ملخص المجريات الميدانية في اللاذقية لأول أيام عيد الأضحى الأحد 6/11/2011
في أول يوم وعد فيه المجرم بشار بسحب عصاباته من الشوارع, وفيما المصلون يؤدون صلاة عيد الأضحى المبارك أخذت عصابات الأسد تتجول في الشوارع, ويقف العناصر والشبيحة المسلحين وباللباس المدني على المفارق المؤدية إلى الجوامع استعدادً لخروج المصلين. وذلك في كامل المناطق المنتفضة في المدينة. وتجوال بالسيارات الأمنية والمدنية.
من أمام جامع الزوزو في الكورنيش الجنوبي خرجت مظاهرة من بعد صلاة العيد هتفت لحمص العدية واعدام الرئيس، وسوريا بدها حرية.
ومساءً خرجت مظاهرة كبيرة في قنينص لشباب التغيير تناشد العالم لأجل حمص، وتنادي بإعدام الرئيس وتهتف للحرية. فقامت قوات الاحتلال وشبيحته بتطويق حي قنينيص, واقتحموا الحي بأعداد كبيرة جداً, وأطلقوا النار بكثافة بشكل عشوائي, وأغلقوا كل الشوارع والازقة المؤدية الى الحي.
في كل من قريتي الجنكيل والمشيرفة التابعتين لمدينة الحفة خرج أحرار القريتين مظاهرة حاشدة نصرة لحمص الجريحة ونادوا فيها للحرية, وهتفوا بإعدام الرئيس.
أما باقي المناطق فقد حوصرت بشكل شديد فقد حوصر جامع غريب "حورية" بعدة سيارات وما إن بدأ المصلون بالتكبير لدى خروجهم من الجامع حتى هجم الأمن وفرقهم.
وكذلك الأمر في جامع الفتاحي فقد حوضر الجامع بسيارات الأمن والشبيحة باللباس المدني وبسلاحهم الكامل. وبمرافقة سيارة شرطة المرور.
وانتشار أمني لأكثر من أحد عشرة سيارة في بستان الصيداوي, والعناصر المسلحة من عصابات الأسد ترتدي اللباس المدني, وذلك تحسباً لأي مظاهرة من الحي بعد صلاة العيد من جامع أبي الدرداء, والعناصر يتجولون في الشوارع.
وفي الرمل الجنوبي المحتل وزعت عصابات الأسد تشبيحها على الجوامع, فأمام جامع الغراف وقفت أربع سيارات أمن, وعند جامع أسامة بن زيد وقفت أربعة أخرى, وأمام الباب الرئيسي والخلفي لجامع المهاجرين العديد من العناصر والشبيحة, وفي الساحة تسع سيارات, وانتشر العناصر المسلحين بالعتاد الكامل على امتداد الشارع بين جامع المهاجرين والساحة, مروراً بسوق الخضرة. وفي الحارات والأزقة الضيقة وصولاً إلى مسبح الشعب.
لا يزال الانتشار الأمني كثيفاً في حي الرمل الجنوبي المحتل منذ الصباح وحتى هذه اللحظة.
كما قامت الشرطة العسكرية بمحاصرة جامع المغربي من جهاته الثلاث, وقد حمل بعضهم السلاح وانتظروا خروج المصلين من الجامع تحسباً لأي مظاهرة.
هذه هي وعود المجرم بشار بسحب عصاباته من المدن والشوارع!!:
في أول يوم وعد فيه المجرم بشار بسحب عصاباته من الشوارع, وفيما المصلون يؤدون صلاة عيد الأضحى المبارك أخذت عصابات الأسد تتجول في الشوارع, ويقف العناصر والشبيحة المسلحين وباللباس المدني على المفارق المؤدية إلى الجوامع استعدادً لخروج المصلين. وذلك في كامل المناطق المنتفضة في المدينة. وتجوال بالسيارات الأمنية والمدنية.
من أمام جامع الزوزو في الكورنيش الجنوبي خرجت مظاهرة من بعد صلاة العيد هتفت لحمص العدية واعدام الرئيس، وسوريا بدها حرية.
ومساءً خرجت مظاهرة كبيرة في قنينص لشباب التغيير تناشد العالم لأجل حمص، وتنادي بإعدام الرئيس وتهتف للحرية. فقامت قوات الاحتلال وشبيحته بتطويق حي قنينيص, واقتحموا الحي بأعداد كبيرة جداً, وأطلقوا النار بكثافة بشكل عشوائي, وأغلقوا كل الشوارع والازقة المؤدية الى الحي.
في كل من قريتي الجنكيل والمشيرفة التابعتين لمدينة الحفة خرج أحرار القريتين مظاهرة حاشدة نصرة لحمص الجريحة ونادوا فيها للحرية, وهتفوا بإعدام الرئيس.
أما باقي المناطق فقد حوصرت بشكل شديد فقد حوصر جامع غريب "حورية" بعدة سيارات وما إن بدأ المصلون بالتكبير لدى خروجهم من الجامع حتى هجم الأمن وفرقهم.
وكذلك الأمر في جامع الفتاحي فقد حوضر الجامع بسيارات الأمن والشبيحة باللباس المدني وبسلاحهم الكامل. وبمرافقة سيارة شرطة المرور.
وانتشار أمني لأكثر من أحد عشرة سيارة في بستان الصيداوي, والعناصر المسلحة من عصابات الأسد ترتدي اللباس المدني, وذلك تحسباً لأي مظاهرة من الحي بعد صلاة العيد من جامع أبي الدرداء, والعناصر يتجولون في الشوارع.
وفي الرمل الجنوبي المحتل وزعت عصابات الأسد تشبيحها على الجوامع, فأمام جامع الغراف وقفت أربع سيارات أمن, وعند جامع أسامة بن زيد وقفت أربعة أخرى, وأمام الباب الرئيسي والخلفي لجامع المهاجرين العديد من العناصر والشبيحة, وفي الساحة تسع سيارات, وانتشر العناصر المسلحين بالعتاد الكامل على امتداد الشارع بين جامع المهاجرين والساحة, مروراً بسوق الخضرة. وفي الحارات والأزقة الضيقة وصولاً إلى مسبح الشعب.
لا يزال الانتشار الأمني كثيفاً في حي الرمل الجنوبي المحتل منذ الصباح وحتى هذه اللحظة.
كما قامت الشرطة العسكرية بمحاصرة جامع المغربي من جهاته الثلاث, وقد حمل بعضهم السلاح وانتظروا خروج المصلين من الجامع تحسباً لأي مظاهرة.
هذه هي وعود المجرم بشار بسحب عصاباته من المدن والشوارع!!: