وأكد مسؤول أمنى سورى انشق مؤخرا وهرب إلى دولة أوروبية فى حديث هاتفى مع “الوطن العربى” وطلب عدم ذكر اسمه فى الوقت الحالى: أن هناك 200 ضابط علوى وسنى
وأن الضباط العلويين ملوا من سيطرة آل الأسد على الحكم وأصبح ذلك تهديدا لأمن الطائفة العلوية التى تقدر بـ2 مليون نسمة
وأصر المسؤول الأمنى الذى ينتمى للطائفة العلوية أن مع نظام عائلة الأسد فقط 20% من العلويين وأن 80% ضده حفاظا على التعايش السلمى والديمقراطى مع المكون الرئيسى للشعب السنى الذى يشكل 80% من الشعب السورى..
ولكنه حذر عدم الاستهانة بالـ20% من العلويين الذى يبلغ عددهم ربع مليون نسمة والذين يدعمون الأسد ولن يتخلوا بسهولة عن مكاسبهم وأنهم إذا قرروا القتال فإن ليبيا ستكون نزهة فى الحرب الأهلية السورية التى تجرها إليها عائلة الأسد الحاكمة..
بينما لم يستبعد المسؤول أنه فى اللحظة الأخيرة قد يقرر الأسد الهروب وعائلته إلى بلد مشرقى لحمايته..
وأن الضباط العلويين ملوا من سيطرة آل الأسد على الحكم وأصبح ذلك تهديدا لأمن الطائفة العلوية التى تقدر بـ2 مليون نسمة
وأصر المسؤول الأمنى الذى ينتمى للطائفة العلوية أن مع نظام عائلة الأسد فقط 20% من العلويين وأن 80% ضده حفاظا على التعايش السلمى والديمقراطى مع المكون الرئيسى للشعب السنى الذى يشكل 80% من الشعب السورى..
ولكنه حذر عدم الاستهانة بالـ20% من العلويين الذى يبلغ عددهم ربع مليون نسمة والذين يدعمون الأسد ولن يتخلوا بسهولة عن مكاسبهم وأنهم إذا قرروا القتال فإن ليبيا ستكون نزهة فى الحرب الأهلية السورية التى تجرها إليها عائلة الأسد الحاكمة..
بينما لم يستبعد المسؤول أنه فى اللحظة الأخيرة قد يقرر الأسد الهروب وعائلته إلى بلد مشرقى لحمايته..