بانياس - عااااااحل
منذ أكثر من ساعة والأمن يحاصر مدرسة ابن خلدون الابتدائية في بانياس بعد أن قام التلاميذ بمظاهرة داخل المدرسة
وقد حضر مدير المنطقة ولكن لم يسمح له بالتدخل وهو مازال واقفاً خارج المدرسة
والأهالي يحوطون المدرسة الآن في محاولة لتخليص أبنائهم وبناتهم والكلاب الأسدية الشاذة تمنعهم وتصر على اعتقال جميع التلاميذ
وقد سبق أن اقتحمت عصابات الأمن مدرسة القبيات الأسبوع الماضي واعتقلوا أربع طلاب من الصف الرابع وعذبوهم ثم أحضروهم والدماء تسيل منهم إلى مدرسة ابن خلدون لترهيب الطلاب
فأصيب الطلاب والمدرسين بالهلع وراحوا يصرخون حتى تدخلت الأمهات وحرائر الثورة وخلصن أبناءهن من هذه الكلاب الضالة
ملاحظة : لقد طلب من أهالي بانياس عدم إرسال أبنائهم إلى المدارس تضامناً مع الثورة ولكنهم لم يستمعوا
بعد أن اقتحم الأمن مدرسة القبيات تم توجيه التحذير لهم بعدم إرسال أولادهم إلى المدارس حفاظاً عليهم ولكنهم مازالوا يرسلونهم
واليوم عندما تم الاتصال بالأخوات الثائرات في بانياس للتضامن مع الأهالي لإنقاذ أولادهم لم يستجبن وطلبن ممن لديها ولد في المدرسة أن تعتصم خارجها لإنقاذ أطفالهن الذين يستهينون بحياتهم يومياً
وللمرة الأخيرة نقول : إن كنتم تريدون سلامة أولادكم فلا ترسلوهم إلى المدارس وإلا فتحملوا النتائج بأنفسكم
منذ أكثر من ساعة والأمن يحاصر مدرسة ابن خلدون الابتدائية في بانياس بعد أن قام التلاميذ بمظاهرة داخل المدرسة
وقد حضر مدير المنطقة ولكن لم يسمح له بالتدخل وهو مازال واقفاً خارج المدرسة
والأهالي يحوطون المدرسة الآن في محاولة لتخليص أبنائهم وبناتهم والكلاب الأسدية الشاذة تمنعهم وتصر على اعتقال جميع التلاميذ
وقد سبق أن اقتحمت عصابات الأمن مدرسة القبيات الأسبوع الماضي واعتقلوا أربع طلاب من الصف الرابع وعذبوهم ثم أحضروهم والدماء تسيل منهم إلى مدرسة ابن خلدون لترهيب الطلاب
فأصيب الطلاب والمدرسين بالهلع وراحوا يصرخون حتى تدخلت الأمهات وحرائر الثورة وخلصن أبناءهن من هذه الكلاب الضالة
ملاحظة : لقد طلب من أهالي بانياس عدم إرسال أبنائهم إلى المدارس تضامناً مع الثورة ولكنهم لم يستمعوا
بعد أن اقتحم الأمن مدرسة القبيات تم توجيه التحذير لهم بعدم إرسال أولادهم إلى المدارس حفاظاً عليهم ولكنهم مازالوا يرسلونهم
واليوم عندما تم الاتصال بالأخوات الثائرات في بانياس للتضامن مع الأهالي لإنقاذ أولادهم لم يستجبن وطلبن ممن لديها ولد في المدرسة أن تعتصم خارجها لإنقاذ أطفالهن الذين يستهينون بحياتهم يومياً
وللمرة الأخيرة نقول : إن كنتم تريدون سلامة أولادكم فلا ترسلوهم إلى المدارس وإلا فتحملوا النتائج بأنفسكم