الحديث كله معقول ماعدا شئ واحد وهو الدور التركي

ارجو من الأخوان ان لا يعولوا على تركيا في شئ فهم اكبر داعم للنظام السوري

هذا رأي الشخصي واتمنى ان اكون خاطئ

بسم الله الرحمن الرحيم

تحية طيبة لجميع المشاركين والمشرفين على هذا الموقع

عاد إلينا العيد بالشهداء المكرمين عند الله ونسأل الله أن يتقبلهم شهداء في جنات الفردوس الأعلى

أما عن الحل الأمثل للوضع في بلدنا البلد التي تنزف دما أكثر من 8 أشهر سوريا المحتلة من قبل النظام النصيري المجوسي

علينا نحن المتظاهرين الاستمرار بالتظاهر السلمي رغم سقوط الشهداء لأن الشهيد هو الفائز والشهداء هم الذين سيحملون راية الحرية لأبنائنا وهم الذين سيحملون راية الشرف والكرامة للحرائر والنساء الكريمات اللاتي ولدن الشهداء وحملن الفرسان والشجعان في بطونهن من أبناء سوريا الحرة

أم الشق الثاني حتى ينتصر شعبنا هو استمراره في دعم المجلس الوطني وعدم إعطاء الفرصة للنظام بالالتفاف على المعارضة من خلال المعارضات والاحزاب المتنفعة في الداخل والتي لا تمثل إلا مجموعة من الشخصيات ذات الرأي الشخصي والغير مرتبط بالشعب وهم يحاولون ركوب الثورة تحت اسم المعارضة من جهة ومن جهة أخرى يحاولون البحث عن مخرج للنظام واستمرار قمعه للشعب أمثال هيثم مناع الذي يبحث عن المعجزة في الـ 5% من المبادرة العربية وحسن عبدالعظيم وهم من خلال أحزابهم التي عاشت مع النظام عصرا طويلا يريدون الاستفادة من الثورة وركوبها وحصادها ومن ثم بيع الثورة والشعب للنظام

وأخيرا الجيش السوري الحر علينا دعمه والوقوف معه من خلال إمداده فنيا ومعنويا وهو الذي يعول عليه الشعب في التخلص من النظام كما علينا تهيئة الفرص المناسبة له في عملياته النوعية من خلال التخطيط والقيام بحماية المتظاهرين ومنع الجيش والشبيحة ورجال الأمن المجرمين من الاقتراب إلى صفوف المظاهرات

كما علينا في حال فشل المبادرة اليوم من اتخاذ قرار بتجميد عضوية النظام السوري في الجامعة العربية وعدم أخذ قرارات بطرد السفراء من الدول العربية أن نقوم بالانضمام والتطوع في صفوف الجيش السوري الحر والحرص من قبل المواطنين من وجود مندسين أو خونة يحاولون التسلل لصف الجيش الحر والقيام بعمليات نوعية وتكتيكية من خلال تشكيل سرايا و مجموعات وأن تكون كل كتيبة أو سرية لها قائد وكل القادة يتفقون على خطة ممنهجة تحت إشراف قائد الجيش الحر و تنفذ خلال فترة زمنية معينة من أجل الانطلاقة الثورية ضد النظام المجرم ومحاولة تفتيت التكتلات العسكرية والأمنية والمجموعات المسلحة من الشبيحة والجيش الأسدي المجرم كما على كل كتيبة أن يكون لها مصدر معلومات خاص سري للغاية

د/ حفيد الفاروق

ابوالحمزة كتب:

الحديث كله معقول ماعدا شئ واحد وهو الدور التركي

ارجو من الأخوان ان لا يعولوا على تركيا في شئ فهم اكبر داعم للنظام السوري

هذا رأي الشخصي واتمنى ان اكون خاطئ

حفيد الفاروق كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

تحية طيبة لجميع المشاركين والمشرفين على هذا الموقع

عاد إلينا العيد بالشهداء المكرمين عند الله ونسأل الله أن يتقبلهم شهداء في جنات الفردوس الأعلى

أما عن الحل الأمثل للوضع في بلدنا البلد التي تنزف دما أكثر من 8 أشهر سوريا المحتلة من قبل النظام النصيري المجوسي

علينا نحن المتظاهرين الاستمرار بالتظاهر السلمي رغم سقوط الشهداء لأن الشهيد هو الفائز والشهداء هم الذين سيحملون راية الحرية لأبنائنا وهم الذين سيحملون راية الشرف والكرامة للحرائر والنساء الكريمات اللاتي ولدن الشهداء وحملن الفرسان والشجعان في بطونهن من أبناء سوريا الحرة

أم الشق الثاني حتى ينتصر شعبنا هو استمراره في دعم المجلس الوطني وعدم إعطاء الفرصة للنظام بالالتفاف على المعارضة من خلال المعارضات والاحزاب المتنفعة في الداخل والتي لا تمثل إلا مجموعة من الشخصيات ذات الرأي الشخصي والغير مرتبط بالشعب وهم يحاولون ركوب الثورة تحت اسم المعارضة من جهة ومن جهة أخرى يحاولون البحث عن مخرج للنظام واستمرار قمعه للشعب أمثال هيثم مناع الذي يبحث عن المعجزة في الـ 5% من المبادرة العربية وحسن عبدالعظيم وهم من خلال أحزابهم التي عاشت مع النظام عصرا طويلا يريدون الاستفادة من الثورة وركوبها وحصادها ومن ثم بيع الثورة والشعب للنظام

وأخيرا الجيش السوري الحر علينا دعمه والوقوف معه من خلال إمداده فنيا ومعنويا وهو الذي يعول عليه الشعب في التخلص من النظام كما علينا تهيئة الفرص المناسبة له في عملياته النوعية من خلال التخطيط والقيام بحماية المتظاهرين ومنع الجيش والشبيحة ورجال الأمن المجرمين من الاقتراب إلى صفوف المظاهرات

كما علينا في حال فشل المبادرة اليوم من اتخاذ قرار بتجميد عضوية النظام السوري في الجامعة العربية وعدم أخذ قرارات بطرد السفراء من الدول العربية أن نقوم بالانضمام والتطوع في صفوف الجيش السوري الحر والحرص من قبل المواطنين من وجود مندسين أو خونة يحاولون التسلل لصف الجيش الحر والقيام بعمليات نوعية وتكتيكية من خلال تشكيل سرايا و مجموعات وأن تكون كل كتيبة أو سرية لها قائد وكل القادة يتفقون على خطة ممنهجة تحت إشراف قائد الجيش الحر و تنفذ خلال فترة زمنية معينة من أجل الانطلاقة الثورية ضد النظام المجرم ومحاولة تفتيت التكتلات العسكرية والأمنية والمجموعات المسلحة من الشبيحة والجيش الأسدي المجرم كما على كل كتيبة أن يكون لها مصدر معلومات خاص سري للغاية

د/ حفيد الفاروق