من لا يشكر الناس لا يشكر الله، من هذا الموقع نود أن ننقل شكر الشعب السوري الأبي المنتفض ضد عصابة آل أسد إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في وقوفها الكامل مع الثورة السورية خلال الاجتماع العاجل للجامعة العربية حين دعت إلى تعليق عضوية نظام العصابة الأسدي في الجامعة، وعارضه دول ينبغي أن يذكرها التاريخ ليعرف الشعب السوري من وقف معه ومن وقف ضده، وليعرف الشعب السوري حقيقة هذه الدول التي ساندت الإجرام الأسدي في القتل والسحل والذبح والاعتقال والتشبيح بكل أنواعه..
الدول التي ساندت عصابة آل أسد هي السودان للأسف التي تشدق قادتها بأنهم جاؤوا باسم الإسلام فمزقوا بلدهم أولا، ثم يقفون اليوم مع نظام العصابة الإجرامي الأسدي دون حياء ودون خجل، نعم أيها الشعب السوري الأبي إن السودان اليوم هي الدولة التي تجرم بحق الشعب السوري وهي الدول التي تقف مع نظام العصابة وقد استقبلت وزير خارجية نظام المافيا وليد المعلم واستمعت له، وهي التي عارضت بالأمس تعليق عضوية النظام الأسدي في الجامعة العربية، وهناك اليمن بزعامة علي عبد الله الصالح الذي وقف إلى جانب نظام العصابة، وهو نفس الطالح الذي قتل بالأمس على متن طائرتهم العسكرية ثمانية مهندسين تقنيين فنيين ممن كانوا يساعدون قتلة الشعب اليمني في ذبح ما تبقى من أهلنا هناك،بالإضافة إلى الجزائر التي كانت ولا تزال بلد المليون شهيد فاصطف نظامها مع النظام السوري، لأنهم يعلمون أن الدور قادم إليهم بإذن الله تعالى، وكما قيل حتى أنت يا بروتس لبنان حزب اللات والعزى من خلال حكومتهم التي تقف مع نظام القتلة في كل شاردة وواردة ويتشدقون بالاستقلال ..
الدول التي ساندت عصابة آل أسد هي السودان للأسف التي تشدق قادتها بأنهم جاؤوا باسم الإسلام فمزقوا بلدهم أولا، ثم يقفون اليوم مع نظام العصابة الإجرامي الأسدي دون حياء ودون خجل، نعم أيها الشعب السوري الأبي إن السودان اليوم هي الدولة التي تجرم بحق الشعب السوري وهي الدول التي تقف مع نظام العصابة وقد استقبلت وزير خارجية نظام المافيا وليد المعلم واستمعت له، وهي التي عارضت بالأمس تعليق عضوية النظام الأسدي في الجامعة العربية، وهناك اليمن بزعامة علي عبد الله الصالح الذي وقف إلى جانب نظام العصابة، وهو نفس الطالح الذي قتل بالأمس على متن طائرتهم العسكرية ثمانية مهندسين تقنيين فنيين ممن كانوا يساعدون قتلة الشعب اليمني في ذبح ما تبقى من أهلنا هناك،بالإضافة إلى الجزائر التي كانت ولا تزال بلد المليون شهيد فاصطف نظامها مع النظام السوري، لأنهم يعلمون أن الدور قادم إليهم بإذن الله تعالى، وكما قيل حتى أنت يا بروتس لبنان حزب اللات والعزى من خلال حكومتهم التي تقف مع نظام القتلة في كل شاردة وواردة ويتشدقون بالاستقلال ..