عاجل درعا البلد| أنباء عن تجاوز أعداد الشهداء في مدينة درعا المئتين شهيد منذ بداية الحصار
عاجل | درعا البلد| من مصادر موثوقة | غيض من فيض جرائم النظام في درعا البلد
قوات الأمن تقتحم البيوت الآمنة و تسرق الأثاث و المجوهرات و الأموال و تقوم بأعمال تخريب جنونية انتقامية للمتلكات و تتم مداهمة نفس البيت عدة مرات
كل شاب يتراوح عمره بين 18 إلى 45 سنة هو عرضة للاعتقال التعسفي و الإهانة من قبل عناصر الأمن و الفرقة الرابعة الجبانة و أعدادهم بالآلاف
إطلاق رصاص كثيف على المنازل بهدف تخريبها و ترويع الأهالي و قتل المواشي برصاص الأمن .... حتى الدواب لم تسلم منهم
منع إقامة الصلاة في المساجد و عدم سماع الآذان بسبب احتلال عناصر الأمن للمساجد التي عاثوا فيها فسادا و قاموا بتخريبها بطريقة انتقامية وحشية
تعرض جامع " أبو بكر الصديق " للتخريب الفظيع و كتبوا في محراب الجامع " الله سوريا بشار و بس" " لبيك يا بشار " كما تركوا بعض القنابل في المسجد
قاموا بتكسير المحال التجارية و السيارات الخاصة
مازالت المقبرة الجنوبية " مقبرة الشهداء " تخضع لحصار من قبل عناصر الأمن الجبانة
مازالت عناصر الأمن تنشر في الشوارع و على المأذن و تفرض حظر تجول في المنطقة
الكهرباء و الماء و الاتصالات مقطوعة حتى الآن و الوضع الأنساني يرثى له و انقطاع حليب الأطفال و المواد الغذائية و الدوائية
استشهاد ضابط شريف في الجيش السوري على يد قوات الأمن لاعتراضه على تواجد القناصة على المآذن
لا حول و لا قوة إلا بالله
بشار حول درعا إلى سجن كبير .... لن نركع لمن باع الجولان ....
درعا لن تركع مادام فيها طفل يرضع
نحن لا نستسلم .... ننتصر أو نستشهد ... ننتصر أو نستشهد ...
عاجل | درعا البلد| من مصادر موثوقة | غيض من فيض جرائم النظام في درعا البلد
قوات الأمن تقتحم البيوت الآمنة و تسرق الأثاث و المجوهرات و الأموال و تقوم بأعمال تخريب جنونية انتقامية للمتلكات و تتم مداهمة نفس البيت عدة مرات
كل شاب يتراوح عمره بين 18 إلى 45 سنة هو عرضة للاعتقال التعسفي و الإهانة من قبل عناصر الأمن و الفرقة الرابعة الجبانة و أعدادهم بالآلاف
إطلاق رصاص كثيف على المنازل بهدف تخريبها و ترويع الأهالي و قتل المواشي برصاص الأمن .... حتى الدواب لم تسلم منهم
منع إقامة الصلاة في المساجد و عدم سماع الآذان بسبب احتلال عناصر الأمن للمساجد التي عاثوا فيها فسادا و قاموا بتخريبها بطريقة انتقامية وحشية
تعرض جامع " أبو بكر الصديق " للتخريب الفظيع و كتبوا في محراب الجامع " الله سوريا بشار و بس" " لبيك يا بشار " كما تركوا بعض القنابل في المسجد
قاموا بتكسير المحال التجارية و السيارات الخاصة
مازالت المقبرة الجنوبية " مقبرة الشهداء " تخضع لحصار من قبل عناصر الأمن الجبانة
مازالت عناصر الأمن تنشر في الشوارع و على المأذن و تفرض حظر تجول في المنطقة
الكهرباء و الماء و الاتصالات مقطوعة حتى الآن و الوضع الأنساني يرثى له و انقطاع حليب الأطفال و المواد الغذائية و الدوائية
استشهاد ضابط شريف في الجيش السوري على يد قوات الأمن لاعتراضه على تواجد القناصة على المآذن
لا حول و لا قوة إلا بالله
بشار حول درعا إلى سجن كبير .... لن نركع لمن باع الجولان ....
درعا لن تركع مادام فيها طفل يرضع
نحن لا نستسلم .... ننتصر أو نستشهد ... ننتصر أو نستشهد ...