وطن يغرد خارج السرب
رد مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو على خطاب مفتي سوريا احمد حسون، فقال إن “حسون كان يتمرجل امام عدد من النساء اللبنانيات. والنساء بحد ذاتهم ملهمات بالبطولة خصوصاً انه يريد ان يكون بطلا، فبدأ بالتهديد والوعيد تماماً كالتهديدات التي اطلقها وليد المعلم الذي اعتبر انه لا توجد اوروبا.”
وأشار الى أنهم “الان هم يستعملون هذا السلاح الذي لم يستخدموه ضد اسرائيل على الإطلاق في الجولان او غيره يستخدمونه ضد الابرياء والعزل وقتل الناس.”
وقال:” للأسف هناك بعض اللبنانيين يقدمون انفسهم كمتطوعين من دون ان تطلب منهم سوريا ذلك، فميشال عون مثلاً يدافع عن بشار الأسد اكثر من اي شخص سوري وكذلك حزب الله وحركة امل وكل المبطلين والمزمرين على الساحة اللبنانية وهم يعتبرون عساكر سوريا ومستعدون للتحرك في اي لحظة لصالح النظام السوري.”
وأشار الى أن “النظام السوري يمس بالسيادة اللبنانية منذ البداية، فهو أغرق لبنان بالدماء وقتل اهم زعماء لبنان وأذل الشعب اللبناني لمدة 30 سنة.”
ولفت الى أن “حسون لا يمثل الطائفة السنية وإلا لما غضبت عليه هذه الطائفة ورفعت ضده اللافتات. ليس بمجرد ان يضع عمامة سنية انه اصبح من اهل السنة، لدينا مئات العمائم المزيفة الموجودة لدى حزب الله.
هناك خادم في المسجد البسه الحزب عمامة وحضر المؤتمر في طهران وجرى وضعه في الصف الأمامي وآخر سائق سيارة ألبسوه عمامة ووضعوه في الصف الأمامي ويتقاضى منهم راتب.
من يمثل الطائفة السنية يكون يخاف الله لا ان يكون عبداً للدينار والدرهم والنظام.”
وأشار الى أنهم “الان هم يستعملون هذا السلاح الذي لم يستخدموه ضد اسرائيل على الإطلاق في الجولان او غيره يستخدمونه ضد الابرياء والعزل وقتل الناس.”
وقال:” للأسف هناك بعض اللبنانيين يقدمون انفسهم كمتطوعين من دون ان تطلب منهم سوريا ذلك، فميشال عون مثلاً يدافع عن بشار الأسد اكثر من اي شخص سوري وكذلك حزب الله وحركة امل وكل المبطلين والمزمرين على الساحة اللبنانية وهم يعتبرون عساكر سوريا ومستعدون للتحرك في اي لحظة لصالح النظام السوري.”
وأشار الى أن “النظام السوري يمس بالسيادة اللبنانية منذ البداية، فهو أغرق لبنان بالدماء وقتل اهم زعماء لبنان وأذل الشعب اللبناني لمدة 30 سنة.”
ولفت الى أن “حسون لا يمثل الطائفة السنية وإلا لما غضبت عليه هذه الطائفة ورفعت ضده اللافتات. ليس بمجرد ان يضع عمامة سنية انه اصبح من اهل السنة، لدينا مئات العمائم المزيفة الموجودة لدى حزب الله.
هناك خادم في المسجد البسه الحزب عمامة وحضر المؤتمر في طهران وجرى وضعه في الصف الأمامي وآخر سائق سيارة ألبسوه عمامة ووضعوه في الصف الأمامي ويتقاضى منهم راتب.
من يمثل الطائفة السنية يكون يخاف الله لا ان يكون عبداً للدينار والدرهم والنظام.”