بسم الله الرحمن الرحيم

لقد سمعنا كلام مفتي النظام السوري حسون في كلمته الارهابية بحلب وتهديداته بعمليات انتحارية في كل من أوروبا وأمريكا واسرائيل

يبدو من خلال كلامه أنه لم يقبل فكرة قتل ابنه من قبل قوى الأمن وشبيحة النظام المجرم في سوريا من أجل شق الصف السوري والذي يراد به فصل حلب عن جسد الشعب السوري وعزلهم عن السير في ركب الثورة السورية العظيمة

إنه مايزال في غفلة عن الحقيقة والأدهى من ذلك يريد أن يقوم بقتل الأبرياء والآمنين في أوطانهم في أمريكا وأوروبا واسرائيل يريد أن يشعل نار الفتنة ويريد أن يرتكب هذه الجرائم تحت لواء دين الاسلام

ليعلم العالم أن الاسلام بريء من حسون مفتي النظام السوري

وليعلم العالم في أوروبا وأمريكا وكل دول العالم أن هذه التهديدات تعبر عن نظام الارهاب والقتل والاجرام لنظام الأسد وجماعاته

وليعلم الكل أن رسالتنا في ثورتنا هي السلام والكرامة والأمن لكل العالم لكل إنسان على هذه الأرض

وليعلم العالم أن كل جريمة تحدث في أي دولة في العالم .... الشعب السوري بريء منها وأن المجرم هو نظام الأسد وكل من وقف معه

وليعلم العالم أن سوريا شعبا وحضارة ودينا هم ضد الارهاب

وليعلم العالم أن من صنع الارهاب في بلادنا هم العصابة الأسدية المجرمة ورجالاته

وليعلم العالم أن مفتي النظام السوري ( حسون) يعبر بكلماته عن السياسة الحقيقة للنظام داخل وخارج سوريا وأن كل جريمة داخل سوريا سببها النظام المجرم وكل عملية ارهابية خارج سوريا أيضا سببها النظام الأسدي المجرم

وليعلم العالم أن الشعب السوري بريء من كل جريمة ارهابية على سطح الكرة الأرضية وأن كل جرائم الارهاب سببها النظام السوري

شعارنا في سوريا

الكرامة والحرية والسلام

د/حفيد الفاروق

تهديد مفتي الخراب فارغ واجوف ولا يمت باي صلة للواقع لانه لايحمل قضية وهو لايدل الا على طبيعة هذا الرجل وسيده

بسم الله الرحمن الرحيم

أفسد من الحاكم الفاسد، الفقيه الفاسد

بشار صحيح أنه كافر و مجرم بحكم ثقافته النصيرية التي تجعله حاقدا على الإسلام، لكن لا يتوقع مسلم عاقل منه غير الحقد والاجرام على العرب و المسلمين، يبقى بشار مخلصا لطائفته، أما حسون فهو يستحق عقابين إثنين لأن المفترض فيه أن يكون ناصرا للإسلام و الشعب السوري، حسون خائن لأمته، و أنا أتمنى أن يكون الثوار هم الذين قتلوا إبنه، خنزير يحمل في رأسه علوم الإسلام و يكيد للإسلام، أي خير يرجى من إبنه.

الفقيه مثله في الناس مثل الملح في الطعام يحفظه من الفساد، لكن إذا كان الفقيه فاسدا و الناس صالحين، فتلك مفارقة ضخمة. لكنه جزء من الدولة بدل أن يعمل على إصلاحها و تصويب مسارها، صار حاله مثل حال البعث مجرد قناع يتستر خلفه النظام الكافر المجرم، لكن يبقى البعث سهل عليه الخيانة فهو ليس سوى حزبا علمانيا أو جاهليا، و رؤوس أعضاءه ليست محشية بالعلم، لكن ما نفع العلم الذي لا يتأثر به صاحبه، من المواقف: "إذا لم تستحي لزيادة علم فلن تسحتي أبدا"، إنه أوقح من عاهرة لكن تبقى العاهرة فاجرة فجور مجون فقط و لكن ليست فاجرة فجور إجرام تخوض في الدماء.

إخواني علمت بالامس من الشيخ محمد النجيمي ان احمد حسون

تخصصه لغة عربية وليس في الفقه او الحديث او العقيدة

تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم



: "احمد حسون تخصصه لغة عربية وليس في الفقه او الحديث او العقيدة"

أيا يكن تخصصه هذا الخنزير عميل المجوس... الاسلام و العروبة بريئان منه كلاهما

ما قاله الحسون وما فعله وسيقوله وسيفعله هو من تدبير النظام له
ولحبه بالجاه والكرسي وغروره بالمال و الشهرة يفعل ذلك أيضا

وربما قتل ابنه كان يعرف به من قبل .والله أعلم.