاقه الابرار. هذا هو الموقف المطلوب والمسألة ليست بضعة دنانير".))
بخصوص توأم حسون سوريا في الشيطنة نشر في نفس الموقع.............
((ماذا يجري في دار الفتوى؟
كتب المحرر السياسي في "الشرق": ماذا في دار الفتوى؟ ماذا يدور هناك علناً او وراء الكواليس؟ وماذا يجري بين سماحة المفتي والقيادات الاسلامية السنّية بما فيها رئيس الوزراء الحالي ورؤساء الوزارة السابقون؟ وماذا بين سماحته والمجلس الاسلامي الشرعي الاعلى؟ وما هي الحقيقة حول انتخابات المجلس الشرعي؟ الاسئلة اعلاه حملناها الى شخصية عليمة ومقربة جداً من المجلس الاسلامي الشرعي الاعلى وذات تاريخ عريق فيه، فتحدث بإسهاب حول كثير من المواضيع. بدأ الحديث بالوضع الراهن فقال ان لجنة من رؤساء الحكومة الحالي والسابقين من سليم الحص وعمر كرامي وفؤاد السنيورة وسعد الحريري اوكلت الى الرئيس نجيب ميقاتي ان يتولى البحث مع المفتي في الاوضاع العديدة المشكو منها سواء على صعيد تلك القيادات ام على صعيد القاعدة الشعبية الاسلامية السنّية. وقد توجه الرؤساء ميقاتي والحص والسنيورة الى حضور اجتماع المجلس الشرعي، ما اثار حفيظة المفتي لانهم جاءوا، في تقديره بـ"روحية التحقيق" لذلك لم يغادر مكتبه على امتداد ثلاث ساعات مدة الاجتماع.. ويقول المصدر المطلع والمقرّب جداً من المجلس الشرعي: وقد بدا واضحاً أنّ المفتي صار في المقلب الآخر... وبات ميّالاً الى فريق 8 آذار.))
.........................
محمد إبي رجب الشافعي
و الشر كل الشرِ ما بين العمائم و القلانس
*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’*’
الشاعر إبراهيم اليازجي الذي كان ماسونياً من لبنان قد كتب القصيدة التالية في أواخر القرن الماضي
الخير كل الخير في هدم الجوامع و الكنائس
و الشر كل الشرِ ما بين العمائم و القلانس
ما هم رجال الله فيكم، بل هم القوم الأبالس
يمشون بين ظهوركم تحت القلانس و الطيالس
أوافق الشاعر باستثناء صدر البيت الأول يكفي اختيار خربوش من حجر و حشر هؤلاء الأبالسة الثلاثة فيه لهدمه فوق مستوعبات الزبالة التي تعتلي أجسامهم.
بخصوص البطريك بشار الراعي نشر في موقع "يقال"..............
((صدر، حديثا، كتاب في فرنسا يتضمن أعنف هجوم" روائي"على البطريرك الماروني بشارة الراعي.
الكتاب الذي حمل عنوان "التسونامي العربي" لأنطوان بصبوص خصّص صفحتين لما اعتبره أسباب وقوف الراعي ضد الربيع العربي عموما وضد الربيع السوري خصوصا، مما أخرج بكركي من موقعها التاريخي.
وفي الصفحتين 282 و283 في الكتاب الصادر عن دار "فيار" رواية مزعومة عن العلاقة القديمة التي كانت تربط الراعي باللواء الراحل غازي كنعان، وإقدام هذا الأخير على زرع آلات تجسس في مطرانية جبيل، وبدء مقايضة الراعي بما حصلت عليه المخابرات السورية.
ويزعم الكاتب ، وهو فرنسي من اصل لبناني ويدير مركز للدراسات الإستراتيجية، أنه قبيل سفر الراعي الى باريس في زيارة رسمية ، إستدعي مطران مقرب من الراعي الى دمشق، حيث طلب منه أن ينتبه البطريرك الماروني الى طروحاته في باريس، مذكرا أن غازي كنعان "انتحر" لكن "إرثه" موجود.
ووفق الرواية ، فإن بداية العلاقة بين الراعي وكنعان تعود الى العام 1998 حين بدأ البطريرك الماروني الكاردينال نمار نصرالله بطرس صفير معركة تحرير لبنان من الهيمنة السورية، إذ حاول ، آنذاك، كنعان اختراق بكركي بثلاثة مطارنة، وهم : إميل سعادة، ويوسف بشارة وبشارة الراعي.
ووفق بصبوص ، فإن إميل سعادة ويوسف بشارة كشفا ما يحصل للبطريرك صفير، ولكن الراعي واظب على استقبال كنعان، في دار المطرانية في جبيل.
بخصوص حسن نصر الله خائن عام لبنان نشر في نفس الموقع........
((السنيورة يرد على "تذاكي" نصرالله
ردا على الكلام الصادر عن الامين العام لـ"حزب الله" قالت مصادر السنيورة لـ"النهار": "ان المبادرة التي قدمها الرئيس السنيورة في خصوص الاونيسكو ليست مخرجا للادارة الاميركية بل هي تعبير عن السخط والاستنكار للموقف الاميركي تجاه القضية الفلسطينية. اضف الى ذلك، ان منظمة الاونيسكو في نظامها يمكن ان تتلقى مساعدات من دول وتاليا من الطبيعي ان تتقدم الجامعة العربية لتمويل البديل من الحصة الاميركية نصرة للقضية الفلسطينية وردا على الموقف الاميركي".
اضافت: "اما في ما يختص بموضوع المحكمة الخاصة بلبنان فهي ليست مسألة مالية او تقنية، كما أنه ليس من المهم ان نتدبر المال بل المهم ان نؤكد التزام الدولة اللبنانية قضية وطنية تمس بالامن الوطني وتتعلق بقرارات الامم المتحدة والوقوف ضد الجريمة والارهاب والمجرمين الذين اغتالوا الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه. اذاً فان المسألة في هذه الحال ليست مسألة جمع أموال بل مسألة تأكيد الالتزام الوطني ضد الجريمة والتصفية السياسية. أضف الى ذلك ان الكثير من الدول لم تكن موافقة على نظام المحكمة ولكن بعد صدور قرار مجلس الامن أعلنت التزامها اياه، والدليل على ذلك الموقف الروسي. من هنا فان حكومة الرئيس ميقاتي ملزمة تأكيد موقفها المتماهي مع رغبة الشعب اللبناني في الوقوف ضد المجرمين الذين اغتالوا الرئيس الحريري ورفاقه الابرار. هذا هو الموقف المطلوب والمسألة ليست بضعة دنانير".))
بخصوص توأم حسون سوريا في الشيطنة نشر في نفس الموقع.............
((ماذا يجري في دار الفتوى؟
كتب المحرر السياسي في "الشرق": ماذا في دار الفتوى؟ ماذا يدور هناك علناً او وراء الكواليس؟ وماذا يجري بين سماحة المفتي والقيادات الاسلامية السنّية بما فيها رئيس الوزراء الحالي ورؤساء الوزارة السابقون؟ وماذا بين سماحته والمجلس الاسلامي الشرعي الاعلى؟ وما هي الحقيقة حول انتخابات المجلس الشرعي؟ الاسئلة اعلاه حملناها الى شخصية عليمة ومقربة جداً من المجلس الاسلامي الشرعي الاعلى وذات تاريخ عريق فيه، فتحدث بإسهاب حول كثير من المواضيع. بدأ الحديث بالوضع الراهن فقال ان لجنة من رؤساء الحكومة الحالي والسابقين من سليم الحص وعمر كرامي وفؤاد السنيورة وسعد الحريري اوكلت الى الرئيس نجيب ميقاتي ان يتولى البحث مع المفتي في الاوضاع العديدة المشكو منها سواء على صعيد تلك القيادات ام على صعيد القاعدة الشعبية الاسلامية السنّية. وقد توجه الرؤساء ميقاتي والحص والسنيورة الى حضور اجتماع المجلس الشرعي، ما اثار حفيظة المفتي لانهم جاءوا، في تقديره بـ"روحية التحقيق" لذلك لم يغادر مكتبه على امتداد ثلاث ساعات مدة الاجتماع.. ويقول المصدر المطلع والمقرّب جداً من المجلس الشرعي: وقد بدا واضحاً أنّ المفتي صار في المقلب الآخر... وبات ميّالاً الى فريق 8 آذار.))
.........................
محمد إبي رجب الشافعي