رسالة إلى الخدم والحرس والحاشية في قصر الاسد .... لابد و أن بشار كان قد أساء لكم في يوم من الأيام أثناء خدمتكم له !!تذكروا أن طعم الأهانة والإذلال مروأن الإنسان أهم شي عنده كرامته كلو ولا الكرامة لا أعرف مدى الإساءة ولاقدرها ؟ (حطوا عينكم بعيني) ولكني أعرف لذة الانتقام لأنفسكم وكرامتكم وهاهي الفرصة قد أتتكم على طبق من ذهب حيث أن الفوضى وعدم التركيز تعم دماغ وتفكير بشار بإمكانكم دس السم أو الطعن أوإطلاق الرصاص ...إلخ (تعددت الأسباب والموت واحد ) وصدقوني ياإخواني بأن الله سيثيبكم على عملكم هذا لأنكم ستكونون بالإضافة إلى رد اعتباركم قد خلصتم الأمة من طاغية يدعي الألوهية (ينازع الله في ملكه ) ويستعبدكم وأنتم تعلمون جيدا في قرارة أنفسكم بأن الرب والإله هو(الله) فقط سبحانه وتعالى وهذا مفروغ منه منذ زمن الجاهلية .. كذلك هو لايجعلكم تنعمون بكامل حقوقكم...يالله بئى وخلونا نفرح فرحة العيد وفرحة النصر

أختكم ثائرة السعودية..

عدل سابقا من قبل ثائرة السعوديه في السبت نوفمبر 05, 2011 10:49 pm عدل 1 مرات

كشف إحدى طرق الاغتيال الاجرامية التي يقوم بها الارهابيون بواسطة الاسلحة كاتمة الصوت


بسم الله الرحمن الرحيم

مصدر عسكري يكشف احدى ]طرق لاغتيال الاجرامية ?التي المجاميع الارهابيةبواسطة الاسلحة كاتمة للصوت ؟


النخيل-كشف مصدر عسكري يعمل في وزارة الدفاع عن كيفية قيام المجاميع الارهابية باغتيال الضحايا بالاسلحة كاتمة للصوت والتي راح ضحيتها مئات بل الاف العراقيين في انحاء العراق.
واوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته ان احدى السيطرات الامنية في بغداد اوقفت قبل يومين عجلة مدنية لعدم وجود الاضوية الخلفية للعجلة وهذه تعتبر مخالفة مرورية .فطلب احد افراد السيطرة من سائق العجلة فتح الصندوق الخلفي للعجلة كاجراء روتيني متعارف عليه فرفض السائق وقال له سيقوم باصلاح الاضوية والمعروفة لدى العراقيين ( البك لايت ) . والامر سيكون على خير ما يرام الا ان افراد السيطرة اصروا على فتح الصندوق بعد تصرف السائق بشكل اثار شكوكهم فترجل السائق وفتح الصندوق فتفاجأ افراد السيطرة بوجود شخص نائم في صندوق السيارة ويحمل مسدس كاتم للصوت اراد ان يخفيه لحظة فتح الصندوق الا انه لم يتمكن من ذلك فتم القاء القبض عليه بسرعة مع السائق .
وبعد التحقيق معهم تبين انهم يقومون بعمليات الاغتيال بالاسلحة الكاتمة للصوت من خلال فتحة الاضوية الخلفية حيث تقترب السيارة من الضحية فيطلق الارهابي النائم في صندوق السيارة من خلال الفتحة على الضحية من دون ان تلفت نظر القوات الامنية او المواطنين او اي شخص اخر ومن ثم ينتقلون الى ضحية اخرى وهكذا .